موضوع اليوم يتحدث عن الضغوطات على الاسرة 
بطبيعة الحال الاسرة الجزائرى تتكون من افراد واساس الاسرة الاب مثلا يشتغل طول النهار ومع مشاكل العمل ومشاكل توفير الحاجيات الاساسية للاسرة من مأكل ومشرب ولباس وغيرها…والام مالها من ظغوطات ومهما من بزوغ الشمس الى
اليل ووالذى يدرس قد أثقل كاهله الواجبات والامتحانات والبحوث واشاب الذى يعانى من البطالة والابنة المتزوجة التى تعانى من مشاكل فى بيت زوجها وووو ….وفى الاخير كل فرد يحمل عقدة معينة وينتظر اى شرارة ليعم التكهرب فى
المنزل وتنشأ حرب أهلية فيتحول المنزل من مكان للمحبة واراحة الى مكان لتفريغ كل فرد ضغوطاته اليومية وفى الاخير
يحدث تفكك اسرى الشاب يذهب الى المخدرات الشابة تسلك طريق غير سوى الاب يبحث عن مكان اخر الام تصاب بجلطةأو امراض مزمنة كله هذا بسبب
غياب قنوات اتصالية بين الاسرة كل شخص يحكى ويفضفض عن همومه بطريقة سوية
يجب ان تكون العلاقات الاسرىة مثل شعرة معاوية كل من يجد الاخر فى حالة غضب يجب أن يتركه ويتكلم معه بعد الغضب
دائما يجب وضع حلول للمشاكل فبل تفاقمها مثلا مع ملاحضة تصرفات غريبة لاحد الابناء يجب معرفة السبب
القضاء على وقت الفراغ لانه يسبب دائما القلقل
كانت الاسرة مترابطة بلاقرباء كل مايكون هناك من يتدخل وقت الحاجة مثلا عند حدوث مشكل وخاصة فى تربية الابناء
من الافضل انتهاج اسلوب الحوار البناء عند حدوث خظا بدل التوبيخ —والعتاب
ربط الابناء منذ صغرهم بصلاة والمساجد ودينهم
هى بعض الكلمات لتدارك انفسنا كتبتها رغم ثقافتى المحدودة جراء ما نرى ونعيش من تفكك اسرى فى عصرنا
والمجال مفتوح لكم لمن يريد ان يفيدنا
السلام عليكم اخي مهتدي
شكرا لك على الموضوع الذي حقيقة بتنا نفكر في حلول أخرى له لأننا للأسف ضيعنا تلك القنوات
النت أبعدت أفراد الاسرة وبات لكل فرد عالمه الأم أعمال البيت تسرقها الأب حدث ولا حرج عمل ونوم لا غيره وومن لا نت له يجد في الشارع الصدر الرحب الذي يسمعه فكثيرا ما ترى مشاكل ف البيت تجد الشاب يغلق الباب بقوة ويخرج للشارع الذي يحتضنه والفتاة تركض لأول علاقة مع شاب الذي كبعا سيستغل الفرصة ويتخيل نفسه الفارس ولكنه فوق كيو كيو وليس فوق الحصان والتفكك الاسري علاجه الحوار والتفهم لا حدوى من احاورك وأنت لا تفهمني أو حتى تناقشني بتعصب شديد وتتحكم برأيك فهنا لا جدوى من الحوار إطلاقا
مثلا أنا اجد أن الاخ عليه أن يكون الرابط بين إخوته خاصة البنات ومع الأصغر منه دائما ما نجد الاخ وكأنه الجلاد ناسيا أنه بشر وقد يخطئ اضعاف ما اخطأ به إخوته وإن كانت لديه عقد اكيد سيفكها معهم وهنا الخطأ الكبير
اضم صوتي لصوتك واجد أن الحوار في الأسرة مهم بن الزوجين وبين أفراد الاسرة فما المانع مثلا ان تخصص كل أسرة يوم في الأسبوع يتحدثون كل صدق وعن كل مشاكلهم مهما كانت ودون خوف اجد الامر رائعا
شكرا لك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم لا اوافقك في بعض ما طرحت من أن غياب الحوار يؤدي الى المشاكل
مع انه يجب ان تبين المقصود من الحوار في مفهومك انت
ان كنت تقصد مناقشة الفرد في بعض ما يطرأ على سلوكاته من تغير
او هو تجنب الاحتكاك مع الآخر عندما يكون في حالة غضب
أبين لك وجهة نظري في عدم موافقتك في بعض الجزيئيات مما طرحت
تقريبا العائلة الجزائرية كلها تعاني مما ذكرت من مشاكل
الوالد في الخارج طوال اليوم لن اقوول يعمل طوال اليوم لان هناك من لايعمل طوال اليوم ولا يدخل لبيته إلا وقت المساء
البطالة , ثقل مسؤولية الدراسة وضغوطاتها وما إلى ذلك مما ذكرت
وتغييب الحوار في معالجة المشاكل
نعم اقول الحوار مهم لكن من الواقع
هناك عائلات يغيب الحوار بين أفرادها ويسود الاحترام بينهم
ولا تجد هناك مشاكل بينهم أو فلتات في سلوك أحدهم
هل يرجع هذا الى الحوار
لا يرجع آلى وجود بل الى الوازع الديني المتغلغل بين افراد الاسرة
طبعا مع وجود الرقابة
لان ذلك مهم خاصة بالنسبة للمراهقين
وقد يكون الحوار سائدا والكل يعرف ما يقوم به الآخر
لكن ليس بالضرورة أن أعرف كل خبايا الآخر
سأطرح لك مثلا
لو اعوج سلوك الولد وانحرف الى جهة المخدرات
هل سيخبر أبويه رغم وجود الحوار
أكيد لا
اللهم ألا اذا تم اكتشاف الامر بالصدفة أو تفاقم الامر وظهر عيانا
نفس الشيء البنت مثلا اذا اتبعب بعض صويحبات السوء في المدرسة او الجامعة وما اكثرهن
هل ستحكي ذلك لأمها
حتى وان كان بين الام وابنتها تودد وصداقة
لكن أهم شيء في نظري وجود الوازع الديني والاخلاقي
طبعا أنا لن أعارضك وأقول أن الحوار غير مهم
هو مهم ومهم جدا في عدم تفاقم المشكل
لكن يبقى كما قلت الوازع الديني والاخلاقي أساس كل شيء
دمت بخير
سلام
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم الصابرة
 السلام عليكم اخي مهتدي
شكرا لك على الموضوع الذي حقيقة بتنا نفكر في حلول أخرى له لأننا للأسف ضيعنا تلك القنوات النت أبعدت أفراد الاسرة وبات لكل فرد عالمه الأم أعمال البيت تسرقها الأب حدث ولا حرج عمل ونوم لا غيره وومن لا نت له يجد في الشارع الصدر الرحب الذي يسمعه فكثيرا ما ترى مشاكل ف البيت تجد الشاب يغلق الباب بقوة ويخرج للشارع الذي يحتضنه والفتاة تركض لأول علاقة مع شاب الذي كبعا سيستغل الفرصة ويتخيل نفسه الفارس ولكنه فوق كيو كيو وليس فوق الحصان والتفكك الاسري علاجه الحوار والتفهم لا حدوى من احاورك وأنت لا تفهمني أو حتى تناقشني بتعصب شديد وتتحكم برأيك فهنا لا جدوى من الحوار إطلاقا مثلا أنا اجد أن الاخ عليه أن يكون الرابط بين إخوته خاصة البنات ومع الأصغر منه دائما ما نجد الاخ وكأنه الجلاد ناسيا أنه بشر وقد يخطئ اضعاف ما اخطأ به إخوته وإن كانت لديه عقد اكيد سيفكها معهم وهنا الخطأ الكبير اضم صوتي لصوتك واجد أن الحوار في الأسرة مهم بن الزوجين وبين أفراد الاسرة فما المانع مثلا ان تخصص كل أسرة يوم في الأسبوع يتحدثون كل صدق وعن كل مشاكلهم مهما كانت ودون خوف اجد الامر رائعا شكرا لك |
وعليكم والسلام ورحمة الله وبركاته
نور الله يومك
مشكو رة على المشاركة واريد اضيف تعليق بسيط ربما يكون الاخ يتصرف مثل الجلاد لكن والله العظيم فى قلبه يحب اخته حب شديد هذا من باب ما لاحضته فى المجتمع ومثلما قال الاخ يونسى فى رده على احدى المواضيع فى قسم مشكلتى لفتاة
تشتكى من أخيها ***سوف ياتى يوم الذى تخرج فيه أخته من بيت أبيه ويبكى فىه دما*** وهذا دليل على حبه المكبوت
اخته ولكن لا تنظرى لتلك القسوة فى الظاهر كأنها كره
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الناشئة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم لا اوافقك في بعض ما طرحت من أن غياب الحوار يؤدي الى المشاكل ان كنت تقصد مناقشة الفرد في بعض ما يطرأ على سلوكاته من تغير أبين لك وجهة نظري في عدم موافقتك في بعض الجزيئيات مما طرحت وتغييب الحوار في معالجة المشاكل نعم اقول الحوار مهم لكن من الواقع هناك عائلات يغيب الحوار بين أفرادها ويسود الاحترام بينهم هل يرجع هذا الى الحوار وقد يكون الحوار سائدا والكل يعرف ما يقوم به الآخر سأطرح لك مثلا نفس الشيء البنت مثلا اذا اتبعب بعض صويحبات السوء في المدرسة او الجامعة وما اكثرهن هل ستحكي ذلك لأمها لكن أهم شيء في نظري وجود الوازع الديني والاخلاقي هو مهم ومهم جدا في عدم تفاقم المشكل لكن يبقى كما قلت الوازع الديني والاخلاقي أساس كل شيء دمت بخير سلام |
للاسف تدورين فى نفس الفكرة لكن أاكد لكى اسرة من دون حوار=0
السلام عليكم
اظن اكثر ما يفرق الاسرة هو كما قفلت غياب لغة الحوار
كون احد الطرفين اصلا غير مؤهل لتحمل المسؤولية كالزوجة مثلا او الزوج
-تطلع الزوج الى بناء حياة اخرى كالزوج من ثانية وهو ليس كفء لذلك لايستطيع لا ماديا ولامعنويا فبالتالي ستهدم الاسرة الاولى
تطلع الزوجة الى زوج مثالي كالمسلسلات التركية ومللها من الزوج وبالتالي طلب الطلاق
-تربية الزوجة للاولاد بمفردها في ظل حضور الاب المادي فقط العديد من الاباء يظنون ان الزوجة هي فقط المربية وهذا خطأ فضيع الزوجة تربي والزوج يرسخ التربية في الاولاد بل ويشرف على ذلك ويراقب في كل حين
وما الاولاد هم الا نتاج كل هذا فكيفما ربيت اولادك ستجدهم وكيفما عاملت والديك ستجد ذلك في حياتك مع اولادك
هذا رأيي
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاميلا
السلام عليكم
اظن اكثر ما يفرق الاسرة هو كما قفلت غياب لغة الحوار كون احد الطرفين اصلا غير مؤهل لتحمل المسؤولية كالزوجة مثلا او الزوج -تطلع الزوج الى بناء حياة اخرى كالزوج من ثانية وهو ليس كفء لذلك لايستطيع لا ماديا ولامعنويا فبالتالي ستهدم الاسرة الاولى تطلع الزوجة الى زوج مثالي كالمسلسلات التركية ومللها من الزوج وبالتالي طلب الطلاق -تربية الزوجة للاولاد بمفردها في ظل حضور الاب المادي فقط العديد من الاباء يظنون ان الزوجة هي فقط المربية وهذا خطأ فضيع الزوجة تربي والزوج يرسخ التربية في الاولاد بل ويشرف على ذلك ويراقب في كل حين وما الاولاد هم الا نتاج كل هذا فكيفما ربيت اولادك ستجدهم وكيفما عاملت والديك ستجد ذلك في حياتك مع اولادك هذا رأيي |
وعليكم والسلام ورحمة الله وبركاته
شكرا اختى بلاضافة اى وجود ثقافة الحوار وأكيد الشىء الذى ذكرتيه حيث يجب توفر المسؤلية والكفاءة للتسير العائلة
معنويا
نتقبل رايك بكل رحابة والنقاط التى اكدتى عليها هى ضرورىة فى بناء الاسرة
[quote=المهتدى بنور الله;1055331068]للاسف تدورين فى نفس الفكرة لكن أاكد لكى اسرة من دون حوار=0[/quote]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم
أنا أدور في فلك فكرتك
أنا لست أعارضها
اقرأ ردي السابق
ألم أقل لك بان الحوار مهم ومهم جدا؟
لكن استدكت وقلت لك الحوار وحده ليس كافيا لكي تكون الأسرة مستقرة أُفضل هذه العبارة
لقد قلت لك كمثال ان هناك عائلا ت لا تعتمد الحوار كأسلوب لها
لكنه يسودها الاستقرار
بسبب وجود الوازع الديني الأخلاقي قبل كل شيء
أعود وأُأكد الحوار مطلوب لست ضده حتى لا تتوه عن قصدي
وهناك بعض العائلات التي تدعي أسلوب الحوار
ولكنها تعاني من مشاكل رغم وجود الحوار
لماذا في رأيك
ربما لعدم وجود الوازع الاخلاقي الديني كرادع
عدم وجود الرقابة المستمرة
وعدم المصارحة
ركز جيدا قلت المصارحة
ما نفع الحوار ان لم تكن فيه مصارحة
ربما أعطيتك مثالا عن البنت كان تلميحا فقط لمقصد آخر لا أدري ان انتبهت اليه
سأوضح
أتحدث عن مجتمعنا الجزائري
علاقة البنت بالأم
علاقة حوار قل صداقة ان شئت
فاسألك لو كانت البنت على علاقة بشاب آخر
هل ستخبر أمها بذلك
لكي تكون أمها نصوحة لها
ماذا تظن ؟
أكيد لا رغم وجود حوار
هذا لاننا رغم التفسخ الأخلاقي الذي نعيشه ما زال هناك تحفظ في مناقشة هذه الأمور
لان أصل هذا الحوار ليس بالضرورة أن يفضي للمصارحة وهي المطلوبة لمعالجة الأمور التي تزعزع استقرار الأسرة
ارجو أن تكون فهمت قصدي
أعود لبعض أقوالك
| الوازع الدينى كيف يتغلغل فى الاسرة اليس عن طريق الحوار والرقابة طبعا من أجل تقويم الاخطاء اليس عن طريق الحوار |
من قال بأن الحوار يفضي الى غرس الوازع الديني الأخلاقي
فإذا كان المحاور لا يمتلك هذا الوازع فكيف يغرسه في الآخر
والواقع بيِّن فليس كل العائلات على نفس القدر من التمسك بالدين
فهناك أسر تنتهج الحوار و دافعها الديني ضعيف
اذن الوازع الديني الأخلاقي هو تنشئة على ذلك طبعا بالحوارو الاقناع لكن بشرط ان يكون المحاور يمتلك ذلك ففاقد الشيء لا يعطيه
وليس كل حوار يؤدي لغرس مبادئ الدين والأخلاق
| أعتبر المخدرات كنتيجة ليس سبب هناك سبب ترك الطفل للمخدرات ومستحيل طفل يبداء اولا بالمخدرات هناك تصرفات سابقة للمخدرات مثل السهر رفاق السوء… |
وقد أشرت لذلك عندما قلت لك يجب أن تكون هناك رقابة طبعا مع وجود الوازع الديني
ارجو ان تكون فهمت قصدي
خلاصة القول الحوار مهم لكنه وحده غير كاف من أجل أسرة مستقرة
دمت بخير أخي الكريم
سلام
[quote=الناشئة;1055333371]
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهتدى بنور الله
للاسف تدورين فى نفس الفكرة لكن أاكد لكى اسرة من دون حوار=0[/quote]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي الكريم وهناك بعض العائلات التي تدعي أسلوب الحوار ركز جيدا قلت المصارحة ما نفع الحوار ان لم تكن فيه مصارحة ربما أعطيتك مثالا عن البنت كان تلميحا فقط لمقصد آخر لا أدري ان انتبهت اليه لان أصل هذا الحوار ليس بالضرورة أن يفضي للمصارحة وهي المطلوبة لمعالجة الأمور التي تزعزع استقرار الأسرة أعود لبعض أقوالك من قال بأن الحوار يفضي الى غرس الوازع الديني الأخلاقي فإذا كان المحاور لا يمتلك هذا الوازع فكيف يغرسه في الآخر فهناك أسر تنتهج الحوار و دافعها الديني ضعيف وقد أشرت لذلك عندما قلت لك يجب أن تكون هناك رقابة طبعا مع وجود الوازع الديني ارجو ان تكون فهمت قصدي خلاصة القول الحوار مهم لكنه وحده غير كاف من أجل أسرة مستقرة سلام |
شكرا بارك الله فيك على التوضيح فعا الحوار مهم ولكن يجب وجود مرسل تتوفر فيه شروط من أهمها الوازع الدينى
ولذالك ختمت الموضوع بمن الافضل انتهاج اسلوب الحوار البناء عند حدوث خظا بدل التوبيخ —والعتاب
ربط الابناء منذ صغرهم بصلاة والمساجد ودينهم وفلت هى مجرد افكار بسيطة تحتاج للاضافة منكم شكرا على ااضافة
الحوار الاسري مهم بين أفراد العائلة حتى لايصاب بعضهم باالاكتئاب من كثرة الكبت وعدم التعبير عما يختلجهم وخاصة إن كانوا يعانون من مشاكل خارج المحيط الأسري
وأيضا عندما تكون هناك علاقة صداقة بين البنت وأمها أ اابن وابنه لإإن الْأمور ستكون أفضل
والحوار الأسري هو مايسهل ربما عملية مراقبة الاولياء لأبنائهم
يبقى هذا رأيي
مشكور على الطرح
احترماتي
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم سني
السلام عليكم
الحوار الاسري مهم بين أفراد العائلة حتى لايصاب بعضهم باالاكتئاب من كثرة الكبت وعدم التعبير عما يختلجهم وخاصة إن كانوا يعانون من مشاكل خارج المحيط الأسري وأيضا عندما تكون هناك علاقة صداقة بين البنت وأمها أ اابن وابنه لإإن الْأمور ستكون أفضل والحوار الأسري هو مايسهل ربما عملية مراقبة الاولياء لأبنائهم يبقى هذا رأيي مشكور على الطرح احترماتي |
وعليكم والسلام ورحمة الله وبركاته
فعلا من اضرار انعدام الحوار فى الاسرة الكبت وعدم التعبير…
بارك اله فيك على المرور الطيب
السلام عليكم ورحمة الله
في رأيي الذي قد لا يكون هو الواقع ولكن على الأقل ( ما يجب أن يكون ) هو
مهما بلغ انشغال الوالدين فهذا لا يعني ان نضيّع امانة أعطاها الله لنا (الاطفال) .
قل لي أخي
ماذا تستفيد الأم إذا انغمست طوال اليوم في الطبخ وتنضيف الكوزينة (المطبخ ) وتهمل ما هو أغلى (ابنتها ) حتى يتوسخ شرفها ؟
كلامي لا يعني أن تكون مهملة في تلك الواجبات ولكن عليها أن تتعلم وجود أولويات في الحياة وأهم هذه الأولويات ( الابناء) .
نحن مسؤولون عنهم يوم القيامة فلو طبق الوالدان مبدأ الأولويات (الأهم ــ المهم ..) والله لن ينحرف شبابنا إلى طريق الضلال وأهم هذه الأولويات غرس التعاليم الدينية في الأبناء منذ الصغر ..
عليهم بالمراقبة غير المباشرة أي استغلال أي فرصة (عشاء ـ فسحة..للحوار والتوجيه )
أمّا إذا عمّت الأنانية قلوب بعض الآباء فعلى الأبناء السلام .
الأبناء أولى من كلّ اشغالات العالم ومن كلّ متع الحياة
بارك الله فيك على هذا الموضوع القيّم والسلام عليكم
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yousra14
السلام عليكم ورحمة الله
في رأيي الذي قد لا يكون هو الواقع ولكن على الأقل ( ما يجب أن يكون ) هو مهما بلغ انشغال الوالدين فهذا لا يعني ان نضيّع امانة أعطاها الله لنا (الاطفال) . قل لي أخي ماذا تستفيد الأم إذا انغمست طوال اليوم في الطبخ وتنضيف الكوزينة (المطبخ ) وتهمل ما هو أغلى (ابنتها ) حتى يتوسخ شرفها ؟ كلامي لا يعني أن تكون مهملة في تلك الواجبات ولكن عليها أن تتعلم وجود أولويات في الحياة وأهم هذه الأولويات ( الابناء) . نحن مسؤولون عنهم يوم القيامة فلو طبق الوالدان مبدأ الأولويات (الأهم ــ المهم ..) والله لن ينحرف شبابنا إلى طريق الضلال وأهم هذه الأولويات غرس التعاليم الدينية في الأبناء منذ الصغر .. عليهم بالمراقبة غير المباشرة أي استغلال أي فرصة (عشاء ـ فسحة..للحوار والتوجيه ) أمّا إذا عمّت الأنانية قلوب بعض الآباء فعلى الأبناء السلام . بارك الله فيك على هذا الموضوع القيّم والسلام عليكم |
وعليكم والفسلام ورحمة الله وبركاته
رد من ام واعية بارك الله فيك جعل الله ابناء قدوة صالحة شكرا
السلام عليكم
نحن اليوم في زمننا نقول الحوار واجعل ابنك صديقا لك وغيره مما يقول الطب النفسي
لكن بالرجوع الى امر مهم
فمثلا جيل زمان لم يكن يعطي للحوار مكانا ليس بمعنى انه لا حوار في الاسرة ولكن لا يتعاملون بهدا المنطق
فمثلا الابن يتربى يحترم الاب والام والعم وكل كبير في السن
الاصل في التربية السليمة
ربما اليوم حتى ولو ربينا المجتمع كفيل بتغيير التربية وهدا السبب
اليوم كل انسان يريد حياته الشخصية وهدا طلعا لما يسمعه ويراه من حوله
اتعلم ساضع نقاط لا اجابة لي عنها
شكرا لك
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روسلين
السلام عليكم
نحن اليوم في زمننا نقول الحوار واجعل ابنك صديقا لك وغيره مما يقول الطب النفسي لكن بالرجوع الى امر مهم فمثلا جيل زمان لم يكن يعطي للحوار مكانا ليس بمعنى انه لا حوار في الاسرة ولكن لا يتعاملون بهدا المنطق فمثلا الابن يتربى يحترم الاب والام والعم وكل كبير في السن الاصل في التربية السليمة ربما اليوم حتى ولو ربينا المجتمع كفيل بتغيير التربية وهدا السبب اليوم كل انسان يريد حياته الشخصية وهدا طلعا لما يسمعه ويراه من حوله اتعلم ساضع نقاط لا اجابة لي عنها شكرا لك |
وعليكم والسلام ورحمة الله وبركاته
نعم اصبح كل ابن يريده حياته الشخصية حتى عاداتنا مثلا الاجتماع على مائدة الطعام وغيرها ذهبت اصبح الابناء منشغلين طول الوقت بالكلام باهاتف والكمبيوتر لهم عالمهم الخاص مثل المجتمعات الغربية مما كثر التسيب والافات الاجتماعية وكما تفضلت دائما امجتمع يلعب دور ايجابى او سلبى مهما ربينا ومهما فسحنا المجال للغة الحوار والصداقة الاسرية فى حياتنا
شكرا على المشاركة القيمة