تخطى إلى المحتوى

الحمد لله . 2024.

  • بواسطة

قال سرّي السقطي، وكان أوحد زمانه في الورع وعلوم التوحيد: منذ ثلاثين سنة وأنا في الاستغفار من قولي مرة: الحمد للّه.
‏قيل له: وكيف ذلك ؟
‏قال: وقع ببغداد حريق، فاستقبلني واحد وقال: نجا حانوتُك!
‏فقلت: ‏ ‏ الحمد للّه!‏ ‏
فأنا نادم من ذلك الوقت حيث أردتُ لنفسي خيراً من دون الناس.

المصادر :
ـ الوافي بالوفيات للصفدي
فيض القدير 1/124 ـ

قال البستي :

أحسن إلى الناس تستعبد قلوبَهُم * * * فطالما استعبدَ الإنسانَ إحسانُ
وكُنْ على الدّهرِ مِعْوَانًا لذي أملٍ * * * يرجو نَداكَ فإنّ الحُرَّ مِعْوانُ
واشْدُدْ يديك بحبلِ اللهِ معتصمًا * * * فأنّه الرّكنُ إنْ خانتك أركانُ
من كان للخير منّاعًا فليس له * * * على الحقيقة إخوانٌ وأخْدانُ
من جاد بالمال مالَ النّاسُ قاطبةً * * * إليه والمالُ للإنسان فتّانُ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم

استغفر الله العظيم واتوب اليه
جزاك الله خيراا

قال الحمدلله و استغفر فما قول من قال يستاهلوا " الشح فيهم" ……
استغفر الله و اتوب اليه ولا حول و لا قوة الا بالله
بارك الله فيك اخي على الموضوع

الجيريا

اين نحن من هؤلاء

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.