لماذا عبد اللطيف بابا أحمد …والحقيقة أن كل فني يشتغل في التعليم بصورة عامة كان مؤهلا ليكون وزيرا للتربية .
الملاحظ أن الحياة السياسية وصلت إلى نقطة انسداد فعلية ..وان الأمور بصورة عامة كانت تسير نحو الانفجار…ان الظرف السياسي والعالمي كان يقتضي تعيين حكومة فنيين اي حكومة تكنوقراطية … الوزير الجديد سيكون مكسبا عظيما للتربية لو سارت الامور بشكل جدي …لان كفاءته وخبرته في التعليم و الادارة وتوجهاته الفنية ستنعكس ايجابا على نمطية المدرسة ..إذ لاول مرة ستكون المدرسة بعيدجة عن الصراع الاديولوجي المعروف و ستسير في اتجاه خلق المدرسة الفنية المؤلة للكفاءات الحقيقية. نتمنى للوزير كامل التوفيق في الرقي بالمدرسة الجزائرية …
توجهاته الفنية رأيناها في النت في تسييره لجامعة البليدة واحتجاج العمال والموظفين على سوء تسييره . فمن فشل في تسيير جامعة هل تنتظر منه النجاح في تسيير أمة.. والله أعلم ..
مديح من برلماني جديد الى وزير جديد
عودة ميمونة بعد غياب طويل يا استاذ courpassion
طيب أفرحتني ومن فمك إلى باب الل ..لعلني اكون برلمانيا … يا صديقي ليس مديحا ولا يحزنون … ذكرت نظرتي الخاصة للامر.. الرجل لم يعمل بعد..لنكون منطقيين … ولا ننظر لفشل او نجاح سابق فلعل الفشل يتحول الى نجاح والعكس.
مشكور يا صديقي .. وكم بي من الشوق اليكم
لخضر الهوني ذهب ريحه لم يظهر ربما الوزير دعاه كمستشار إن شاء الله يكون بخير دائما يسال عليك
شكرا صديقي … لم يترك لنا بن بوزيد فرصة الاستمتاع بالعطلة …اتمنى ان يكون الجميع بخير
ربي يجيب الخير مع ان المهمة صعبة جدا والرجل لا يتوقع منه الكثير
والرجل لا يتوقع منه الكثير
المشكلة ليست في تغيير وزير
—المنظومة التربوية تعتبر محور انجاز مشروع مجتمع من جناح نافذ في السلطة وهم على وشك انجازه وكثرة الضجيج من جهات اخرى على بن بوزيد وخوفا على فشل مشروعهم في نهايته استبدلوه بوجه اخر ليتسنى لهم اكمال المشروع في هدوء
…..هذا الجناح هو الذي ازاح بن محمد
بالنسبة لي تغيير الوزير لاحدث
………………………………………….. ………..ربي اجيب الخير
الواضح والمستتر أيضا أن الوضع متشابك وصراع الزمر في قمة الخطورة…. اظن ان المنعرج كان الذي حدث بغض النظر عن خصوصية قطاعنا … تعيين تكنوقراط معناه الابتعاد عن الصراع الاديولوجي … الفكرة التي اقصد
لماذا عبد اللطيف بابا أحمد …والحقيقة أن كل فني يشتغل في التعليم بصورة عامة كان مؤهلا ليكون وزيرا للتربية .
الملاحظ أن الحياة السياسية وصلت إلى نقطة انسداد فعلية ..وان الأمور بصورة عامة كانت تسير نحو الانفجار…ان الظرف السياسي والعالمي كان يقتضي تعيين حكومة فنيين اي حكومة تكنوقراطية … الوزير الجديد سيكون مكسبا عظيما للتربية لو سارت الامور بشكل جدي …لان كفاءته وخبرته في التعليم و الادارة وتوجهاته الفنية ستنعكس ايجابا على نمطية المدرسة ..إذ لاول مرة ستكون المدرسة بعيدجة عن الصراع الاديولوجي المعروف و ستسير في اتجاه خلق المدرسة الفنية المؤلة للكفاءات الحقيقية. نتمنى للوزير كامل التوفيق في الرقي بالمدرسة الجزائرية … |
..إذ لاول مرة ستكون المدرسة بعيدجة عن الصراع الاديولوجي ………يعني علمانية
و هدا من الممكن التوجهات العلمانية و لكن ستفشل