النت خيال في خيال بيانات وهمية وصور تلفت الانتباه اصدقاء وهميون هناك من تعرف على فتاة ووجده انه صديقه يستهزء به الخ حتى اني قرات ان الصين منعت البيانات الوهمية ولا ادري مدى صدق هذه المعلومة لكن رغم السلبيات والايجابيات اصبحت حياتنا فيها النت فهل تؤيد الصداقة بالنت وهل فعلا هناك من تزوج عبر النت برايك انا مثلا لا اأيد التعارف على النت لأنه وهم في وهم فمنكم نستفيد وكل حسب تجربته
السلام عليكم
انا اؤمن بأمر ما الصادق في حياته الواقعية صادق في الإفتراضية
بمعنى كل شخص هو واخلاقه الكاذب لن يطول كذبه اي نعم النت هي عالم واسع ولكن النت لا تطلب من الناس ان تكذب في امور كهاته بمعنى نحن من نتحكم بتعاملاتنا
الزواج عبر النت هناك قصص نجحت ولكن راجعة للشخص وطبيعته وهناك قصص حدثت فظيعة من إختلاس وتطاول وتهديد الفتيات بمعنى النت فيها السلبي والإجابي
شكرا لك
انا من النوع اللي بياناتو كلها صحيحة في اي موقع ارتاده و عندي صداقات نااااااجحة لأبعد مدى (بنات)
عندي صديقتي تزوجت عبر النت منذ عامين و لاباس عليها الله يبارك
ماكانش قاعدة في الحياة لازم الانسان يتق الله في معاملالته ثم انوي فالحجر يصيب
كل شخص واخلاقه فاذا كان الشخص صادق فى حياته فان ذلك ينعكس على عالمه الافتراضى اما اذاكان عكس ذلك انسان لعوب وكذاب و منافق فالامر كذلك فانا لا احبذ طريقة النت و لكن الله عندما يأذن على الشخص بالزواج من فلانة فانه يجعل عدة اسباب حتى يلتقى بها و من بينها التعارف على النت
تقبل مرورى
فيها وعليها جارتنا تزوجت عبر النت مي مازالت ما دخلتش لعندو بصراحة انا ضد الفكرة تبقى النت عالم افتراضي مهما حاول الشخص ان يكون صادقا لن يستطيع لست ادري ربما من يتخذ الامر هزؤا وهناك من يعمل على التجريح والشتم وكانه لن يحاسب على ما تكتب انامله
النت عــــــالم افتراضي وهمي خياااااااااالي
بانسبة لي لا اؤيد ابدا الزواج عبر النت لاننا لسنا كلنا صادقين يبقى احتمال الوقوع في خطا الاختيار وارد جدا و انا لا احب الاحتمالات في هكذا امور
اعرف فتاة لن اتكلم عنها لكنها مش و لا بد تطلقت مرتين و الان لما سمعت انها خطبيت من طرف شخص عرفته عبر النت وكذبت عليه في الكثير من الاشياء
انا صراحة غاضني السيد ودعيت ربي يهديها بالاك توب
الصادق صادق أينما كان و الكاذب كاذب في أي مكان
اعرف جارة لنا تزوجت عبرالنت هي الان ام لولد و حامل بالطفل الثاني وهي و زوجها ما شاء الله ربي يدومها عليهم
لمن تبقى المسألة نسبية
فالاستثناءات لا تصنع القاعدة
هي الصداقة من مدونة الجيريا والله العظيم راااائعة تهبببببببببببببببببببببل
بصح غير ذلك مجرد خزعبلات و خرابيط
أما حكايه يتزوجو من النات هذي خطيرة مزلنا نشوفوها فالجرنان برك
بانسبة لي لا اؤيد ابدا الزواج عبر النت لاننا لسنا(ليسو) كلنا (كلهم)صادقين يبقى احتمال الوقوع في خطا الاختيار وارد جدا و انا لا احب الاحتمالات في هكذا امور
اعرف فتاة لن اتكلم عنها لكنها مش و لا بد تطلقت مرتين و الان لما سمعت انها خطبيت من طرف شخص عرفته عبر النت وكذبت عليه في الكثير من الاشياء انا صراحة غاضني السيد ودعيت ربي يهديها بالاك توب
|
ايييييييييييييه مالا فاتك الكثير يا ام نهولة
ما شفتيش خط احمر هذيك الدزيرية لي جاها صحفي أدِّ الدُّنيا و بقا ينتحر على جالها و خطبها وشرطت فيه 150 ميليونز..وفي النهاية لقاها طماعة تع دراهم ودات عليه الدراهم و راحت حشومة
شكرا على المرور
علي حساب النية لي متربية وتحوس صح تتزوج مليح اما لي تضل تتمشخر وتعقب الوقت هادك ماتدر والو تضل تصوطي من راجل راجل
كأن الذين تعارفوا عن طريق الأقارب أو زميلات العمل أو في الحمام لم يتطلقوا، القضية مرتبطة بالصدق الذي أصبح عملة نادرة ، والنت وسيلة للتعارف ممكن تجيب ممكن تخيب
الصداقة عبر النت موجودة ..و انا ليا صديقات و الحمد لله الواحد لازم يكون صادق و يتقي الله في كل امورو و مخلاطش برك لان النتائج ساعات تكون وخيمة و على البنت اكثر من الولد …شكرا لك
من يقول ان النت عالم وهمي فهو غير منطقي وواقعي في تحليلاته…بفضل النت وهذا العالم الافتراضي خرجت حشود وجموع بالملايين وازيحت انظمة من سدة الحكم بفعل التنسيق عبر هدا الفضاء الافتتراضي…بفض النت الناس راهي تبيع وتشري عن بعد …بفض النت بنيت صداقات عابرة للقارات .. فما بالك بالتقاء راسين في الحلال لغرض الزواج؟؟…انا شخصيا اعرف العديد من الزيجات التي كان التعارف فيها عبر النت وهي ناجحة كغيرها من الزيجات…لانه النت هنا تعتبر وسيلة من اجل التعارف وفقط واكيد من ينوي الحلال سيجسد هذا التعارف على ارض الواقع واتمام باقي الامور من السؤال والتقصي عن البنت واهلها ..الخ…يعني عوض ان تراها في الشارع او مكان العمل او في موقف الحافللات او في مناسبة عند احد المعارف او الاقارب تلقاهاا فالنت …المهم هنا هو الجدية وتجسيد العلاقة على ارض الواقع اما النجاح من عدمه فلا علاقة له بوسيلة التعارف والتماس من اول مرة …وفق الله الجميع.