تخطى إلى المحتوى

الخدمات الاجتماعية لا للجنة الوطنية 2024.

البعض يطالب بالشهر 13 و الاخر يطالب بلجنة و لائية و الاخر بلجنة الوطنية

الحل الانسب هو الحفاظ على طابع الخدمات الاجتماعية التضامني فالعامل في قطاع التربية محتاج لاقدر الله الى عملية جراحية تقدر بعدة ملايين يدفع هو نصفهافقط و كذلك عمرة او حج و الاهم من هذا كله اخواننا الذين لم يتحصلوا على سكنات ياخذون سلفة 30 مليون يعيدونها بدون فوائد كل هذا في مصلحة اهل التربية لكن كيف يمكن المحافظة على الطابع التضامني

الحل حسب رايي هو لجنة و لائية تمثل فيها كل الاسلاك . اي عمال التربية في كل و لاية من ولايات الوطن ينتخبون لجنة
و لائية بطريقة انتخاب لجنة متساوية الاعضاء من حق كا عامل في قطاع التربية عبر الولاية الترشيح و تمر قوائم الترشيح على كل المؤسسات و يتم الانتخاب ثم الفرز
و يكون للجنة الولائية رصيد خاص و تخضع لمراقبة الخزينة العمومية و محاسب عمومي معتمد
في حالة تقديم طلب للاستفادة يناقش محليا لان اللجنة الولائية هي السيدة
طبعا انا ضد اللجنة الوطنية فهي ليست لها اي دور و اي قيمة و بالتالي المطالبة بها امر غير منطقي
فهي تعطل و تغرس البيروقراطية و اللصوصية
لا للجنة الوطنية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.