كلنا نخجل و نستحي في مواقف عدة و مع اناس كثيرين قد نسكت عن حقنا قد نتاسامح او قد لا نبوح بمشاعرنا و رغم دلك يبقى الخجل صفة جميلة عادة ما يضيف جمال و ميزه. و تختلف مواقف خجل المرأة عن مواقف خجل الرجل
لكن في زمننا هدا هل مازال ميزة ام انه عيب و مسألة قديمة
هل الخجل صفه للمرأة فقط .. وهل الرجل يخجل مثله مثل المرأة ؟؟؟
وهل يعني ذلك ان المرأة التي تكون صريحة في بعض شؤون حياتها وتطلب بعض حقها
امرأة غير خجولة؟
و ماذا عن الرجل الخجول ، هل يعتبر خجل الرجل انتقاصاً من رجولته ؟
انا واحد من الناس نخجل بزاف
خصوصا من ناحية اقراض المال فلا استطيع ان اقول لشخص اقرضته اعد لي مالي
أخي هده مشكلة انا تبالي لي يحشم مني و يعرف قدره يستاهل نحشم منه بصح كاين ناس للي تستغلها على هدي يستاهلو المعاملة بالمثل
يجب التفريق أخي بين معنيين كثيرا ما يخلط بينهما ، فالمطلوب شرعا هو الحياء و هو مطلوب من الرجل كما المرأة فهو شعبة من شعب الإيمان و المقصود به الخشية من اقتراف شيء يوجب غضب الرب كما يثير سخط العبد ، أما الخجل فهو صفة سلبية نشأت عن خلل تربوي تمنع صاحبها حتى من المطالبة بحقه ، فالحياء يكون مع المواقف التي تخاف أن يطلع عليها الناس لأنها ممقوتة .
لابد ان يكون بين الرجل و زوجته حياء و ليس خجل…كان يستحي ان يقول كلام ما يعجبهاش ولا افعال ما تحملهمش…بصح الخجل مرض نفسي اختي الكريمة وشكرا ع الموضوع
لأول مرة لا تكون لي أي إجابة أو تعليق لأني لم أصادف من قبل هذا الموضوع في كتاب أو مجلة لي أفكار عن خجل الطفل الصغير
لكن بين الزوجين لم أصادف هذا الموضوع
و لو أنه في إعتقادي ليس هناك حياء بين الزوجين بل إحترام
اسفةاخ abdel02
لقد بحثت عن هذا الموضوع لذلك قمت بتعديل مشاركتي السابقة فعدل تعليقك عني اخ abdel02
لاني وجدت الفرق بين الحياة والخجل
الفرق بين الحياء والخجل
يظن الكثيرون ان الخجل هو الحياء او انه جزء من الحياء
ولكن الحقيقة ان الخجل عكس الحياء فغالبا مايكون الخجل
سببة نقص في شخصية الانسان اذ انه يشعر انه اضعف من
الاخرين وانه لايستطيع مواجهتهم حتى ولو لم يفعل شيئا خطأ
وهذا مختلف تماما عن الحياء فالحياء شعور نابع من الاحساس
برفعة وعظمة النفس فكلما رأيت نفسي رفيعة وعالية كلما ستحييت
ان اضعها في الدنايا فالحيي يستحي ان يزني اويكذب لانه لايقبل
ان تكون نفسه في هذة الدنايا ولكن الخجول اذا اتيحت له الفرصة
ان يفعل ذلك دون ان يراه احد لفعل
ومن اعظم الشخصيات في الاسلام هي شخصية سيدنا عثمان بن عفان
ولكن هذا الرجل لم يكن يمنعه حياؤه من المطالبة بحقه وان يأخذ حقه
وهذا عكس الخجول
شكرا للموضوع اختي nooriman
انا واحد من الناس نخجل بزاف
خصوصا من ناحية اقراض المال فلا استطيع ان اقول لشخص اقرضته اعد لي مالي |
لي عندك نصيحة في القضايا المالية أخي في قضية السلفة .
إحرص أن تتفق مع صديقك أو قريبك الذي تعطيه السلفة على تاريخ إعادة المال و الحق مايزعف حتى حد
إذا كان إنسان في المستوى سوف يعيد لك مالك عند التاريخ المحدد
أما إذا لم يكن في المستوى سوف يتأخر عن إعادة المال شهر و شهرين عن الموعد و بعدها لن يعود الى الإستلاف منك الى الأبد
لأنه يعلم جيدا نك لن تعيره المال مرة ثانية
و الإنسان قبل إجراء هذه العملية يجب أن يتأكد من نوعية و إلتزام من يعيرهم سلفا
راك غالط اخ abdel02
الخجل ليس مرض نفسي بل هو مرادف لكلمة الحياء يعني الانسان اللي عندو كرامة مثلا يحشم يطلب حاجة من عند الناس حتى وان كان محتاجها ويقال ايضا ان جمال المراة في حيائها واضن ذلك بالنسبة للرجال فعلى كل منهما التحلي بهذه الصفة ليكونو محترمين شكرا للموضوع اختي nooriman |
بارك الله فيك اختي تفاحة منكم نتعلم
نا واحدة من الناس نحشم بزاف وحتى في الامور لي ماتساهلش الواحد يحشم فيها.نقول الصح الحشمة مليحة بصح مايش في كلش يقولك لي يحشم في ما يضرو الشيطان غرو
يجب التفريق أخي بين معنيين كثيرا ما يخلط بينهما ، فالمطلوب شرعا هو الحياء و هو مطلوب من الرجل كما المرأة فهو شعبة من شعب الإيمان و المقصود به الخشية من اقتراف شيء يوجب غضب الرب كما يثير سخط العبد ، أما الخجل فهو صفة سلبية نشأت عن خلل تربوي تمنع صاحبها حتى من المطالبة بحقه ، فالحياء يكون مع المواقف التي تخاف أن يطلع عليها الناس لأنها ممقوتة .
|
بارك الله فيك أخي الكريم
هذا هو المطلوب أن نفرق بين الحياء و الخجل
شكرا على الموضوع أختي
و الله المستعان
ينقسم الحياء من حيث الأصل إلى قسمين:
1 ) حياء فطري غريزي.
2 ) حياء مكتسب.
قال القرطبي: ( الحياء المكتسب هو الذي جعله الشارع من الإيمان غير أن كن كان فيه غريزة الحياء فإنها تعينه على المكتسب وقد يتطبع بالمكتسب حتى يصير غريزياً… وهذا قول صحيح ومعلوم بالتجربة في مجال التربية فإن المتربي قد يكون في بدايته لا يملك حياء غريزياً أو أن عنده حياءاً غريزياً ناقصاً ثم ينشأ في جو ينمي بواعث الحياء في قلبة ويدله على خصال الحياء فإن هذا المتربى سيكتسب الحياء شيئاً فشيئاً ويقوى الحياء فى قلبه بالتوجيه والتربيه حتى يصبح الحياء خلقاً ملازماً له، وقد قال بعض الحكماء: ( احيو الحياء بمجالسة من يستحيا منه ) وهذا الكلام بديع المعنى بعيد الفقه.. حيث أن كثرة مجالسة من لا يستحيا منه لوضاعته أوحقارته أو قلة قدره ومروءته تخلق في النفس نوع التجانس معهم ثم إن قلة قدرهم عنده تجعلة لا يستحي منهم فيصنع ما يشاء بحضرة هذه الجماعة فيضعف عنده خصلة الحياء شيئاً فشيئاً فيتعود أن يصنع ما يشاء أمام الناس جميعاً. أما مجالسة من يستحيا منه لصلاحهم وعلو قدرهم فأنها تحيي في القلب الحياء فيظل الإنسان يراقب أفعاله وأقواله قبل صدورها حياء ممن يجالسه فيكون هذا خلقاً له ملازماً فتتعود نفسه إتيان الخصال المحمودة ومجانية وكراهية الخصال المذمومة.
الحاصل: أن مجالس الأخيار تقوي الحياء المكتسب وتنميه، أما مجالسة الأرذال فإنها تحول بين العبد وبين اكتساب الحياء.
والحياء أنواع
1) الحياء من الله.
2 ) الحياء من الملائكة.
3 ) الحياء من الناس.
4 ) الحياء من النفس.
مشكورين ذكرتمونا بخلق عظيم بخلق الحياء جزاكم الله خيرا
لي عندك نصيحة في القضايا المالية أخي في قضية السلفة .
إحرص أن تتفق مع صديقك أو قريبك الذي تعطيه السلفة على تاريخ إعادة المال و الحق مايزعف حتى حد إذا كان إنسان في المستوى سوف يعيد لك مالك عند التاريخ المحدد أما إذا لم يكن في المستوى سوف يتأخر عن إعادة المال شهر و شهرين عن الموعد و بعدها لن يعود الى الإستلاف منك الى الأبد لأنه يعلم جيدا نك لن تعيره المال مرة ثانية و الإنسان قبل إجراء هذه العملية يجب أن يتأكد من نوعية و إلتزام من يعيرهم سلفا |
في بعض الاحيان اختي الكريمة يظهر بعض الاشخاص انهم اصدقائك لكن في اول فرصة يطعنونك في الظهر ومن ثم يفرون
وانا شخصيا انسان عاطفي لا استطيع ان ارفض طلب لشخص اعرفه الا اذا كنت لا املك القدرة على ذالك
في بعض الاحيان اختي الكريمة يظهر بعض الاشخاص انهم اصدقائك لكن في اول فرصة يطعنونك في الظهر ومن ثم يفرون
وانا شخصيا انسان عاطفي لا استطيع ان ارفض طلب لشخص اعرفه الا اذا كنت لا املك القدرة على ذالك |
إذن حكمت على نفسك بمعانات الأمرين أخي في المال و الواقع الذي نعيشه لا توجد عواطف , بل توجد الوثيقة المكتوبة و الحزم في الأمر
أرجو أني لم أثقل عليك برأي فهو مجرد وجهة نظر (عفو )