هذه الأبيات قيلت سنة 2024 او قبل ذلك لا أدري من القائل. وأردت أن أضعها بين أيديكم واعتذر سلفا لأني لا أقصد من ذلك أي تجريح أو تلميح لاي كان. فقط اردت أن أعرف لم قال هذا الشخص كل هذا الكلام؟ أتراه يقول الحقيقة؟ أم أنه يبالغ؟
إليكم القصيدة:
لها شأن وتدعى الجامعية….. عجوز ترتدي ثوب الصبية
يقال لهــــــــا مثقفة ولكن…..ثقافتها فضــــــــائح عاطفية
عجوز ما لها أبـــدا مثال…..سـوى حمالة الحطب الشقية
وأقسم أنها لأعف منــها….. وأبعد عـــن خصائلها الدنية
لها في كل مفترق صديق….. لقد ظلـــمت به واو المعية
لتحسبه كقيس في هواها…. ويحسبها كليلى العــــــامرية
إذا درست يفر العلم منها…..وتسكن في رؤاها الجاهلية
فيا ويح الدفاتر من يديها….. بها انتحر المداد من البلية
لقد نالت شهــادتها بغش…. ونالتها بحـــــــــق الأقدمية
أبوها غافل عنها سلوها…..متى المسكين يعبأ بالرعية؟
وأما أمها فتغــــار منها….. وتحسب أنـــها ولدت نبية
وكانت في حرار العنز ترعى…. فأصبح نطقها بالعاصمية
لها مصروفها من كل جيب … ويحسبها صواحبها غنية
يثرثر كعبها العالي ورائي….وفي النقًــــال أخبار خفية
ويدفع أجرة النقـــــال نذل…. من الأنذال يفتقد الحمية
تغني بل وترقص دون وعي…..كما رقصت لذابحها الضحية
وتنهق كالأتان إذ تنادي….. فليس سوى النهيق لها تحية
بل المرآة تفزع إن رأتها…. وتلعن في الصباح وفي العشية
إذا مرت على إبليس يوما…. تيقن أنه ربح القضية
وقد لبست ثيابا من هواء…..ليكشف سيرها خبث الطوية
وتدهن وجهها من شحم كلب….. فيفقد من تمر به الشهية
لها وجه يجول الزيت فيه….. تشكله التضاريس العتية
وكم تهوى التلطخ كل يوم…..تماما كالأواني المنزلية
وفيها للميوعة كل ميل ……وفيها للتنازل قابلية
وكم نركن دروسا أو بحوثا…..وأدت في الضواحي مسرحية
وتزعم كثرة الخطاب زورا…. ومن يضرى بشؤم الجامعية
عجوز طولها شبر ونصف…. تنافس قامة الرجل العلية
وتنسى أنه أنقى وأبقى…..وأرقى من دعايتها الغبية
أظافرها تهاب الغول منها….فتلقى الظفر منها كالشظية
هوايتها التسكع أين سارت….. ومشي الخنفساء لها هوية
ملونة هي الحرباء تسعى…..فمن أنساك شكلك يا غوية؟
فولا أن أدنس منك كفي…. لكنت بلطمة مني حرية
ولولا أن أنجس منك ريقي….. بصقت على الثياب لا روية
رأيتك تضحكين لدى مروري…..فهل تبغين من عندي هدية؟
خذيها من مذكرتي سطورا…..ستبقى كل أحرفها أبية
أنا لا أشتهيك فألف سحق…..وألف تجاهل بالأولوية
وعنوان التكبر منك باد….. كأنك ما خلقت من البرية
عطورك هذه النتنى ستفنى….. فليس لدى الرجال لها بقية
كأنك جيفة بالصيف فاحت….. لتعظم عند ناظرها الرزية
لعمال النظافة كل لومي…… فقد تركوا قمامتك الجلية
تحصارك العنوسة من سيرضى….. ولا ضرس لديك ولا ثنية
أتنتظرين عرسا؟ ذاك وهم……سيكفيك انتظارك للمنية
هو الموت العبوس إليك آت…..فهل لك في احتضارك من وصية؟
وإني ما ظلمت في مقالي…. ولكني ظلمت الشاعرية
فويل الجامعات من اللواتي…. يمارسن الخنا والنرجسية
ويحسبن الثقافة مضغ علك….. وأغنية لحسني أو زكية
وحاضا الصالحات فهن أسمى… وهن من الأوانس أكثرية
غضيضات العيون عن المخازي….شريفات عفيفات السجية
وإني لن أقول لهن سوء…. وأعتذر اعتذارا للتقية
ترى هل لهذا الشاعر ابداعات في الجامعي؟؟ ………حقيقة الشعراء يتبعهم الغاوون …….
السلام عليكم
كل واحد ادرى بنفسه
مااعجبني انه لم يعمم ,,,,,,,,,,,,و شكرا
لا يبدو أنه كتبها من فراغ. يبدو لي أنه كتبها في شخص معين بعد أن بلغ به الغيض مبلغه
السلام عليكم .هذا رايه و نحن نحترمه ………..و لكن ارى ان كلامه كان قاسيا نوعا ما …………..الكثير من الكلمات المسيئة للجامعية و الكثير من الذم ……….و القليل من كلمات المدح في التقية النقية …………..اليس هذا ظلما من الكاتب …………….مشكلة مجتمعنا اننا عندما نرى شيئا جيدا و حسنا نصمت و نكتفي بالنظر و نحمد الله بيننا و بين انفسنا …………. ..و عندما نسمع فقط عن شيئ سيئ يصبح لساننا عابرا للقارات …………..الجامعة ليست وكرا للرذيلة كما اصبحنا نتصوره و حتى اذا اصبحت هكذا كاين المليح و كاين الدوني ……………و كيما يقولو الواحد مايشوف بليس مايسمي عليه …………..هذا الشخص كان من الاحسن يروح يقرا و يرجع لدارهم وعلاش يروح للبلايص الخاطيين ………………الله يجيب الخير
شكرا الأخت على المرور. حقا لقد كتب وشتم وقرع إلى حد لا يوصف لهذا اظنه قد مر بتجربة مع جامعية وقيل لي أنه إمام مسجد وهذا أسوا بكثيركما أنه لم يشر إلى الجامعي باي شيء إلا ان يكون قد كتب في الجامعي قصيدة ولا أظنه فعل
البعض يظهرون لناس كأنهم ملاك أنزل من السماء وهم في الحقيقة شياطين وما اكترهم
………………
غاية اﻷدب أن يستحي المرء من نفسة أولا
السلام عليكم :
و الله أخي بقدر ما أعجبتني هذه القصيدة بقدر ما أضحكتني أبياتها .
الظاهر أن صاحبها مر بتجربة قاسية ……… كقصة قيس و ليلى …….. و الظاهر أنه عصر مخه كثيرا لكتابتها .
.
.
يقال لهــــــــا مثقفة ولكن…..ثقافتها فضــــــــائح عاطفية
.
لتحسبه كقيس في هواها…. ويحسبها كليلى العــــــامرية
.
فيا ويح الدفاتر من يديها….. بها انتحر المداد من البلية
.
وأما أمها فتغــــار منها….. وتحسب أنـــها ولدت نبية
.
وكانت في حرار العنز ترعى…. فأصبح نطقها بالعاصمية
.
وتدهن وجهها من شحم كلب….. فيفقد من تمر به الشهية
لها وجه يجول الزيت فيه….. تشكله التضاريس العتية
وكم تهوى التلطخ كل يوم…..تماما كالأواني المنزلية
.
أظافرها تهاب الغول منها….فتلقى الظفر منها كالشظية
لا يبدو أنه كتبها من فراغ. يبدو لي أنه كتبها في شخص معين بعد أن بلغ به الغيض مبلغه
|
نعم يبدو أن للقصيدة سبب وغرض نبيل
ورغم كل الانتقادات فالأسلوب رقيق وراقي
بارك الله فيك أخي
السلام عليكم
شكراااااااا لك قصيدة رائعة جدااا جدااا
تحبني أو تكرهني جميعها مفضلة لدي .. إذا كنت تحبني سوف أكون دائماً في قلبك وإذا كنت تكرهني سوف أكون دائماً في عقلك – "لأساعدك على ضخ هكذا ابداع"
شكسبير
بغض النظر عن محتواها فهي رائعة بكل المقاييس. لقد تساءلت من اين له بكل هذه العبارات؟ ثم هل كتب قصئاد غير هذه؟ ومن هو الشاعر؟ وما حكاية القصيدة؟ بالمنابسة هو نايلي أكيد لاني لم أكتب البيت الأخير والذي يقول فيه
ولكن هذه بعض المآسي………………. أبوح بها وتحيا النائلية
وهذا البنت لا محل له من الاعراب بالنسبة لا كان يقول. اي لا علاقة له بالموضوع. لهاذ حذفته. الحقيقة أنه يكن حدقا دفينا على جامعية معينة . فمن هي بثينة هذه التي ألهمته كل هذا الابداع؟
بغض النظر عن موضوعها فهي ابيات راااائعة
هي حقيقة لامفر منها
البعض يظهرون لناس كأنهم ملاك أنزل من السماء وهم في الحقيقة شياطين وما اكترهم ……………… غاية اﻷدب أن يستحي المرء من نفسة أولا |
صحيح ومااكثرهم خوصا في المواقع الافتراضية
الجامعة من لتفحت تحولت الى دار العشاق للاغلبية المطلقة فبعدما كانت الحرية مقيدة في الاكمالي وثانوي تروح البنت او شاب للجامعة ويقمون في الاقامة الجامعية اول خطوة نحو الاستقلال ولااحد يسالهم اين كنتم واو من اين اتيتم لا يوجد سيطرة الاب ولا بوليس نجدة الام فاكيد ومن البديهي انه دلك شاب او تلك البنت تنحرف .
بصح دركا ماشي غير الجامعيات ههههههههههههههه حتى بنات الليسي ولاو كتر من الجامعيات ماكياج لبس ضيق ازالة الحواجب سيشوار شعر طالوا وزيد يا بوزيد وحتى بنات سويام
ورنا نستناو فبنات الابتدائي وكتاه ينظموا للقائمة