اغلب المؤسسات التربوية لا تقوم بصرف الميزانية الا في الايام الاخيرة من السنة المالية ترى ما الاسباب المؤدية الى ذلك وما المضار المترتبة على هذا التاخير ومن المسؤول عنه افتح هذا الموضوع للمناقشة والتذكير قبل فوات الاوان
يبدو الأمر جيد من أجل عدم كثرة الفواتير أما المسؤول يبدو لي الممونين أليس كذالك أستاذنا الفاضل
رايك نحترمه لكن بالنسبة لكثرة الفواتير يمكن ايجاد حلول اخرى غير تاخير صرف الميزانية وخاصة ما تعلق منها بالجوانب التربوية والبيداغوجية وصيانة المؤسسات ولا يخفى على احد سلبيات حصر الصرف في ايام بدل 12 شهرا من تكديس للسلع وشراء اي شيء دون مراعاة النوعية والسعر المعقول تحت ضغط مسابقة الوقت وغلق السنة المالية
السلام أخي عل كل حال أنت محق لكن ماذا بقي من الميزانية سوى ميزانية التسيير و من ثم يبدوا أن تسييرها لا يحتاج إلى تعب كثير بقدر ما يحتاج إلى تقنيات بسيطة في الصرف كما يبدوا لي أن تأخير صرف الميزانية لا يكون في معظم لا و قات بل هناك أشياء لا بد أن تصرف مبالغها كالجوائز أو كالوسائل البيداغوجية ……
السلام عليكم : أخي جمال أظن أن السبب في تأخر صرف الميزانية هو راجع إلى : لا يوجد معين للمقتصد فهو تجده يلهث وحده مثلا الأساتذة لا يبادرون في المساعدة في إقتناء الأشياء الخاصة بهم : البند 241 و البند 244 و البند 245 أما البند 231 و البند 232 فهو مفصول فيه أما البند 242 فحدث و لاحرج الماركور و السحب و أدوات السحب خاصة في الثانوي كثرة المطبوعات ب إزيقراف أما البند 291 فله أهله كذلك و البند 251 و البند 271 فهما شريان المؤسسة التربوية و يقع العبئ هنا على المقتصد فيجب التخطيط و التنظيم و المقتصد صاحب الأقدمية يستهلك هذه البنود بكل سهولة وفق إحتياجات المؤسسة و لكن أنصح كل مقتصد جديد توزيع المهام في صرف الإعتمادات ومشاركة أصحابها من ذوي الخبرة والأقدمية من الأساتذة حتى نخلق جو ملي بالثقة و حسن التدبير مما يرجع على المؤسسة بالفائدة . وشكرا زملائي أنصحكم بزيارة منتدي موظفي المصالح الإقتصادية و المشاركة فيه
شيخنا الفاضل: التأخير يطال التسديد فقط
أولا نتحصل على الميزانية في نهاية أفريل
يكون لدى المؤسسة مخزون السنة السابقة متوفر
مباشرة تكون الدراسة إنتهت تقريبا بالنسبة للثانويات في شهر ماي
تكون العطلة على الأبواب
مباشرة يكون الدخول المدرسي
تحضير الوصولات و تكفل المقتصد بتحصيلها نقل رواتب جويلية و أوت
بيع الكتب و مشاكله التي دون مقابل و جعلت المقتصد عون تنفيذ لمركز بيع الوثائق التربوية دون مقابل
تسديد منحة 3000دج التي يواجه فيها مشاكل
الأولياء الذين لا يعرفون أولادهم إن كانوا يدرسون أم لا إلا بسبب هذه المنحة و الكل يعلم ما يتعرض له المقتصد من سب و شتم و حرق أعصابه و في النهاية الدائرة لها قرار من يستفيد و من لا يستفيد حتى و لو كان والده موظف في سلك شرطة و درك أو مؤسسة عمومية
و أصبح المقتصد عون تنفيذ أيضا للدائرة
نجد في المصلحة نائب مقتصد مكلف و عون إدماج فقط
غيابات الأعوان
تماطل الأساتذة في تسليم إحتياجاتهم إلا عند حلول العطلة الشتوية
عدم توفر السلع الأ مع حلول شهر سبتمبر خاصة الوسائل التربوية
أظن و على حسب تجربتي الخاصة هذه هي الأسباب
السبب هو كثرة لمهام الموكلة للمقتصد فأنا مثلا مقتصد عندي تسيير 3 مؤسسات ثانوية بها نظام نصف داخلي به 270 مستفيد + هي مركز للملتقيات التكوينية + تسيير ملحق ثانوي يقع على بعد 70 كلم و به نظام نصف داخلي ل 170 تلميد + مكلف بمتوسطة تبعد 3 كلم عن الثانوي
و من ضمن اعمال الصعبة تسديد قوائم منحة 3000 دج فالقوائم لا تنتهي فتكمل قائمة يرسل لك بأخرى
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قدور بن الساسي
 السبب هو كثرة لمهام الموكلة للمقتصد فأنا مثلا مقتصد عندي تسيير 3 مؤسسات ثانوية بها نظام نصف داخلي به 270 مستفيد + هي مركز للملتقيات التكوينية + تسيير ملحق ثانوي يقع على بعد 70 كلم و به نظام نصف داخلي ل 170 تلميد + مكلف بمتوسطة تبعد 3 كلم عن الثانوي
و من ضمن اعمال الصعبة تسديد قوائم منحة 3000 دج فالقوائم لا تنتهي فتكمل قائمة يرسل لك بأخرى |
الله يكون في العون كل هذا المجهود وفي الاخير يقال المقتصد غير تربوي ولا يستحق المنح التربوية ولا هو محاسب يمنح منح اسلاك المالية بمعنى لا له في العير ولا في النفير
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
من بين الأسباب المتعددة والتي ذكرها الزملاء الكرام لتأخر صرف الميزانية..يوجد سبب أخرهو أن ميزانية المؤسسة لاتدخل في
حسابها مرة واحدة بل على أربعة دفعات متباعدة واخر دفعة دخلت في رصيد مؤسستنا كانت في اواخر الشهر الماضي..وبعد ذلك جاءت العطلة…
وهذا السبب هو من الأسباب التي تعيق المقتصد في صرف الميزانيةويتصادف بحاجز المادة 36 من قانون المحاسبة العمومية
رقم 90-21 التي تنص على توفر الاعتمادات المالية…أي أن المقتصد لا يصرف طيلة العام بل يسير على مبدأ1/12 وخاصة في الدفعة
الأولى من الميزانية..
في رأيي المشكل يكمن في الدفعة الرابعة…التي يتصادف دخولها مع العطلة وتأخر الممونين في جلب فواتيرهم..فعن نفسي
فأنا أعمل في هذه العطلة من أجل اتمام صرف الميزانية حتى أزيحها من طريقي…ولكن بعض الممونين هداهم الله الى غاية
كتابة هذه الأسطر لم يجلبوا فواتيرهم…
اذن فالمشكل أسبابه متعددة..,وأرجو من الأعضاء ذوي الخبرة الطويلة افادتنا بالحلول…ولكم الشكر المسبق..
السلام عليكم الاخ جمال اشكرك على الموضوع و الله في محلو
انا ما عندي خبرة بالمجال الا بضعة شهور لكن من التربص الميداني لقيت انو الامر بالصرف في المؤسسة رافض
الصرف و كانو راح يصرف من جيبو مع احتراماتي للامرين بالصرف و لكم و لا ادري لماذا
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة afafbell
السلام عليكم الاخ جمال اشكرك على الموضوع و الله في محلو
انا ما عندي خبرة بالمجال الا بضعة شهور لكن من التربص الميداني لقيت انو الامر بالصرف في المؤسسة رافض الصرف و كانو راح يصرف من جيبو مع احتراماتي للامرين بالصرف و لكم و لا ادري لماذا |
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
الامر بالصرف لا يرفض الصرف لأنه ليست من صلاحياته بل من صلاحيات المحاسب العمومي..
ولكن يرفض امضاء حوالة الدفع واعطاء الأمر بالصرف.. وهنا تبقى المشكلة عنده لأنه هو من التزم بالسلع وأمضى وصولات الطلب..
وعند امضائه لحوالة الدفع فما علينا الا بوضع المادة 36 من قانون المحاسبة العمومية نصب أعيننا وندفع..
بالتوفيق زميلتي الفاضلة….
صحيح الحق معاك لكن دفتر الطلب كان متحفظ بيه
المهم فيه مشاكل بين الطرفين المدير و المقتصد
الله اجيرنا من المشاكل
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة afafbell
صحيح الحق معاك لكن دفتر الطلب كان متحفظ بيه
المهم فيه مشاكل بين الطرفين المدير و المقتصد الله اجيرنا من المشاكل |
ما عساي أن أقول الا الله يلم شملهم..
حقيقة عندما يكون هناك اختلاف بين المدير والمقتصد..فمصالح المؤسسة تتوقف ويصيبها الشلل..
أتمنى أن يزول هذا الخلاف..
هذا الخلاف مش عندي انا لم استلم بعد مهامي
انا ادعو الله ان المددير اكون من خير الناس لانو هو المفتاح