تخطى إلى المحتوى

ارضاء الناس غاية لا تدرك 2024.

السلااااااااااااااااااااام
ايها الناااس…اظن انه امتلأ الكأس ..
كفاية و الله ، مبروك للجهد المبذول المفضي الى ترقيااات اكيدة و مرضية للاغلبية على الاقل
ان القطاع استفاد ، و لا يمكن ان يرضى الجميع و الله .. اذا استفاد اخي فأنا اول المباركين
لقد اكتسبنا سلوكاااا يستوجب المراجعة..
متى نكون قوما ايجابيين ؟ متى ننسلخ من جلد اللاثقة في كل شيئ؟ و التشكيك في كل شيئ؟ و ايجاد اعذارا لكل مجهوود و تاويل النتائج؟
بالله عليكم يكفي .. لقد ولى عهد البيزنطينيين .. ليستقيم نظرنا نحو الامام ، لا مجال للتكرار الغير مجدي . . لنقل خيرا او لنصمت ، ما هكذا تعالج امور الجمااعة
نشكر المحاورين المفاوضين الذين تحملوا صعابا و تضحياااااااات
جزاهم الله عنا كل خير ،و إذ نحن ننتظر الجديد و نتهيئ للانتقااد هم لا شك ينتظرون رضاناااااااااااااا.
و ع كل حال رجل التربية هو المستفيد في كل الاحوال .. يكفينا تنافرا فلنتجااذب شيئا ما

مبروك لزملائي في التعليم الثانوي بهذه الترقية رغم انني لم استفد .. لكن وكأنني انا الذي استفدت

ولكن في المقابل ..قول لهؤلاء كفى تلاعبا بمستقبل اخوانكم وابنائهم .هل يعقل ان نظلم مرتين ؟؟؟

عـــــــــاجل

عاجـــــــــــــــــــــــــــــــــل

كيف يعتمد الإدماج في الثانوي بالأقدمية , أما في التعليم الأساسي فلا؟ إلا إذا كان بالتكوين عن بعد,و أي تكوين؟!!!!!!! ألم نتخرج بشهادة من المعاهد التكنولوجية سابقا بشهادة "أستاذ تعليم متوسط"؟
وغيرت لنا التسمية إبان التعليم الأساسي,فلماذا لم تغير لنا اليوم وترد إلى أصلها؟ألم تكن هاته الشهادة معترف بها؟ أليس بالفئة الآيلة إلى الزوال تمت "جزأرة التعليم؟ ألم نساهم بتوفير العملة الصعبة للجزائر (التي كانت جزءاً من مرتب الأجانب)؟ ألم يتخرج على آيادي هذه الفئة إطارات؟ فلماذا هذا النكــــــــــــــــــران للجميــــــــــــــل يا وزارة و يا حكـــــــــــومــــــة؟ و ما هذا التواطؤ والخيـــــــــانة منك يانقابة العار unpef ؟
إن للخيانة وجوه كثيرة, أقذرها خيانة إنسان غافل"ليس مغفل",وضع ثقته في أناس ليسوا في المستوى. فالخيانة وحل عميق و بحر قذر، لا يجيد فيه السباحة سوى المتلوثين أمثال قادة و مفاوضي UNPEF. ما عسانا أن نقول إلا " إذا خانك أحدهم و تيقنت من الخيانة فلا تضيع وقتك في استفسارات غبية و لا تنتظر منه الإجابة، فالخيانة في حد ذاتها إجابة". طبعا هذا للقادة و المفاوضين، فالسؤال الذي يجب طرحه: هل أنت إنسان خائن؟ و من تخون؟و لماذا؟
إذا كانت إجابتك بـ "لا" فاشكر الله و نم قرير العين. و إذا كانت إجابتك بـ "نعم" فطهر نفسك و اعلم بأنك ملاقي الله العلي القدير الذي لا تخفاه خافية مهما أخفيتها و مهما تستر عن كشفها غيرك. تذكروا قوله تعالى: "يوم لا ينفع مال و لا بنون إلا من اتى الله بقلب سليم".
أما بالنسبة لنا-الأساتذة الآيلون إلى الزوال- فقد شعرنا بهذا الإجحاف و اشتممنا رائحة الخيانة من خلال الإجتماعات و التأجيلات المتتالية لأن الخيانة كالجثة النتنة تسبق رائحتها رؤيتها، و لهذا نحن غالبا ما نشعر بالخيانة و لا نراها.

حسبنـــــــــــــا الله ونعم الوكيـــــــــــــل فيكم يا أبا منيب, ياعمراوي, يالدزيري ……….إلى آخر سخش في نقابة "الطراباندو"

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.