كلها جرائد أمس الاثنين
المتتبع للمداخلات في هذا المنتدى يستخلص مايلي:
– وجودفئة من الناس همها قضاء مصالح شخصية قد تكون في هذه المرحلة سياسية لها فائدة من حصول تعفن .
– وجود فئة من الناس قد مسها اجحاف من خلال ماتضمنه هذا القانون فهي ترى ان الحل هوالاضراب.
– هناك فئة من الناس استفادت من هذا القانون وتتمنى ان يوقع عليه في القريب العاجل.
فوجد المعلم الذي مسه الاجحاف نفسه حائرا بين هذه المتناقضات هل يضرب ام لا .هل يواصل مساندته لنقابة أدخلته في اضراب في وقت حساس تداخلت فيه المصالح.
أرى من جانبي أنه يجب توقيف الاضراب حتى تمر مرحلة الانتخابات ولاخوف من توقيع هذا القانون.لان مواقف الرجال تغير هذا القانون حتى ولو تم توقيعه من طرف رئيس الحكومة.
رجل التربية هو محاط الآن بجملة من المكائد قد تلحق به ضرر على المدى القصير والطويل وأخطر مافي ذلك هو تشتيت الشمل.لأن مايلاحظ أن هذا القانون حيك للوصول الى سياسة فرق تسد والله أعلم.