شاركت منذ ايام في مسابقة الالتحاق بمنصب مدير مدرسة واخشى ان اكون من الناجحين فهل بامكاني التنازل والبقاء في منصبي الحالي كاستلاذ او يحق لي ان اعمل كمساعد مدير او نائب ان امكن لان منصب مدير لست مؤهل لعمله صراحة افيدوني وما تضحكوش عليا
انا أيضا ينتابوني نفس الإحساس لكن خليتها على ربي
نسيروهاا بشوية …… شيئا فشيئا نتعلم
لست متأكدا ولكن أقول إنه يمكنك التنازل و إنه لديك فسحة في أخذ القرار قبل الإلتحاق بالتكوين . والله أعلم
اقرأ النشرة الرسمية لشهر يناير من موقع الوزارة . الاجابة بسيطة الناجح الذي لا يلتحق بالتكوين في مدة أقصاها شهر يستبدل بالاحتياطي الاول.
المسؤولية اليوم في بلادنا صعبة لكن انت والمنطقة التي تعيش فيها اقصد المحيط هو الذي يسهل عمل المدير مثلا حيدرة ليست كالحراش او الكاليتوس
اقرأ النشرة الرسمية لشهر يناير من موقع الوزارة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
سبحان الله وبحمده، نفس الشعور انتابني أنا الآخر، ومازال يفعل، بالرغم من أنني صليت صلاة الاستخارة مرارا.
لكن خوفي من أن يكون ترددي يحوي أسبابا غير التي تحويها ترددات بقية الزملاء؛ لذا أحبتي: الرجاء منكم الرد على طلبي، والمتمثل في الافصاح عن الأسباب الحقيقية المسببة لهذا القلق، وذلك قصد التحليل والمناقشة، ووضع اليد على موضع الداء؛ كي نتمكن – بحول الله وتوفيقه – من العلاج.
وسأكون بإذن الله أول المفصحين عن الأسباب:
1- الخوف من الله عز وجل من التقصير في أداء المهمة على أتم وجه.
2- الخوف من الاصطدام بالواقع المرير الذي يعمل في ظله مدراء اليوم، والضغوطات من كل جانب.
3-الخوف من العمل في مكان بعيد عن البيت، وعدم وجود الاستقرار.
لكن بالمقابل أحبتي: أهم ما دفعني لولوج هذه المسابقة وخوض غمارها مايلي:
1- إحساسي القدرة على تحسين الأوضاع، وإضافة المزيد.
2- التخلص من عبء التعليم، والتفرغ للأمور الإدارية.
3-التقليل من الضغط النفسي، حين أنك تتعب نفسك بالشرح والتفصيل، ثم بعد الاختبار تجد أن عملك وتعبك ذهب سدى، وأن القلة من القليل قد حاز المعدل من النقاط.
4- قلة المسؤولية الإدارية إذا ما قورنت بمسؤولية الأبناء، حيث أنه يمكن جبر النقص في الأولى- أي الإدارية- بينما لا يمكن إصلاح التلميذ إذا نشأ على …
فأي المسؤوليتين أعظم؟ أجيبوني رحمكم الله.
الحمد لله ما زال الخير من يراوده مثل هذا الاحساس لهو جدير بالمنصب اكثر من غيره
شكرا أخانا سفير الهضاب على هذا الإطراء، وإن كنا نود -أنا وبقية المترددين- أن توضع النقاط على الحروف إيجابا وسلبا، فهلا تكرمت أنت وبقية الزملاء ممن يخوض معترك التدريس، في إثراء هذا الموضوع؛ مما يتيح لي ولبقية الزملاء الفصل في القرار، إن وفقنا الله للنجاح.
ورجاء أحبتي أن لا يعتبر هذا الطرح من باب استباق الأحداث، إذ ليس المقصود منه أشخاصا بأعينهم، وإنما المقصود جملة الناجحين في المسابقة.
وختاما تذكروا القاعدة التي تنص على: الحكم على الشيء فرع عن تصوره.
وجزاكم الله خيرا.
حسب معلوماتي يمكن ان تتنازل و تعاقب ب5 سنوات لا يمكن لك المشاركة في نفس المسابقة
هذا اذا كان التراجع قبل التكوين اما اذا شاركت في التكوين ثم تراجعت ففي هذه الحالة يطالبونك بتعويض تكاليف التكوين
ام راي في التراجع اقول شيء جميل ان يقدر المرء المسؤولية و لكن اقتحم و كون نفسك و لا تتردد فانت ناجح و لك حس نبيل
وتذكر ان الذين سبقوك لهذا المنصب ليسوا جميعا افضل منك و لا انت اقل منهم شانا
والله ولي التوفيق
إلى الأخ عبد الله ابن أبيه: من قال لك يا أخي أن العبء سيخف عندما تصير مديرا وستتفرغ للعمل الإداري؟ بل العكس هو الصحيح. إذا كنت مسؤولا عن قسم واحد فأنت الآن مسؤول عن جميع الأقسام وعن جميع المعلمين والأساتذة وعن جميع العمال وعن النتائج وباختصار فأنت مسؤول عن المدرسة وما فيها وما يتصل بها .زيادة على العمل الإداري الذي ينتظرك.فهناك الأهم وهو العمل التربوي والبيداغوجي، وأضيف شيئا آخر أتعرف ما هو؟ لاطونسيون والسكر
داب لكن لمزيد من المعلومات اتصل بالاخ والاستاذ الزميل قعماز محمد بن لخضر فهو له دراية كبيرة بالقانون التربوي والاداري
نعم بامكانك التنازل قبل التكوين ، وبطلب تخلي يوجه الى مدير التربية في نسختين نسخة منه توجه للوظيف العمومي الذي يعطيك مهلة 3 ايام لعلك تتراجع قبل ان يتم استدعاء الاول في الاحتياط
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
سبحان الله وبحمده، نفس الشعور انتابني أنا الآخر، ومازال يفعل، بالرغم من أنني صليت صلاة الاستخارة مرارا. وسأكون بإذن الله أول المفصحين عن الأسباب: لكن بالمقابل أحبتي: أهم ما دفعني لولوج هذه المسابقة وخوض غمارها مايلي: فأي المسؤوليتين أعظم؟ أجيبوني رحمكم الله. |
أوّلا أخي أدعوك إلى تغيير اسمك في المنتدى لأنّ :" ابن أبيه " تطلق على مجهول النّسب.
ثانيا : إذا كنت من النّاجحين فتوكّل على الله والتحق بالتّكوين، وأذكّرك بقول يوسف عليه السّلام كما جاء في القرآن: قال اجعلني على خزائن الأرض إنّي حفيظ عليم" فرغم إدراك سيّدنا يوسف للوضعية الصّعبة للاقتصاد المصري آنذاك إلاّ أنّه آثر تحمّل المسؤولية للمصلحة العامّة.
كان عليك ان تفكر قبل اتخاد قرار المشاركة في المسابقة