نظرا لتفاوت الدروس بين الاقسام اجري في ثانويتنا موضوعين مختلفين في اللغة العربية و ادابها و انا من بين الذين اجروا الموضوع1
الموضوع1
الموضوع2
بارك الله فيك وجزاك خيرا
شكرااااااااااااااا جزيلا
شكراااااااااااااااا
العفو و بالتوفيق
بارك الله فيك
في موضوع 1 نوع الشعر ماهو
النوع هو النقائض
pleaase helpiwni je ne fait pas la différence entre الكناية و الاستعارة
pleaase helpiwni je ne fait pas la différence entre الكناية و الاستعارة
|
فإنّ الاستعارة: هي استعمال اللّفظ في غير ما وضع له لعلاقة المشابهة، أي: هي مجاز علاقته المشابهة.
ويمكن أن يقال أيضا: هي تشبيه بليغ حذف أحد طرفيه.
وعليه، فإنّ الكلام ليس على الحقيقة، والمعنى المفهوم من اللّفظ غير مراد للمتكلّم. كقول المتنبّي يصف دخول رسول الرّوم على سيف الدّولة:
فالمعنى الحقيقيّ لا يريده المتنبّي حتما، ولكنّه يريد التّشبيه فحسب.
أمّا الكناية: فهي لفظ أُريدَ به لازمُ معناه، معجواز إرادة ذلك المعنى.
أي: إنّ المعنى له حقيقة، ولكنّ المتكلّم يريد شيئا من لوازمه.
ومن الأمثلة على ذلك قولهم:" فلان طويل النِّجاد "، يريدون: طويل القامة؛ ذلك لأنّ النّجاد: ما وقع على العاتق من حمائل السّيف، فهي لا تطول إلاّ إذا طالت قامة صاحبها، ومنه حديث أمّ زرع: ( زَوْجِي طَوِيلُ النِّجَادِ ).
ومثله قولهم:" فلانة نؤوم الضّحى " يريدون: مرفّهة مخدومة غير محتاجة إلى السّعي بنفسها في إصلاح المهمّات، ووقت الضّحى وقت سعي نساء العرب في أمر المعاش، فلا تنام فيه من نسائهم إلاّ من تكون لها خادمات يكفِينَها أمرها.
ففي أمثلة الكناية نرى المعنى مقصودا له حقيقة، إلاّ أنّه يدلّ بطريق اللّزوم على شيء زائد.
أمّا الاستعارة، فالمتكلّم بها لا يريد أصلا معنى ما تكلّم به.
قال القزويني رحمه الله في " التّلخيص ":" ولا يمتنع أن يراد مع ذلك طول النّجاد، والنّوم في الضّحى من غير تأويل، فالفرق بينهما وبين المجاز من هذا الوجه، أي: من جهة إرادة المعنى مع إرادة لازمه، فإنّ المجاز ينافي ذلك،
ありがと thanks
thanks thanks a lot
thank uuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuu
karim 31000