https://www.echoroukonline.com/ara/index.php?news=87060
فككت مصالح الأمن الحضري الثامن ببسكرة، شبكة تضم امرأة، وفتاتين، 19 و16 سنة، ضبطن في حالة تلبس مع شاب، 28 سنة، داخل سكن مهجور بحي سيدي غزال بقلب المدينة، ومن المنتظر أن يتم تقديم الأطراف بعد يوم غد الأحد أمام العدالة بتهمة ممارسة أعمال لاأخلاقية.
وحسب خلية الإعلام التابعة للأمن الولائي ببسكرة فإن مصالح الأمن تلقت عدة شكاوى من طرف مواطنين بخصوص رواد سكن في الحي تم تحويله إلى وكر للرذيلة، وقد تدخلت الشرطة في الوقت المناسب، حيث ضبطت شابا مقاولا رفقة فتاتين، إحداهما قاصرا، وامرأة عمرها 37 سنة، تبين بعد التحقيق أنها تنتمي لسلك التعليم، وأنها الوسيطة بين الفتاتين والشاب الزبون.
الفتاتان صرحتا بتورط المعلمة في القضية مقابل عمولة مالية، بالإضافة إلى مستحقات الفتاتين المقدرة بمبلغ 4 آلاف دينار كان بحوزتهما.
هذا، وأعرب سكان الحي القريبون من السكن المشبوه عن ارتياحهم لتدخل الشرطة، آملين في تطهير حيهم من كل ما يشوب أمنه واستقراره، خاصة من الناحية الأخلاقية.
وكان تدخل الشرطة قد حال سهرة الثلاثاء دون تطوّر حركة احتجاجية إلى ما لا تحمد عقباه في حي العالية ببسكرة المدينة، حيث قام مواطنون بمحاصرة سكن وسط الحي المحاذي للوادي وأضرموا النار أمام باب منزل، صاحبه يتاجر بالكحوليات وحاصروه لأكثر من ساعة، قبل تدخل الشرطة التي تمكنت من تفرقة المتظاهرين وإقناعهم بالعدول عن ارتكاب أي تجاوزات من شأنها أن تعقد الأمور بدل حل المشكلة..
2 – بو عرابن : البدوي الجزائري البربري
يا صاحب المقال لا تنسبها إلى قطاع التعليم بل الى بيوت الدعارة و الفسق
إن كلمة معلم لها شأن عظيم في حياة الناس
و الشاذ لا يقاس عليه
وهذه الجريمة يستحق صاحبها العقوبة القاسية
ان من سلبيات الجزائر انه لا يوجد مناصب متوفرة غير سلك التعليم و لهذا فهم الغالبية و اذا كان منهم سيئ فأغلبهم جيدون و على جرائدنا ان يعلموا انهم بإهانتهم رجل التربية هم يسقطون هذا الهرم من عيون ابنائنا و بالتالي فإن التلميذ لا يأخذ عن هذا المعلم وهذه الكارثة.
الشاذ يحفظ ولا يقاس عليه
هذه المعلمة عينة من المجتمع
لماذا لا ترد النقابات في الجريدة على هذه التشهير السئ وكأن المعلم في الجزائر هو سبب بلائها وشقائها
هذه الصحافة الحقيرة في الوقت الذي تشهر فيه بالأساتذة بأسوأ وأقذر التشهير تلمّع أناسا سفهاء لا قيمة لهم مثل نشرها قبل يوم أو يومين خبر شرطيتين في باتنة قامتا بمساعدة عجوز مع أن هذا الفعل نراه بصفة دائمة يفعله كل الناس لكن مقصودهم هو تحسين صورة شرطيات المرور المحمّرات المصفّرات المتسرولات عديمات الحياء اللاتي يكرههن كل المجتمع.
هكذا تكرم من علمك كيف تمسك القلم وتكتب ماتشهر به لتعليم ياخي ااصالح واطالح في كل مكان كفنا