أصبح الاهتمام بالدين الإسلامي والقرآن الكريم في الآونة الأخيرة متزايداً في أماكن كثيرة من العاصمة الفنلندية هلسنكي.
وبحسب البروفسور ياكو هامين-أنتيلا الباحث في الشؤون الإسلامية في جامعة هلسنكي، يتزايد ميول المسلمين الفنلنديين إلى تعلم العلوم الدينية والقرآن الكريم. ولا تزال محاولات مدارس غير رسمية وجماعات كثيرة جارية من أجل الراغبين في تعلم الإسلام في بلد لم يعرف بعد الدعوة إلى الإسلام.
ولم يتم إحصاء عدد المسلمين في فنلنده حتى الآن من قبل السلطات الرسمية، لكن البروفسور هامين-أنتيلا يقول أن العدد يجاور الأربعين ألفاً.
ويعدّ المركز الإسلامي في هلسنكي أحد عشرات المراكز التي تقدم دروساً للقرآن الكريم. ويقول طلابه أن أول ما يتعلمونه هناك هو الأبجدية العربية التي يعملون على إتقانها.
كما يقول الطلاب أن تعليم القرآن الكريم يجب أن يبدأ في البيت بتوجيه من العائلة، ويجب تلاوة القرآن الكريم وامتثاله في الحياة والعادات لأنه يعلّم احترام الآخرين ويرشد الإنسان في حياته اليومية؛ وليس كافياً حفظه فقط.
وبحسب البروفسور ياكو هامين-أنتيلا الباحث في الشؤون الإسلامية في جامعة هلسنكي، يتزايد ميول المسلمين الفنلنديين إلى تعلم العلوم الدينية والقرآن الكريم. ولا تزال محاولات مدارس غير رسمية وجماعات كثيرة جارية من أجل الراغبين في تعلم الإسلام في بلد لم يعرف بعد الدعوة إلى الإسلام.
ولم يتم إحصاء عدد المسلمين في فنلنده حتى الآن من قبل السلطات الرسمية، لكن البروفسور هامين-أنتيلا يقول أن العدد يجاور الأربعين ألفاً.
ويعدّ المركز الإسلامي في هلسنكي أحد عشرات المراكز التي تقدم دروساً للقرآن الكريم. ويقول طلابه أن أول ما يتعلمونه هناك هو الأبجدية العربية التي يعملون على إتقانها.
كما يقول الطلاب أن تعليم القرآن الكريم يجب أن يبدأ في البيت بتوجيه من العائلة، ويجب تلاوة القرآن الكريم وامتثاله في الحياة والعادات لأنه يعلّم احترام الآخرين ويرشد الإنسان في حياته اليومية؛ وليس كافياً حفظه فقط.