تخطى إلى المحتوى

الحياء يزيد جمال الحسناء 2024.

ولما قسا قلبي وضاقت مذاهبي ** جعلتُ الرجا مني لعفوك سُلماً ِ
وهل أتاكِ نبأ أم سلمة رضي الله عنها زوج النبي r عندما سمعته يقول : (( من جرّ ثوبه خُيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة ، فقالت : فكيف تصنع النساء بذيولهن ؟ قال : (( يرخين شبراً )) قالت : إذاً تنكشف أقدامهن ، قال : (( فيرخينه ذراعاً ولا يزدن )) .
لله درك يا أم المؤمنين !! ، لله درك يا أم سلمة ، ليست من أهل الخيلاء ولا التكبر ، ولكن نساء المسلمين حييات عفيفات ، طاهرات شريفات ، لا ينبغي أن تُرى أقدامهن ، وثيابهن لها ذيول يجررنها على الأرض وراءهن ، فلا يرى الرجال منهنَّ شيئاً ، أما النساء في عصرنا ، – إلا من رحم ربك – فإنهن يرخين الذيل إلى (( أعلى )) أقصى ما يستطعن ، خوفاً عليه من البلل ، أو الغبار ، ولو استطعن لخلعنه ، أسوةً بالكوافر العواهر ، ويجدن ألف مبرر للتعري والتفسخ ولا حول ولا قوة إلا بالله ، ورجالهن ليس فيهم من الرجولة إلا الاسم ، يمشون إلى جانبهن ، ولا يبالون ، فقد ذهب الحياء :
يعيش المرء ما استحيا بخيرٍ ** ويبقى العودُ ما بقي اللحاءُ
فلا والله ما في العيش خيرٌ ** ولا الدنيا إذا ذهب الحياءُ

إشراقة : راحة الجسم في قلة الطعام . وراحة النفس في قلة الآثام ..
وراحة القلب في قلة الاهتمام .. وراحة اللسان في قلة الكلام .

راحة الجسم في قلة الطعام . وراحة النفس في قلة الآثام ..
وراحة القلب في قلة الاهتمام .. وراحة اللسان في قلة الكلام .

بارك الله على التذكرة الطيبة

جعلها الله في ميزان حسناتك

جزاك الله خيرا ارحتنا بهده الكلمات اسال الله ان يثبتنا على الدين و التزام الحجاب الشرعي

الجيرياكلامك جواهر يا أخي بارك الله فيك.واصل ابداعكالجيريا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.