السلام عليكم
والله استغربت لما قرأت العنوان ..وكأن المدرسة الجزائرية ليست في عطلة…………….
https://www.echoroukonline.com/ara/social/82071.html
األيست المدرسة في عطلة يا شروووق…لماذا تريدون ان تشوهو المدرسة الجزائرية لماذا خربتم الاجيال ..ايها الاعلام اين الموضوعية اين الصدق و المصداقية اين الحياد اين الانسانية اين الوضووح اين……اصبحت كل الجرائم التي تحدث الا والمدرسة هي من كانت سببا في ذلك ..لماذا تريدون ان تقحموا المدرسة في هذه الحادثة وهي بريئة من ذلك…..لماذا استعملتم مفاهيم في موضوعكم تشيير الى انه وكأن الواقعة حدثت في المدرسة الجزائرية…هل لانكم تشجعون على تخريب المدرسة واجيالها ..ام همكم هو ان تجنو اموالا لبيع جرائدكم لشريحة كبيرة من الجزائريين من تلاميذ هذا الوطن وموظفي قطاع التربية….اتقو الله في انفسكم..واتركو المدرسة الجزائرية وابنائها في حالها…..فهي في عطلة….شيئا من الموضوعية يا شروووق…
كان على الشروق ان تستعمل مصطلحات اخرى….اليس كذلك ؟؟
كان على الشروق ان تندد باستعما ل النقال ومخاطره وخاصة على الاطفال….اليس كذلك ؟؟
كان على الشروق ان تحذر الاسر الجزائرية من ترك ابنائهم وبناتهم دون متابعة ومراقبة وتربية وغيرها ….اليس كذلك ؟
لا ادري ان كنت في عين الصواب ام ان هناك وجهات نظر اخرى ………….وشكرااااااااااااااا
اليكم الموضوع كما جاء في الجريدة
خيروها بين دفع الأموال أو كشف الفضيحة
موظفة بمدرسة وتلميذان يفقدان تلميذة عذريتها في عز رمضان
2024.08.13
نادية سليماني
استغل شاب وفتاتان من العاصمة سذاجة وصغر سن تلميذة لم تتجاوز الـ12 من عمرها، فورطوها في علاقة غرامية انتهت بفقدانها لعذريتها، ثم هددوها بفضح الأمر إذا لم تدفع لهم الأموال، فلجأت القاصرة لسرقة أموال ومجوهرات عائلتها لدرء الفضيحة.
وحسبما علمته "الشروق" فإن القضية المأساوية والمطروحة حاليا على قاضي الأحداث بمحكمة الأربعاء، جرت وقائعها أياما قبل شهر رمضان، فتروي التلميذة (ل) القاطنة في شرق العاصمة، بأن فتاة مقيمة بنفس حيها تدعى (ف) تبلغ 17 سنة، أخبرتها بأن زميلها بالمتوسطة ويبلغ 16 من عمره يدعى (ع) يود التعرف عليها ومنحتها رقم هاتفه، فبدأ المعنيان يتواصلان هاتفيا، بعدها توطدت علاقتهما، وأضافت الضحية بأنه مرة استدرجتها (ف) الى شقة موجودة بعمارة بالحي، وهناك وجدت فتاة أخرى تدعى (أ) قريبة للشاب تبلغ 22 من العمر وهي موظفة بمدرسة فأدخلتها، لتتفاجأ الضحية بوجود الشاب والذي أقدم – حسب تصريحها – على إغلاق فمها واعتدى عليها بالقوة متسببا في فقدان عذريتها، بعدها شرع الثلاثة في تهديد التلميذة بفضحها إذا لم تحضر لهم الأموال، الضحية لم تجد من سبيل إلا سرقة أموال أسرتها، فسرقت مبلغ 3000 دج من محفظة والدتها سلمته للمدعوة (ف)، ثم مبلغ 5000 دج سرقته من الخزانة، ثم منحت مليون سنتيم للشاب بعدما رمته اليه من نافذة منزلها، واستمرت الضحية في منحهم الأموال التي كانت تسرقها على فترات من مبلغ مالي تدّخره العائلة، ثم طلب الثلاثة من التلميذة إحضار المجوهرات، فسرقت سلسلتين وأقراطا وسوارا، إضافة لتعبئتها الرصيد الهاتفي للشاب بمبلغ 2024 دج كل مرة، واشترت له سروالا وقميصا وحذاء، قال المتهم بشأنهم أنهم هدية نجاحه في شهادة التعليم المتوسط!
والدة الضحية وعند اكتشافها نقصا في الأموال، توجهت شكوكها الى بعض المترددين على منزلها، وباستمرار السرقات قامت بطرد عاملة لديها، لكن الفتاة اعترفت بعد اختفاء مبلغ مليون سنتيم. وقد وجهت للثلاثة تهم الفعل المخل على قاصر وتحريضها على الفسق وفساد الأخلاق والتهديد.
حلل ونااااااااااااااقش
نعم ياأخي….أنت في عين الصواب ….المهم اتق شر من أحسنت إليه…..همهم الوحيد تشويه سمعة المدرسة…...وهذا راجع لضعف المستوى لدى صحفيي هذه الجريدة…التي تقتات على التعدي على أعراض الناس…والعياذ بالله.
ولكن طرح القضية من قبل الصحيفة ليست هي المشكلة فالتطرحها في الوقت الذي تشاء فهناك اعتبارات مهنية منها التكتم عن الخبر الى حين استكمال التحقيقات ثم يتم تسريبه للصحافة
المهم في القضية ومربط الفرس هو الكارثة التي وقعت فيها التلميذة وهذا قليل من كثير
لبد من طرح مشكلة الضمير المهني لدى المربي والموظف في قطاع من المفروض قد ارتبط اسمه بالتربية
وقضية تبادل أرقام الهاتف مع التلميذات هو مشكل لبد أن يطرح بقوة وإيجاد آليات ردع لمنع أي احتكاك من هذا النوع.
لقد دق ناقوس الخطر منذ زمن إلا أننا ملتهين بأمور جد تافهة واهملنا القضايا التربوية الحساسة وما خفية أعظم
حسب الموضوع فإن القضية بدأت قبل رمضان أي في فترة قد تكون فيها الادارة مازلت تعمل وانتهت وقإعها الكارثية في أيام رمضان.
ولكن طرح القضية من قبل الصحيفة ليست هي المشكلة فالتطرحها في الوقت الذي تشاء فهناك اعتبارات مهنية منها التكتم عن الخبر الى حين استكمال التحقيقات ثم يتم تسريبه للصحافة المهم في القضية ومربط الفرس هو الكارثة التي وقعت فيها التلميذة وهذا قليل من كثير لبد من طرح مشكلة الضمير المهني لدى المربي والموظف في قطاع من المفروض قد ارتبط اسمه بالتربية وقضية تبادل أرقام الهاتف مع التلميذات هو مشكل لبد أن يطرح بقوة وإيجاد آليات ردع لمنع أي احتكاك من هذا النوع. لقد دق ناقوس الخطر منذ زمن إلا أننا ملتهين بأمور جد تافهة واهملنا القضايا التربوية الحساسة وما خفية أعظم |
شكرا على تفاعلك اخي مع الموضوع…لكن حتى ولو كانت الحادثة في فترة الدراسة لا توصف بهذا الشكل ….لكن الحادثة كما عرضت لم تقع في المدرسة اصلا …لكن العنوان يوحي وكأن وقائعها جرت في ساحة المدرسة. :d ….. .. و الله اعلم…شكرا لك اخي مرة اخرى
شكرا على تفاعلك اخي مع الموضوع…لكن حتى ولو كانت الحادثة في فترة الدراسة لا توصف بهذا الشكل ….لكن الحادث كما عرضت لم تقع في المدرسة اصلا …لكن العنوان يوحي وكأن وقائعها حدثت في ساحة المدرسة. :d …..:d .. و الله اعلم…شكرا لك اخي مرة اخرى
|
وقعت في المدرسة أم لم تقع، أطرافها تابعين لها وهنا مربط الفرس وهنا الكارثة .. لبد أن ننظر الى النصف الآخر من الكأس وهو ليس بنصف بل أكثر من ذلك بكثير أمام الفعل الذي أقدمت عليه الجريدة … يأ أخي هناك تلميذة غرر بها وفقدت عذريتها ومن قبل أناس من المفروض أن يكونوا منزهين عن ذلك
علينا أن نناقش الكارثة وليس من أخبر عنها
بغض النظر عن نيته
العفووووو
وقعت في المدرسة أم لم تقع، أطرافها تابعين لها وهنا مربط الفرس وهنا الكارثة .. لبد أن ننظر الى النصف الآخر من الكأس وهو ليس بنصف بل أكثر من ذلك بكثير أمام الفعل الذي أقدمت عليه الجريدة … يأ أخي هناك تلميذة غرر بها وفقدت عذريتها ومن قبل أناس من المفروض أن يكونوا منزهين عن ذلك علينا أن نناقش الكارثة وليس من أخبر عنها بغض النظر عن نيته |
كلامك صحيح اخي ….مهما كان فالمدرسة جزء من هذا المجتمع ولها دور كبيير في تقويم سلوكه وتربية ابنائه فلا ينبغي علينا ان ننكر ذلك …. لكن الشيئ الذي يثير ويلفت انتباه كل قارئ للموضوع وخاصة العنوان العرييييض يوحي وكان الحادثة وقائعها جرت في المدرسة وان المدرسة هي المصدر الوحيد لمثل هذه الحوادث ….ونحن اكتشفنا كثير من المواضيع غير الهادفة التي طرحتها الصحافة بمختلف وسائلها ..كثيرا ما قرأنا على واجهات بعض الجرائد وبالبند العريض تظهر وللاسف مواضيع لا تدعم المدرسة الجزائرية في مهمتها بل بالعكس من ذلك….فغالبا مثلا ما تظهر المربي شاذ جنسيا ….ومعتد…وكلما مارس حقه في الاضراب تعتبره الصحافة بمثابة تعدعلى حق التلميذ في التعليم…ناهيك عن عرض اجوره او مرتبه على المكشووف مكتوبا ومسموعا ومرئيا…..وووووو …-هذا عن ملخص قراءتي وفهمي الشخصي عن بعض وسائل الاعلام في الجزائر وكيفية تعاملها مع المربي -… و الله اعلم ….وشكراا لك مرة اخرى…
كم هي جرائم الإعلاميين ؟
مع احتراماتي للبعض
والله أصبحنا نستحي عندما نشتري جريدة ونجد فيها مثل الذي ذُكِر فتجدنا نحاول إخفاء هذه الجريدة عن أبنائنا وهنا نقول لأهل الإعلام إن طريقة معالجتكم لمثل هذه القضايا أدت إلى انتشارها بشكل مرعب فأنتم فتانون لا مصلحون (حاشا البعض.وهم أقلة)
السلام عليكم
والله استغربت لما قرأت العنوان ..وكأن المدرسة الجزائرية ليست في عطلة…………….
موظفة بالمدرسة …تلميذان …..تلميذة ..هكذا كان عنوان الموضوع على هذا الرابط
https://www.echoroukonline.com/ara/social/82071.html األيست المدرسة في عطلة يا شروووق…لماذا تريدون ان تشوهو المدرسة الجزائرية لماذا خربتم الاجيال ..ايها الاعلام اين الموضوعية اين الصدق و المصداقية اين الحياد اين الانسانية اين الوضووح اين……اصبحت كل الجرائم التي تحدث الا والمدرسة هي من كانت سببا في ذلك ..لماذا تريدون ان تقحموا المدرسة في هذه الحادثة وهي بريئة من ذلك…..لماذا استعملتم مفاهيم في موضوعكم تشيير الى انه وكأن الواقعة حدثت في المدرسة الجزائرية…هل لانكم تشجعون على تخريب المدرسة واجيالها ..ام همكم هو ان تجنو اموالا لبيع جرائدكم لشريحة كبيرة من الجزائريين من تلاميذ هذا الوطن وموظفي قطاع التربية….اتقو الله في انفسكم..واتركو المدرسة الجزائرية وابنائها في حالها…..فهي في عطلة….شيئا من الموضوعية يا شروووق… كان على الشروق ان تستعمل مصطلحات اخرى….اليس كذلك ؟؟
لا ادري ان كنت في عين الصواب ام ان هناك وجهات نظر اخرى ………….وشكرااااااااااااااا
اليكم الموضوع كما جاء في الجريدة خيروها بين دفع الأموال أو كشف الفضيحة استغل شاب وفتاتان من العاصمة سذاجة وصغر سن تلميذة لم تتجاوز الـ12 من عمرها، فورطوها في علاقة غرامية انتهت بفقدانها لعذريتها، ثم هددوها بفضح الأمر إذا لم تدفع لهم الأموال، فلجأت القاصرة لسرقة أموال ومجوهرات عائلتها لدرء الفضيحة. حلل ونااااااااااااااقش |
لا حول ولا قوة الابالله .نحن في رمضان فبدل من ان تتطرق الى الجريدة الى مثل هذه المواضيع . لماذا لا تشحد الهمم من اجل نصرت اخواننا في الصومال الذين يتضورن جوعا ؟
وحسبما علمته "الشروق"كلاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااب و خدمة تاع رعيان مش اعلام
متى كان الاعلام نشر غسيل الناس و فضائحهم
الكلاب تنبح و الحياة مستمرة و لا حول و لا قوة الا بالله
قال المتهم بشأنهم أنهم هدية نجاحه في شهادة التعليم المتوسط!
جرائد الكذب لو فيها الصح لا تباع ب10دج
وماذا تنتظر من جرائد تقتات من نشر الفضائح وبث الفتن وتشرب من نهر الكذب ولم تراع حرمة هذا الشهر الفضيل .أصبحت هذه الجرائد تخصص مراسلين من المحاكم ينشرون الأكاذيب لملء صفحات جرائدهم بما يثير القراء خاصة إذا تعلق الخبر بقطاع التربية.
أنيست بما تسببت هذه الجريدة من فتن ببث صور كاذبة لضحايا جزائريين في مصر ومانتج عنها من قطع أرزاق مئات من المصريين كانوا يعملون في الجزائر وتوقف المئات من الطلبة الجزائريين بمصر عن الدراسة ومازالت معاناتهم إلى اليوم.أما الخبر المنشور فإن لم يكن كذبا أصلا ففيه مبالغة بقصد تحميل المدرسة تبعات كل الموبقات التي تحدث في بلدنا .لو كان باستطاعة هذه الأقلام المسمومة جر المعلمين للمحاكم لتحميلهم وزر جريمة ارتكبها مجرم كان تلميذهم في صغره لفعلت .
أنت محق بكل تأكيد يا أخي في كل ما ذكرت . تقبل الله صيامك
السلام عليكم
الخطأ فينا نحن المعلمون !
لكوننا نتقن اللغة العربية وندرسها ، لكن لا نواجه هذه الصحافة بسلاحها
لماذا لا نكتب نحن في الجرائد ردودا على مثل هذه المواضيع ؟
لماذا لا نكشف عورات الصحفيين مثلما يفعلون هم ؟
عـــــــــــــــــــــــــــــار
نعم ياأخي….أنت في عين الصواب .