تخطى إلى المحتوى

الاستدراك و الأستاذ 2024.

أصبح من المستحيل اليوم و بعد إضافة الاستدراك لمواد العربية و الرياضيات و الفرنسية على الأساتذة ان يواصلوا العمل في ظل كثافة استعمالات الزمن ، فهل يعقل أن تضاف ساعات جديدة لأساتذة هم في الأصل يعانون تراكم التوقيت ، بينما تترك مواد أخرى يعيش أساتذتها من كثرة الراحة ……عجيب… إذا انتفضوا أو أقول لكم : لا تنتفضوا…….ابقوا كما أنتم

ما فائدة العمل بالافواج عندا تضيف وزارة التربية الاستدراك

كل وزير يريد أن يحلد نفسه بعمل ما .
باإضافة الى حصة لأعمال الموجهة المفروضة. مارأيكم في ربط ثقل المحفظة بالكراسات رغم أن الجميع يعلم أن الأمر مرتبط بنوعية الكتب وكبر حجمها .لماذا لاتطبع الكتب بحجم صغير كما كانت سنوات الثمانينات والسيعينات

وهل أصبح ما طالعتنا به الجرائد حقيقة(العودة إلى الاستدراك) ارفعوا لنا المراسلة حتى نتأكد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.