يعلن المكتب الوطني برئاسة موسى قواسمية انسحابه الرسمي من معترك هذه القضية وبالتالي من يريد ان يكمل المشوار عليه بتشكيل مكتب جديد اي غطاء قانوني.
في الاخير اطلب من كل الاساتذة من الجنسين عدم الاتصال بنا من اجل الكلام حول القضية .
ادعو الله عز وجل ان ينتقم من الذين كانو سببا في ما وصلنا اليه.
اطلب المعذرة من الذين كانوا سندا لنا في هذه القضية .
المتحدث السيد رميلي يزيد.
جزاكم الله كل خير ايد وحدة ماتصفق