دلالو و خيار
هي وهو تكلما عن أشياء لا ترى ولا تشترى أقول لهما
اليوم لك قلبها وحديثها ………..وغدا لغيرك ساقها والمعصم
كالخان تدخله ثم ترحل …………ويأتي من بعدك مما لا تعلم
الكلاب تنبح والقافلة تسير…كثر نباحكم يا دلالو و يا خيار ونحن نسير إلى خلاص مطالبنا نباحكم لا يجدي لأنكم مكبلون بأغلال بن بوزيد