انا ام حرصة تطمح في النجاح لابنائها في هذه الحياة .ابني يلغ في العمر 10 سنوات يدرس سنة اولى متوسط لا يهتم بدراسته لا يحب التعلم ( غير بدزاااان ) رغم انه له قدراته في التعلم وحتى من حفظ القران لا يحب رغم انه في السنوات الماضية كان يدرس في المدرسة القرانية .اصبح يقلقني لعدم اهتمامه لدروسه وعدم حبه لحفظ القران رغم اني اوفر له كل متطلباته اليومية . ماذا افعل او كيف اتعامل معه باااارك الله فيكم وجزاكم الله عني كل خير
هل من نصيحة
حسب راي ان استخدام اسلوب الترغيب له تاثير كبير على الطفل مما يجعله اكثر حماسا وحبا للتفوق رغبه بالحصول على هديه يحبها وبالتالي سوف ينتج لنا طفلا محبا للعلم
حاولي ان تكافئيه ان حصل على نتائج جيدة وان تعديه باعطائه هدية يحبها ان درس واجتهد ويجب عليك بلوفاء بما وعدت والا لا يثق بك
عليك بالدعاء له وأسلوب المكافئة جيد
أعانك الله
السلام عليكم…
أوضحي لنا علاقته بك..خارج حرصك على دروسه وعلى حفظه القرآن…
هل يستجيب لأوامرك مثلا عندما تطلبين منه فعل أي شيء يدخل من ضمن واجباته نحوك كأم .مثلا حين يكون في البيت تحتاجين لبعض خدمته..هل هو مطيع ومؤدب في التعاطي مع ما تطلبينه منه أم هو يتجاوز حضورك ويمرر رغباته إن لم أقل كلها فكثير منها على الرغم من اعتراضك ؟
أجيبينا ثم يكون بعد ذلك حديث آخر..كان ربي في عونك..
هل انت خائفة عليه وتريدين له النجاح عليك باستعمال الوجه الآخر وهو حرمانه من الالك والتلفاز والكمبيوتر وإذا استلزم الامر أن ليمنع من الللعب ومنعه من أصدقاء السوء الذين يصاحبهم ولو بلغ الامر ان تضربيه او يضربه والده. لانك ومنذ البداية استعملت معه اسلوب الدلال والمكافآت في غير محلها وهذه بكل اسف تعطي نتائج سلبية جدا. قد يردس في البداية لكن لاحقا يميل لى اللعب والخمول. المعاملة الحسنة في مصل هذا الموقف بل حتى مناقشته تعطيه شعورا باضعفك وانك عاجرة عن فعل أي شيء وهنا لا ينفع إلا الحزم لكن وبمجرد ان يعود إلى السكة تخففي عليه من الضغوط. تقبلي رايي فهذا ما اراه مناسبا
السلام عليكم…
أوضحي لنا علاقته بك..خارج حرصك على دروسه وعلى حفظه القرآن… هل يستجيب لأوامرك مثلا عندما تطلبين منه فعل أي شيء يدخل من ضمن واجباته نحوك كأم .مثلا حين يكون في البيت تحتاجين لبعض خدمته..هل هو مطيع ومؤدب في التعاطي مع ما تطلبينه منه أم هو يتجاوز حضورك ويمرر رغباته إن لم أقل كلها فكثير منها على الرغم من اعتراضك ؟ أجيبينا ثم يكون بعد ذلك حديث آخر..كان ربي في عونك.. |
للاسف لايستجيب لاوامري الا بعد مرات عديدة
ارقيلو ممكن عين
ادعي ربي سبحانه وألحي في الدعاء وتصدّقي بنية صلاحه
مع الحوار بيناتكم
ومع قضاء وقت اكثر مع بعض
حاولي تشركيه في الحوايج اللي يحبهم
حتى يقرّب ليك اكثر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(لاعبوهم لسبع وأدبوهم لسبع وصاحبوهم لسبع ثم اتركوا لهم الحبل على الغارب)
هذا كلام عمر بن الخطاب رضي الله عنه حسب بعض الروايات
واجد ان ابنك في السن التي يجب اتن تؤدبيه فيها واحسن طريقة هي ان تعامليه حسب متطلبات الفترة وهي بداية المراهقة التي يحب ان يعامل فيها كرجل لاحساسه بانه كبر ولم يعد صغيرا تملى عليه الاوامر فقط
صدقيني نحن ايضا كامهات ثلثي كلامنا معهم اوامر فقط نوض …صلي .ارفد حوايجك …اعجل ….اقرى …راجع …..كول ….وصل خوك ….اقعد ووووووووووووووو
الله يهديهم ويعينا على تربيتهم
هل ما تشكين منه حقيقي ام ماذا انتي اختي تلميذة رايحة جوزي الباك هادا العام وعندك ولد في عمرو 10 سنين
اخي هذه عضوية بنتي
مرحبا اختي
ربي معاك ويقدرك
والله نفس حالة ابن خالي منذ ان انتقل الى المتوسط تمرد واصبح لا يبالي بدروسه وصلاته ….ولكن كما يقولوا خالي قلب معاه الشقفه والان الحمد لله راه يداوم على حفظ القران والدراسة امه متتبعه له من بعيد ومن قريب ويحرومونه دائما من الميكرو والاشياء التي يحبها حتى يقوم بواجباته المدرسية اما حكاية الصلاة فضربه مره او مرتين والحمد لله راه يصلي واغلب صلواته في المسجد بحكم قرب المسجد من بيتهم
وربي يفرحك بيه