تخطى إلى المحتوى

استعمال تكنولوجيات الاعلام و الاتصال في التعليم 2024.

السلام عليكم

نتمنى من الجميع المساهمة في اثراء درس حول ما جاء في المراسلة حول الدرس الافتتاحي للدخول المدرسي

استعمال تكنولوجيات الاعلام و الاتصال في التعليم.

ننتظر مشاركتكم في طيات هذه الصفحة المتواضعة التي ستحمل باذن الله في ثناياها الكثير مما هو مفيد

دمتم بود

غريب لا ردود ؟

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
الحقيقة أن طريقة التعليم التقليدية التي تمارسها مدارس البلدان العربية وخاصة الجزائر مع العلم أننا إذا أردنا أن نغيّرها فنحن نستطيع تجعل التلميذ يملّ في قاعات الدّراسة وأنا مع من يريد أن يدخل التكنولوجيا في التعليم، إذا كان الطفل في بيته يستطيع أن يلعب بالوسائل المتطوّرة مثل الكمبيوتر والآي باد وغيرها ويجد متعته فيها فلما لا تكون طريقة تقديم الدّرس بالأدوات نفسها، وكأن التلميذ خارج أسوار المدرسة في القرن الواحد والعشرون أما داخلها فهو في القرن السادس عشر مازلنا نعتمد على النظري والتخيّل ……..
من الأفضل أن الحاضر ولو بأقل الإمكانيات ولكن ليس بانعدامها تماما وللتذكير فنحن نستطيع توفير ذلك
تحياتي

فوق طاقة المتعلم

/ وضعية الانطلاق:
طرح وضعيات من الواقع المعيش بخصوص الاستعمالات الناجعة وغير الناجعة للمعلوماتية في الوسط المدرسي وخارجه.
التكنولوجيا هي الوسائل التقنية التي تتيح للناس تحسين محيطهم، وتمكنهم من معرفة استخدام الأدوات والآلات للقيام بالمهمات المعقدة بكفاية واقتدار، فنحن نستعمل التطبيق التكنولوجي للسيطرة على العالم الذي نعيش فيه. والتكنولوجيا تمكن الناس من استخدام المعرفة والأنظمة والأدوات التي من شأنها تسهيل حياتهم وجعلها أفضل. فهم يستخدمونها لتحسين أدائهم العملي، ومن خلال التكنولوجيا يمكنهم التواصل بشكل أفضل. كما أن التكنولوجيا تمكن الناس من زيادة انتاجهم ومبانيهم ووسائل مواصلاتهم وتحسينها. فالتكنولوجيا موجودة في كل مكان وهي تجعل الحياة أفضل. وتعبر كلمة "تكنولوجيا" عن التطور في إنتاج الأدوات أو تطوير الأدوات الموجودة أصلا ،هذا التطور الذي يحدث تغييرا في كيفية عمل الأشياء. فعلى سبيل المثال، تعدُّ المكنسة الكهربائية من أوائل التقانات الصناعية الحديثة التي أثرت على حياة العائلات.

/ إبراز أهمية المعلوماتية في التعليم والتعلم:
– تقديم أمثلة بخصوص دور الإعلام الآلي في تيسير التعلم وجعل الوضعيات أكثر إثارة من خلال المحاكاة واستعمال وثائق متحركة في بعض المواضيع.
وفي ظل المتغيرات التي أصابت التعليم ومؤسساته بدت مراكز مصادر التعلم الصيغة المناسبة لمواجهة هذه المتغيرات، فهذه المراكز بما تضم من مواد تعليمية مطبوعة كالكتب والمراجع والدوريات، وما تضم من مواد تعليمية مرئية كالشرائح والأفلام والأشرطة التعليمية (الفيديو والكاسيت) وما تتضمن من أدوات وأجهزة تعليمية، كما تضم وحدات لتخزين المعرفة واسترجاعها بسهولة ويسر
– توجيه المتعلمين وتدريبهم على تقنيات الاستفادة من خدمات الإعلام الآلي في مجال التعلم والبحث.
/ الأفكار الأساسية التي يجب استهدافها:
– المعلوماتية وسيلة من وسائل العصر التي لا نستطيع الاستغناء عنها، فبواسطتها يمكننا جمع المعلومات ومعالجتها، ثم تخزينها من أجل استغلالها عند الحاجة أو تبليغها للآخرين بهدف التبادل والتواصل.
– يتطلب الاستعمال المتقن لهذه الوسيلة التعرف عليها وعلى مكوناتها وملحقاتها ثم بعد ذلك التحكم في تشغيلها وإنجاز وتنظيم أعمال مختلفة بها.
– وجود تقنيات الإعلام الآلي في المتناول لا يعني هجر الكتاب؛ ويبقى خير جليس في الأنام كتاب.
ـ يستوجب الاستغلال العقلاني والناجع للانترنيت واختيار المواقع التي تساعد في التعلم.
4/ النشاطات المقترحة لإبراز الاستعمال غير الناجع للمعلوماتية:
1.4: من حيث وتيرة الاستعمال:
◄ مناقشة أهم الحالات المتعلقة بـ:
ـ أهمية الوقت الضائع بفعل المكوث المطول أمام جهاز الإعلام الآلي رغم ترديدنا للحكمتين (الوقت من ذهب إن لم تحافظ عليه فقد ذهب) أو (الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك)،
ـ قضاء وقت طويل أمام جهاز الإعلام الآلي يجعل بعض الأشخاص يستبدلون التفاعل الاجتماعي في الحياة الحقيقية بمواقع الدردشة أو التواصل الاجتماعي.

ـ العواقب الصحية جراء إدمان الاستعمال خاصة على البصر والأعصاب،
التعب الجسدي والإرهاق والأضرار الصحية التي يسببها الاستخدام المطول لجهاز الإعلام الآلي والانترنت، مثل ضرر البصر والعمود الفقري والمفاصل والأعصاب.

ـ الأثر الاجتماعي لما تفرضه هذه الحالة من انطواء وانعزال في البيت.
2.4: من حيث المضمون:
◄ مناقشة أهم الحالات المتعلقة بـ:
– استغلال الانترنت في أمور بعيدة عن التعلم.
– الولوج لمواقع مشبوهة لا أخلاقية تحاول اجتذاب الأطفال والمراهقين إلى سلوكيات منحرفة ومنافية للأخلاق.
– الدعوة لأفكار مناقضة لديننا ولقيمنا ومفاهيمنا.
– النقل الحرفي لمواضيع مطروحة في نشاطات البحث دون أي مجهود للمتعلم أو أي احترام للأمانة العلمية رغم ترديدنا (من غشنا فليس منا).

هذا ماجمعت أرجو الدعاء لوالدي

أنا أؤيد التكنولوجيا الحديثة كالسبورة الذكية خاصة لانها بالفعل تضفي تغيرا كليا على ما هو روتيني

جزاكم الله خيرا على مروركم الكريم نورتم موضوعي

حفظ الله والديك اختي حليمة

أخ مهدي لما هي فوق طاقة المعلم هذه الامور لا شك انها ستكون في ميزانية المدرسة

وان كانت في قدرة المعلم لابأس بها

لايكلف الله نفسا إلا وسعها

أما ان كانت من حيث الاستعمال فلا اظن هناك ما يسمى صعبا ان كانت الارادة في التعلم موجودة

أنا شخصيا أدخل الجوال واللابتوب في عملية التدريس اجتهادا مني لا تباهيا كله لما يخدم التلميذ

وفق الله الجميع واعان كل معلم من وراء قصده والله من وراء القصد

دمتم بود

مشكوووووووووووور على لمبادرة

هناك مدارس لازالت حتى الآن لاتملك جهاز اعلام آلي.
وهم يتكلمون ويتشدقون .
ألا يعتبر درسا مثل هذا في هذه المدارس ضربا من الخرطي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.