كثيرا من مستخدمى القطاع باركوا ميلاد تكتل نقابى قوى للى ذراع وزاره التربيه و اعادتها الى جاده الصواب .و كثيرا منهم هللوا لهذا المشروع قبل ولادته .
لكن انسحاب نقابه بحجم الكناباست و رفضها التكتل مع النقابات المجهريه على حد تبريرهم قتل الامل فى مهده لدى عديد من الاساتذه و العمال لانهم يعلمون حجم هذا التنظيم ووزنه على الساحه النقابيه.
الى هنا الامر عادى …لكن هل تضمن الاينباف مصداقيه نقابات مجهريه لا يتعدى عدد منخريطيها نفس عدد اعضاء مكاتبها .ثم ما الذى دفع بالاينباف اصلا الى تكتل يراه الكثيرون ولد ميتا …
هل يمكن ان نضمن الاينباف نفسها التى مررت عديد الفرص السنه الماضيه و تاخرت هذه السنه الاعلان عن اى احتجاج و هاهى تساير النقابات المجهريه و تؤجل الاجتماع من اسبوع الى اسبوع .
سيمر شهر جانفى و اذا استمرت اجتماعات التشاور و التنظيم سيتبعه شهر فيفرى و ستؤجل الاضرابات الى ما بعد العطله و هكذا دواليك…الى ان يمر العام الميلادى الجديد و يتبعه العام الهجرى …و…
اتمنى ان لا يكون هذا التكتل القنبله التى تنهى اى عمل و اى امل نقابى .
…حسب التحليل. هو الهاء القواعد. واحد يدعو للتكتل والاخر يقاطع التكتل. تخمينات وتصريحات احمد شيخ… ستة شهور هدنة هاهي تحققت… رغم اننا نبارك هذا التكتل الي يخدم اهل التربية….
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباديسي
 …حسب التحليل. هو الهاء القواعد. واحد يدعو للتكتل والاخر يقاطع التكتل. تخمينات وتصريحات احمد شيخ… ستة شهور هدنة هاهي تحققت… رغم اننا نبارك هذا التكتل الي يخدم اهل التربية….
|
لا تتسرع فى الحكم يالباديسى .
ما كتبته …اغلب زملائى الذين تحدثت معهم متخوفون من حدوثه.
ما يرجح كفه الخوف يا الباديسى هو تاجيل اللقاءات و كثرتها و الوقت يمر …و كلما مر الوقت يكون فى صالح الوزاره و ليس فى صالحنا .
مثال على ذلك لو اضربنا منذ شهرين خلت فان مساله الاثر المالى لا يمكن تبريرها بانهيار اسعار النفط.
لو اضربنا السنه الماضيه فان ترقيت من تكونوا بعد التاريخ المشؤم لن تكون مثل الترقيه التى حدثت بالشكا الذى تم بتبسه .
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rezk
لا تتسرع فى الحكم يالباديسى .
ما كتبته …اغلب زملائى الذين تحدثت معهم متخوفون من حدوثه. ما يرجح كفه الخوف يا الباديسى هو تاجيل اللقاءات و كثرتها و الوقت يمر …و كلما مر الوقت يكون فى صالح الوزاره و ليس فى صالحنا . |
ما يحس بالجمرة غير لى عافسها الباديسى مستفيد يحوس على الديسار