لو كنا ايجابيين لارتقينا الى مصاف الامم الراقية في اسلوب تعاملها و التعاطي مع قضايا المجتمع .
الفرق بيننا و بين الرقي يكمن في النظرة الايجابية لا غير
اذا كان الكثير لا يكفي فالقليل يقعد الدنيا و يقيمها و لا تغيير.
لنتمتع براحة انفسنا قبل ان نطلب الراحة من الغير . و ذلك بالقناعة و الايجابية
التصنيف وحده لا يكفي ما لم يتوج ربه بخلااااااااااااااق.