تلقي هذه الورقة الجديدة الصادرة عن مؤسسة كارنيغي الضوء على الخطر الذي يهدد الاستقرار الطويل الأمد في الجزائر نتيجة لرفض الحكومة مناقشة ترسبات الحرب الأهلية العنيفة، وذلك على الرغم من النمو الاقتصادي والاستقرار المحلي اللذين شهدتهما الجزائر مؤخراً. وأدى قرار الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة بالمضي قدماً "بميثاق السلام والمصالحة الوطنية" من دون مساهمة الشعب في الوثيقة أو إجراء أي حوار ملموس بشأنها، أدى إلى تظليل آفاق حدوث مصالحة حقيقية بين الجزائريين.
https://carnegieendowment.org/files/bouteflika%2Epdf
وضعت هذه الدراسة حتى تحترم ………..جيشنا و تاريخنا و تفهم ان بوتفليقة رجل جزائري شهم و وطني