عالج موضوعا واحدا من الموضوعات التالية:
الموضوع الأول:
هل تحقيق العدالة الاجتماعية يقتضي محو الفروق الفردية والاجتماعية ؟
الموضوع الثاني:
اثبت صحة الأطروحة التالية :
« الظاهرة الحية تقبل الدراسة التجريبية »
الموضوع الثالث: ( النص )
إن السيــادة لا تقبل التجــزئة لنفس السبب الذي يستحيل بمقتضاه أن تكون
محل تنـــازل. إذ لا يخلــو الأمر من حالتين- فالإرادة تكون إما عامــة، وإما
خلاف ذلك، إما إرادة الشعـــب برمته وإما إرادة جزء منه فقــط. ففي الحالة
الأولى تكون هذه الإرادة الصريحة تعبيرا عن السيـــــــادة، وتفعل فعل القانون.
أما في الحالة الثانية فلا تعدو أن تكون سوى إرادة خاصــة أو فعل قضــــائي،
وهي ظهير على أقصى تقدير.
غير أن المنشغلين بالســـياسة عمدوا، بعد أن قصروا عن تجزئة السيـــادة
في مبـــدئها، إلى تجـزئتها في موضوعها. فهم يجزئونـــها إلى قوة وإرادة، إلى
سلطـــة تشريعية وسلطة تنفيذية، إلى حق جبائي وقضـائي وحربــي، إلى إدارة
محلية وإلى سلطــة تعنى بالتفـاوض مع الخارج (…) إنهم يجعلــون من السيادة
كائنا غريبا ومؤلفا من قطع ألصقت الواحدة منها بالأخرى.
جان جاك روسو
في العقد الاجتماعي أو مبادئ الحق السياسي
اكتب مقالة فلسفية تعالج فيها مضمون النص .
استاد بلييز مفهمتش السؤال 1
نورمالموا الحق والواجب ولا لا؟