أساسها وقوامها على أمرين اثنين أمرين عظيمين جليلين يسيرين على من يسرهما الله عليه :
الأمر الأول : الإيمان بالله تعالى .
و الأمر الثاني : عمل الصالحات وفق ماشرعه الله تبارك وتعالى وما جاء عن رسوله صلى الله عليه وسلم.
والحياة الطيبة هنا هي كما قال المفسرون هي السعادة وقيل توفيق الله العبد إلى الطاعات ، وقيل الرزق الحلال وقيل القناعة ، و قيل هي انشراح الصدر وطمأنينة القلب ، حتى ولو كان الانسان في أشد بؤس ، فإنه مطمئن القلب منشرح الصدر ، مصادقا لقول النبي صلى الله عليه وسلم : * عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ، إن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له و إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له * رواه مسلم .
الأمر الأول : الإيمان بالله تعالى .
و الأمر الثاني : عمل الصالحات وفق ماشرعه الله تبارك وتعالى وما جاء عن رسوله صلى الله عليه وسلم.
والحياة الطيبة هنا هي كما قال المفسرون هي السعادة وقيل توفيق الله العبد إلى الطاعات ، وقيل الرزق الحلال وقيل القناعة ، و قيل هي انشراح الصدر وطمأنينة القلب ، حتى ولو كان الانسان في أشد بؤس ، فإنه مطمئن القلب منشرح الصدر ، مصادقا لقول النبي صلى الله عليه وسلم : * عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ، إن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له و إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له * رواه مسلم .
صدقت أختاه..
بارك الله فيك….ونفع بك دنيا ودينا..
السلآم عليكم
بآرك الله فيك
بآرك الله فيك
شكرا على المرور و الاستفادة
وفيكم بركة