بالمقابل وحسب ممثل الأفامي الجزائر تعلمت من محنة 86 إلا أن الوضعية التي تعيشها ليست مريحة مطالبا الحكومة بوقف الدعم للمواطنين وحتى المؤسسات كما أملى جملة من التعليمات بحضور لكصاصي في مقدمتها تقليص التوظيف ،رفع سعر الكهرباء والمازوت وعدم تمويل المشاريع.
يأتي ذلك في وقت لا تزال صورة الأفامي سوداء في ذهن الجزائريين فهو من كان وراء خوصصة المؤسسات وتسريح آلاف العمال سنوات التسعينيات بشهادة أحمد أويحيى.