تخطى إلى المحتوى

اختبار الفصل2 لغة س4 2024.

  • بواسطة

ابتدائيةجبل اللوح. السنة الرابعة ابتدائي السنة الدراسية : 2016/2016

اختتبار شهرفيفري 2024لغة عربية

النص

بَعْدَ أَيّامٍ مِنَ الكارِثَةِ لا تَزالُ فِـرَقُ الإنقاذِ تَبْحَثُ عـنِ الضَّحايا في حَيِّ بابِ الواد، حَيْثُ سَقَـطَ أَكثَرُ مِنْ خَمْسِ مِائَة قَتيلٍ، و يَعْمَلُ عَـناصِرُ مِنَ الجَيشِ و رِجالِ الإِطْفاءِ بِمُساعَـدَةِ السُّكّانِ على إِخْراجِ الضَّحايا المَدْفونينَ تَحْتَ الأَنْقاضِ و الأَوْحالِ الَّتي تَدَفَّقَتْ على هَذا الحَيِّ إِثْـرَ الأَمْطارِ الغَـزيرَةِ الَّتي لَمْ تَـتَمَكَّنْ مَجاري المِياهِ و البالوعاتِ مِنِ اسْـتيعابِها.
قالَ أَحَدُهُمْ: (( لَنْ نَجِدَ أَحْياءً تَحْتَ هَذِهِ الأَطْـنانِ مِنَ الوَحْلِ؟ إِنَّ هَذا الوَضْعَ لَيْسَ كَـالزِّلْزالِ الَّذي قَدْ يَـتْرُكُ فيهِ الحُطامُ فَجَواتٍ تُـمَكِّنُ البَعْضَ مِنَ النَّجاة )).
Ø حول الفهم:
1. أُحَـدِّدُ نَـوْعَ الكارِثَةِ الَّتي ضَرَبَتْ بابَ الواد.
2. كَمْ كانَ عَــدَدُ القَـتْـلى في هَذِهِ الكارِثَة؟
3. أَسْـتَخْرِجُ مِنَ النَّصِّ مُرادِفَ الكَــلِمَتَيْنِ التّالِيَـتَـيْن:الرُّكام = . . . . . ، فَــراغاتٍ = . . . . .
Ø حول اللغة:
1. أُعْرِبُ ما تَـحْتَهُ خَطٌّ في النَّصّ. (ـالكارِثَةِ ـ الإنقاذِ ـ لم تـتمكّـنْ ).
2. أُصَرِّفُ الفِعْلَ " لن نَجِدَ " مَعَ الضَّمائِـر: ( أنت ـ أنتِ ـ أنتم ـ هي ـ هما ـ هما ـ هنّ ).
3. أُعَلِّـلُ سَبَبَ كِـتابَةِ الهَمْزَةِ في آخِـرِ كَــلِمَةِ " أحياء ".

Ø الوضعية الإدماجية

* شَهِدَتِ الجَزائِرُ خِلالَ الأُسْبوعِ الماضي تَساقُطَ كَمِّيَّاتٍ كَـبيـرَةٍ مِنَ الأَمطارِ و الثُّــلوجِ بِفَضْلِ الله ، و لَكِنَّ الكَـثيرَ مِنَ المُواطِنينَ عاشوا أَيّامًا عَـصيبَةً بِسَبَبِ قَطْعِ الطُّرُقاتِ و نَـقْصِ المَوادِّ الغِـذائِيَّةِ و الغاز. اُكتُبْ فَقْرَةً قَصيرَةً ( لا تتجاوز ثمانية أسطر ) تَـتَحَدَّثُ فيها عَـنْ حالَةِ الطَّقْسِ في تِــلْكَ الأَيّامِ و عَنْ مُعاناةِ المُواطِنين. A.zegrab

بوركت أخي على المجهود. فقد احسنت في اختيار الوضعية الادماجية المناسبة جدا لما تعيشه الجزائر

بوركت أخي شكرا لك

مشكووووووووووووووووووووووووووووووووور

شكرا أخي جزيلا .

السلام عليكم اخي:

من المفروض أخي إذا نقلت موضوعا من المواضيع أن تشير إلى مصدره إذا كان من منتدى آخر فما بالك إذا كان في نفس القسم، لا بل في نفس الصفحة من القسم.
إليكم إخواني رابط المشاركة: https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=865839

الأمانة، الأمانة، الأمانة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.