السلام عليكم .
الثلج نعمة انعمها الله علينا جميعا . ولكن من تسبب تهاطل الثلوج له بنقمة هم 70 في المئة من التلاميذ واْولياؤهم .
هؤلاء الذين سماهم بن بوزيد التلاميذ فقد جعلهم هذا الخير الوفير ( الثلج ) يبكرون كل صباح وهم في كل نشاطهم متجهين للمؤوسسات التربوية
لا لتلقي العلم ولكن لإلقاء الكتب والكراريس وإلتقاط كرات الثلج ورمي التلميذات والمعلمين والاساتذة . وعندما تستمع لكلامهم يخيل إليك اْنك امام
تلاميذ يفكرون في الدراسة ولكن إن تمعنت سوف ترى اْنهم قد ظاع لهوهم وعبثهم في مهب الثلج .
التلميذ النجيب لا يؤثر فيه كل هذا فهو منشغل في بيته بالدراسة لا يكترث لانقطاع الدراسة .
– والثلج نقمة لبعض الاولياء الذين جعل اولادهم لا يغادرون المنزل لا لان اولادهم لا يدرسون والمؤوسسات مغلقة ولكن لان الاولاد مكوثهم في البيت
مزعج والمؤسسة التربوية Une Creche .
إن الحقائق والاحصائيات الواقعية في جميع المؤوسسات تقول باْن من مجموع 500 تلميذ لا يصلح إلا 200 تلميذ لاتمام الدراسة .
يسلم فمك والله هذا حال مؤسساتنا وهذه حقيقة شاهدناها باعيننا
ولما لا نشاركهم اللعب ونعتبرها نشاط لا صفي لطيلة السنة ويستمتع الجميع
فاللعب بالثلج ممتع جدا
هذا واقعي فلا تضحكوا علي
أحب الثلج كثيرا
ما هو الحل ؟؟؟؟؟