إحداهما: لا يمكن إخفاؤها { ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها } ولم يقل إلا ما أظهرن منها، فعلم بهذا: أن المراد بالزينة الأولى زينة الثياب.
أما الزينة الثانية: فزينة باطنة يباح إظهارها لمن ذكرتهم الآية : { إلا لبعولتهن أو آبائهن أو آباء بعولتهن } إلخ الآية.
ويقول عليه الشارح ابن عابدين- رحمه الله-: "المعنى أنها تمنع من الكشف، لخوف أن يرى الرجال وجهها فتقع في الفتنة، لأنه مع الكشف قد يقع النظر إليها بشهوة، وأما قوله: (كمسه) أي: كما يمنع من مس وجهها وكفيها، وإن أمن الشهوة، لأنه سبيل إلى الشهوة والفتنة فكذلك يغطى الوجه، لأنه طريق إلى الفتنة.
وحينما قال- صلى الله عليه وسلم-:
قال: يرخين شبرا .
قالت: إذا تنكشف أقدامهن !
قال : فيرخينه ذراعا ولا يزدن عليه
إن وظيفة المرأة الكبرى، ومهمتها العظمى في بيتها، وأسرتها وأولادها، وكل ما تتحلى به من علم ووعي يجب أن يكون موجها لهذه المهمة، وتأهيلا لهذه الوظيفة.
كما أمرت المؤمنة بلزوم الحجاب عند خروجها ومقابلة غير المحارم فقد أمرت أن تقر في بيتها، فبيتها خير لها، ووظيفتها من أشرف الوظائف في الوجود، وما يحسنها ولا يتأهل لها إلا من استكمل أزكى الأخلاق، وأنقى الأفكار.
فالتفت النبي صلى الله عليه وسلم بجملته- يعني بجسده- وقال: ( هل تعلمون امرأة أحسن سؤالا عن أمور دينها من هذه المرأة )
قالوا: يا رسول الله، ما ظننا أن امرأة تسأل سؤالها.
فقال النبي صلى الله عليه وسلم : يا أسماء، افهمي عني، أخبري من وراءك من النساء أن حسن تبعل المرأة لزوجها، وطلبها لمرضاته، واتباعها لرغباته يعدل ذلك كله.
فأدبرت المرأة وهي تهلل وتكبر وتردد : ( يعدل ذلك كله، يعدل ذلك كله )
بارك الله فبك….لكن أنا اريد فعلا الاقتناع بانه المراة عملها في بيت زوجها لكني لا أستطيع..
بارك الله فبك….لكن أنا اريد فعلا الاقتناع بانه المراة عملها في بيت زوجها لكني لا أستطيع..
|
نعرف اننا في الوقت الحالي نعيش طفرة اقتصادية
ولصعوبة المعيشه ولتقدم الحضارة أصبحت للزوجة او
للمرأة كيان في المجتمع
حيث أصبحت تعمل وتكد لتوفر مستلزماتها الشخصيه
خلقنا الله سبحانه وتعالى
وجعل لكل منا دور في الحياة
فلو تصورنا أن الزوج والزوجة فريق كرة قدم
فالزوج هو المهاجم
وهو الذي يسجل الأهداف (العمل)
والزوجة هي حارس المرمى (بيتها)
وهي من يمنع الأهداف (
المشاكل) أن تسجل في مرماهافالمهاجم عليه عب كبير ويجري هنا وهناك والدور مناسب لبنيته
اما الحراسة فهي مريحه نوعا ما ومناسبة للزوجه وبنيتها
ولأن من يسجل الأهداف أكثر شهرة ومالا من حراسة المرمى
خرجت الزوجة من حراسة المرمى وهي تهرول
بحثا عن الشهرة والمال ونسيت أو تناست مرماها خاليا
في هذه اللحظه وقف الزوج ينظر للمرمى خاليا ويفكر
هل يترك المرمى خاليا تعتبر مصيبه
فقرر أن يأخذ دورها في حراسة المرمى
مع أنه يعرف أنه لايجيد هذا الدور
ولكن ليس أمامه سوى هذا الحل
وقد استطاعت الزوجة (حارس المرمى سابقا) أن تحرز أهداف
والزوج (المهاجم سابقا) رجع حارس مرمى
ولكن بدأت الاهداف تلج مرماهما لعدم اتقان الزوج هذا الدور
وهزم الفريق لأن الأهداف التي ولجت مرماه أكثر
من الأهداف التي سجلتها الزوجة
تصور الحال
خروج المرأة للعمل وترك زوجها وأطفالها وبيتها
للخدامة تفعل به كما تشاء
بارك الله فيك
تقبلوا مروري
بسم الله الرحمن الرحيم
نعرف اننا في الوقت الحالي نعيش طفرة اقتصادية
ولصعوبة المعيشه ولتقدم الحضارة أصبحت للزوجة او للمرأة كيان في المجتمع حيث أصبحت تعمل وتكد لتوفر مستلزماتها الشخصيه
خلقنا الله سبحانه وتعالى
وجعل لكل منا دور في الحياة
فلو تصورنا أن الزوج والزوجة فريق كرة قدم
فالزوج هو المهاجم
وهو الذي يسجل الأهداف (العمل)
والزوجة هي حارس المرمى (بيتها)
وهي من يمنع الأهداف ( المشاكل) أن تسجل في مرماها
فالمهاجم عليه عب كبير ويجري هنا وهناك والدور مناسب لبنيته
اما الحراسة فهي مريحه نوعا ما ومناسبة للزوجه وبنيتها
ولأن من يسجل الأهداف أكثر شهرة ومالا من حراسة المرمى
خرجت الزوجة من حراسة المرمى وهي تهرول
بحثا عن الشهرة والمال ونسيت أو تناست مرماها خاليا
في هذه اللحظه وقف الزوج ينظر للمرمى خاليا ويفكر
هل يترك المرمى خاليا تعتبر مصيبه
فقرر أن يأخذ دورها في حراسة المرمى
مع أنه يعرف أنه لايجيد هذا الدور
ولكن ليس أمامه سوى هذا الحل
وقد استطاعت الزوجة (حارس المرمى سابقا) أن تحرز أهداف
والزوج (المهاجم سابقا) رجع حارس مرمى
ولكن بدأت الاهداف تلج مرماهما لعدم اتقان الزوج هذا الدور
وهزم الفريق لأن الأهداف التي ولجت مرماه أكثر
من الأهداف التي سجلتها الزوجة
تصور الحال
خروج المرأة للعمل وترك زوجها وأطفالها وبيتها
للخدامة تفعل به كما تشاء
بارك الله فيك
تقبلوا مروري
|
بارك الله فيك
الان اصبح الحجاب شيئ و الجلباب شيء اخر و هما في الواقع واحد لمن يفقه
بارك الله فيك
الان اصبح الحجاب شيئ و الجلباب شيء اخر و هما في الواقع واحد لمن يفقه
السلام عليكم أخي وبارك الله فيكم على الموضوع الهادف
انا حسب راي ان هناك من يعتقد ان الجلباب مثلا هو تابع لمنهج معين في الدين لكن هو عبارة عن حجاب للمرأة أكثر إلتزما ولا ننسى ان زوجات الصحابة كانو يلبسو
الجلباب في وقت النبي صلي الله عليه وسلم
فمابلكم في هذا الزمان الذي كثرة في الفساد الإعتادء على النساء إختطاف النساء ومضايقتهن في الشوارع
انا ارى انه اكثر هيبة أمام الرجال
هذا راي الخاص فأرجو ان تتقبلو
وبارك الله فيكم
حان الوقت اليوم قبل غد لترتدي أختنا الحجاب الشرعي وتتمسك به وتفتخر به وتقول لمن يخاطبها أنا مسلمة بلا شك يحبها الجميع لأنها قد أحبها رب البرية فما أجملك أختاه وأنت ترتدين الحجاب الذي فرضه الولى عز وجل عليك
مشكورين على الردود
السلام عليكــــــــــــــــــــــــم :
أعجبني الموضوع و أردت أن أشارك فيه ، الحمد لله أنا أرتدي الحجاب الشرعي يعني إسدال ، و منذ مدة ساورتني فكرة التقرب إلى اللع تعالى أكثر في حجابي و أني أستطيع أن أجعله ساترا أكثر فبادرت باقتناء الجلباب ، يا إلهي كم كان رائعا و الأروع منه ذلك الاحساس بالعفة و رضا الله عني ، الآن تواجهني مشكلة وهي نظرة المجتمع و الكل يعلمها دون أن أطيل بالاضافة إلى عامل الحرارة ذلك اني لم اعتد بعد على ارتداه ، أشيروا عليّ بآراءكم و أريد تشجيعا يدفعني إلى الوصول إلى ركب الصلحات ، و جوزيتم خيرا .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وهو ما يتحلى به في الأرجل من خلخال وغيره، فإذا كان صوت الخلخال بريدا إلى فتنة، فكيف بالوجه الذي يحكي الجمال، والشباب، والنضارة. وصوت الخلخال يصدر من فتاة وعجوز، ومن الجميلة ومن الدميمة
عورة المراة عند الحنفية والمالكية كل بدنها ما عدا الوجه واليديل
كما يقول الشيخ الالباني وجه النقاب ليس فرضا
والوجه واليدين ليسوا بعورة وهذا ما جاء في كتابه جلباب المراة المسلمة
……………
وان كانت اسرتها واولادها يحتجون الى وظيفتها اكثر من اي شيء اخر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟فما لحل تبقى وترهاهم
وماذا سترعى ان كانوا محتاجين الى مصاريف……………
فاذا كانوا يذهبون للجهاد وتحقيق الفتوحات ونسائهم يبقونا في ابيوتهم
لو حدث لهم غزوا الم يخروجن للدفاع عن انفسهن فهم مضطرون وجبرون
كذلك هو الحال بنسبة للعمل عن المراة فهو دفاع عن النفس
من الجوع من الاحتياج……………………..
مشكور اخي صاحب الموضوع
بسم الله الرحمن الرحيم
نعرف اننا في الوقت الحالي نعيش طفرة اقتصادية خلقنا الله سبحانه وتعالى وجعل لكل منا دور في الحياة فالزوج هو المهاجم وهو الذي يسجل الأهداف (العمل) والزوجة هي حارس المرمى (بيتها) وهي من يمنع الأهداف ( المشاكل) أن تسجل في مرماهافالمهاجم عليه عب كبير ويجري هنا وهناك والدور مناسب لبنيته اما الحراسة فهي مريحه نوعا ما ومناسبة للزوجه وبنيتها ولأن من يسجل الأهداف أكثر شهرة ومالا من حراسة المرمى خرجت الزوجة من حراسة المرمى وهي تهرول بحثا عن الشهرة والمال ونسيت أو تناست مرماها خاليا في هذه اللحظه وقف الزوج ينظر للمرمى خاليا ويفكر هل يترك المرمى خاليا تعتبر مصيبه فقرر أن يأخذ دورها في حراسة المرمى مع أنه يعرف أنه لايجيد هذا الدور ولكن ليس أمامه سوى هذا الحل وقد استطاعت الزوجة (حارس المرمى سابقا) أن تحرز أهداف والزوج (المهاجم سابقا) رجع حارس مرمى ولكن بدأت الاهداف تلج مرماهما لعدم اتقان الزوج هذا الدور وهزم الفريق لأن الأهداف التي ولجت مرماه أكثر من الأهداف التي سجلتها الزوجة تصور الحال خروج المرأة للعمل وترك زوجها وأطفالها وبيتها للخدامة تفعل به كما تشاء بارك الله فيك |
السلام عليكم
اعجبني تعليقك كثيرا رغم اني لا اتفق معك في الراي
فابيت الا ان اضع ردا على مشاركتك وكما يقال الاختلاف
في الراي لا يفسد في ود القضية
اولا المراة لا تسعى من ورى العمل الى الشهرة كما يمكن ان يكون ظاهر للبعض
واي شهرة فهي ستعمل في مؤسسات محدودة ……………. واذا ما قصنا الامر بالمثل الذي قلته
ففي كرة القدم الشهرة ليست حكرا على المهاجم او غيره ولو كان الامر كذلك
لما وافق الاعبون ان يلعبوا الا مهاجمين ……….ولكن لكل منهم صفاته ومقوماته التى تميوه عن غيره
فافضل المهاجمين في العالم لو لعب كمدافع لما نجح لانه لا يستطيع العب الا كمهاجم
والعكس بالنسبة للمدافع او لاعب الوسط او غيره فالكل لا ينجح الا في المكانة التي
تشبهه ويملك مقوماتها وكذلك هو الحال للمراة فالمراة التي تحب العمل لا يمكن ان نجبرها على البقاء في المنزل
لانها لن تنجح في هذا اما اذا عملت فستحقق وظيفتها كربت اسرة بشكل افضل
كما لا يمكن للمراة التي تحب البيت ان نجبرها على العمل وهكذا
لكم منا كل الاحترام
السلام عليكم
اعجبني تعليقك كثيرا رغم اني لا اتفق معك في الراي فابيت الا ان اضع ردا على مشاركتك وكما يقال الاختلاف في الراي لا يفسد في ود القضية اولا المراة لا تسعى من ورى العمل الى الشهرة كما يمكن ان يكون ظاهر للبعض واي شهرة فهي ستعمل في مؤسسات محدودة ……………. واذا ما قصنا الامر بالمثل الذي قلته ففي كرة القدم الشهرة ليست حكرا على المهاجم او غيره ولو كان الامر كذلك لما وافق الاعبون ان يلعبوا الا مهاجمين ……….ولكن لكل منهم صفاته ومقوماته التى تميوه عن غيره فافضل المهاجمين في العالم لو لعب كمدافع لما نجح لانه لا يستطيع العب الا كمهاجم والعكس بالنسبة للمدافع او لاعب الوسط او غيره فالكل لا ينجح الا في المكانة التي تشبهه ويملك مقوماتها وكذلك هو الحال للمراة فالمراة التي تحب العمل لا يمكن ان نجبرها على البقاء في المنزل لانها لن تنجح في هذا اما اذا عملت فستحقق وظيفتها كربت اسرة بشكل افضل كما لا يمكن للمراة التي تحب البيت ان نجبرها على العمل وهكذا لكم منا كل الاحترام |
مشكرا على المشاركة
مكاش كيما السترة للمرأة وليسها للحجاب ولا الجلباب هذا أمر يعود لها والحجاب أنا من رأيي الشخصي يزيد في المرأة من الجمال والزين