تحية لكل شهم مضرب
احسن خطة هي الدخول تنفيذ قرار المحكمة وبعد اسبوع ندخل في اضراب وبهذا نكون قد نفذنا القرار ودخلنا في اضراب
وكل ماصدر قرار نتسعمل نفس الخطة
إلي الهجوووووووووووووووووووووووووووم
ما رايكم في هذه الخطة
في الوضعية الحالية انها الخطة المناسبة.
حضر مستخلفينك يا بن بوزيد نحن مضربون
سنواصل الاضراب وسنحقق مطالبنا باذن الله
وسيستقيل بن بوزيد ولن يخيفنا او يغير من قراراتنا
اي مسؤول مهما كان وزنه.
موعدنا يوم الاحد ان شاء الله .
لن نخاف ابدا وسترى المفاجاة يا سي بن بوزيد يا من قام باصلاح المنظومة التربوية ، أين أصبح التلميذ يضرب أستاذه ويشتمه ويصفه بأقبح الأوصاف.
هذه آخر ورقة بيد الوصاية تستعملها قصد التأثير على نسبة الإضراب بإضعافها حيث تنتظر من خلال التهديد بالفصل من العمل ، بأن يلتحق البعض منا بمنصبه خوفا من تنفيذ التهديد ، لكن الواقع غير ذلك تماما وعلى الأساتذة أن يثبتوا وخاصة يوم الأحد.
لذا أقول للجميع :
الوحدة ثم الوحدة يأتي الفرج بإذن الله أنتم قاب قوسين أو أدنى من إخضاع الوصاية إياكم و التراجع فسوف تخسرون أنفسكم أمام التلاميذ و المجتمع و التاريخ
مواصلة الاضراب هو الحل و لا بديل غيره
خطة مليحة عجبتني و الله
……………. و الله لن ارضى بهدا الدل و لن اعود للقسم الا و انا رافع راسي و ليس مطاطاه……. ان الرزق بيد الله و ليس بيدهم…..
ومن لا يحب صعود الجبال … يعش ابد الدهر بين الحفر…………..
بلاد ميكي………………………………………. …………………………..
لو رجعنا فرحمة الله علينا إلى يوم القيامة
هذه الفكرة في محلها احسنت.
أرى من صالح الجميع العودة بحكم قرار المحكمة للعمل لإبطال مفعوله ثم نعود للإضراب من جديد في وقت لاحق والأيام بيننا
بسم الله الرحمن الرحيم
إذا انقلب الإضراب إلى عصيان فالرجوع عنه طاعة لا خذلان لقد شهدت الساحة التربوية في بلدنا في الآونة الأخيرة إضرابا عنيفا، شارك فيه معظم عمال وموظفي قطاع التربية، للمطالبة بحقهم في أموال الخدمات الاجتماعية، وطب العمل، وأيدناه وشاركنا فيه، لكن لمّا أجمعت الحكومة بكل ثقلها من وزراء ووزير أول وتحالف رئاسي على منعه، وحكم القضاء بوقفه وعدم شرعيته، ما بقي علينا إلاّ السمع والطاعة، والتنازل عن مطالبنا، خوفا من الإنزلاقات الخطيرة التي يسببها الخلاف، وحرصا على وحدة البلاد والعباد، وللقاعدة الفقهية ( درء المفاسد مقدم على جلب المنافع)، ولأن الحكومة أعطت أوامرها، وابتعادا عن مواطن الخلاف، ومواقف الإحراج في حال التمادي – لا قدّر الله – فإني أدعو ممثلي النقابات وجميع موظفي وعمال التربية إلى التعقل، والرجوع إلى طاعة أولي الأمر، وتلافي الخلاف معهم، والرجوع إلى الحوار والتفاوض، بدل العصيان والتخالف، ويجب علينا أنلا نأخذ بلاغ وزارة التربية الوطنية على أنه لتركيع وإذلال موظفي وعمال التربية، بهدف إسكات الصوت المطالب بالحق المشروع – كما يزعم البعض- ، بل نأخذه على أنه حرصا على مصلحة التلاميذ، وتوحيد الكلمة، ومواصلة الدروس، لحماية مستقبل التلاميذ، فلا نغفل أنهم أيضا لهم حقوق والدولة مسؤولة عنهم، فلنعط لكل ذي حق حقه، والدولة لم تغلق أبواب الحوار والتفاوض، في وجوهنا، وحتى إن أغلقتها، فالانقياد لها خير من التّمرّد وتشتيت الكلمة، وتمزيق الصفوف. ١- أخرجه البخاري في الفتن 7056، ومسلم في الإمارة 4877، وأحمد 23347، والبيهقي 16994، من حديث عبادة بن الصامت رضي الله عنه. فيا أسرة التربية والتعليم، التعقل التعقل، والرجوع إلى جادة الصواب، وما أحسن قول من قال: ( لا تتخيل كل الناسملائكة….فتنهار أحلامك….ولا تجعل ثقتك بالناس عمياء…. لأنك ستبكي ذات يوم علىسذاجتك) ليس من أخطأ الصواب بمُخْطٍ أن يؤوب لا ولا عليه ملامـــه شكرا على تفهُّمكم. |
بارك الله فيك و إن كان الأفضل في مثل هذه الأحوال و الظروف يجب أن تسند مثل هذه الأحكام الفقهية لأهل الاختصاص حتى لا نقول بغير علم و لا نطلق الأحكام و الفتاوى و نشتت الصف ، و القاعدة الفقهية التي استندت إليها و هي درء المفاسد أولى من جلب المصالح لها ضوابطها و ظروفها و كان لك أخي الكريم أن تستند إليها في دفاعك عن حقوقك المشروعة و المسلوبة من وزارة العار و الدمار و 700 مليار دينار التي تقوم الخدمات بجنيها سنويا ثم يقومون بصرفها فيما لا يرضى الله عزوجل.
كيف تريدنا أن نلتحق و النقابات لحد الآن لم تتلق قرار المحكمة. كيف ستدخل بربك يوم الأحد إلى القسم و لم تحقق أي هدف، و هل ستتخذ الوزارة القرار ضد 600 ألف موظف؟؟؟؟؟
ليس بحل ذكي …….القانون لايحمي المغفل……….
فاضرابنا شرعي وقانوني 100000000000000000 /100
احذرو……احذرو…….من الرجوع فالقانون فوق الجميع حب من حب وكره من كره
الوحدة……. ثم الوحدة….. وثم الوحدة…. لاتفشلوا……. وتذهب ريحكم
خير وسيلة للدفاع هي الهجوم
لن نتوقف على الاضراب حتى و لو جابو بوتفليقة
هي من أحسن الخطط غير ان لنقاباتنا خبراء أخصائيون فلا تنشغلوا من هذا الجانب.
شكرا (محبة الحبيب) مع احترامي وتقديري لك، لكن الكلام الذي ختمت به الرد، والنعت الذي نعت به وزارة أكرم مهنة، لا ينبغي أن يصدر حتى من طالة جامعية وأحرى أستاذة.
|
بارك الله فيك أخي على إهانتك الغير مباشرة لشخصي و أظنك لا تخالفني الرأي عندما نقول وزارة العار و الدمار و نقصد بها جميعا أولئك الذين اختبؤوا وراء مكاتبهم الفخمة يجربون على أولادنا برامج تغريبية و أخرى ضعيفة و و أخرى لا تنطبق على مقومات هذه الأمة البائسة و لا على أاصالتها أما إذا كنت من مؤيدي هذه الوزارة فأظنني أختلف معك في الرؤية و بالتالي في التشخيص و بعدها في الحكم .
تحية إجلال و تقدير للأساتذة الشرفاء الذين رفضوا الذل و الإهانة التي لم تحدث مع أي قطاع و لا في أي دولة عبر الزمان و المكان