قررت وزارة التربية الوطنية احتساب نقاط المطالعة والسلوك والمواظبة في كشوف النقاط السنوية لتلاميذ السنة الثالثة ثانوي بداية من السنة الدراسية الجارية، حيث أن الإجراء الذي دخل حيز التطبيق بداية من السنة الماضية في السنتين الأولى والثانية سيتم تعميمه على السنة النهائية.
وجاء في تعليمة مدير التعليم الثانوي العام والتكنولوجي عبد القادر ميسوم أن الإجراء يأتي في إطار مواصلة العمل على تلاؤم أدوات التقييم والتقويم مع المتطلبات البيداغوجية للمناهج، حيث يجب توسيع استعمال النموذج الجديد لكشف النقاط الفصلية على أقسام السنة الثالثة ثانوي قصد تعميم الاستفادة من معطيات التقييم والتقويم الجديدة التي أثبتت التجربة، حسب ذات التعليمة، نجاعته، كما أمر ذات المسؤول بضرورة الحرص على إعطاء الأهمية لعناصر التقييم البيداغوجي الممثلة في إبراز جانبي التقييم والتقويم والربط بينهما والتمييز بين ملاحظات التقدير والإرشاد في عمود التقويم وإيلاء العناية الكاملة للملاحظات والإرشادات إضافة إلى تقييم النشاطات الشفوية في اللغات وتقييم الأعمال التطبيقية للحث على أهميته في المواد العلمية التجريبية.
كما نصت ذات التعليمة على إجبارية تثمين المطالعة من أجل تشجيعها بعلامات مستحسنة تؤخذ بعين الاعتبار عندما يتجاوز معدلها 10 وتقدير السلوك والمواظبة وإبراز تقييم المواد المميزة من خلال معدلها الفصلي.
ويأتي هذا القرار بعدما تم تطبيقه في السنتين الأولى والثانية من التعليم الثانوي، بداية من الموسم الدراسي 2024/2015، رغم تخوفات بعض المتابعين للشأن التربوي من إمكانية استعماله في تضخيم نقاط التلاميذ خلال نهاية السنة الدراسية، غير أن الوزارة ذكرت بعد انقضاء السنة الأولى من تطبيقه أنه “كان ناجعا” وعليه قررت تعميمه وتوسيعه إلى السنة الثالثة من التعليم الثانوي.
– : https://www.elkhabar.com/ar/watan/435….ks3VfClw.dpuf
وجاء في تعليمة مدير التعليم الثانوي العام والتكنولوجي عبد القادر ميسوم أن الإجراء يأتي في إطار مواصلة العمل على تلاؤم أدوات التقييم والتقويم مع المتطلبات البيداغوجية للمناهج، حيث يجب توسيع استعمال النموذج الجديد لكشف النقاط الفصلية على أقسام السنة الثالثة ثانوي قصد تعميم الاستفادة من معطيات التقييم والتقويم الجديدة التي أثبتت التجربة، حسب ذات التعليمة، نجاعته، كما أمر ذات المسؤول بضرورة الحرص على إعطاء الأهمية لعناصر التقييم البيداغوجي الممثلة في إبراز جانبي التقييم والتقويم والربط بينهما والتمييز بين ملاحظات التقدير والإرشاد في عمود التقويم وإيلاء العناية الكاملة للملاحظات والإرشادات إضافة إلى تقييم النشاطات الشفوية في اللغات وتقييم الأعمال التطبيقية للحث على أهميته في المواد العلمية التجريبية.
كما نصت ذات التعليمة على إجبارية تثمين المطالعة من أجل تشجيعها بعلامات مستحسنة تؤخذ بعين الاعتبار عندما يتجاوز معدلها 10 وتقدير السلوك والمواظبة وإبراز تقييم المواد المميزة من خلال معدلها الفصلي.
ويأتي هذا القرار بعدما تم تطبيقه في السنتين الأولى والثانية من التعليم الثانوي، بداية من الموسم الدراسي 2024/2015، رغم تخوفات بعض المتابعين للشأن التربوي من إمكانية استعماله في تضخيم نقاط التلاميذ خلال نهاية السنة الدراسية، غير أن الوزارة ذكرت بعد انقضاء السنة الأولى من تطبيقه أنه “كان ناجعا” وعليه قررت تعميمه وتوسيعه إلى السنة الثالثة من التعليم الثانوي.
– : https://www.elkhabar.com/ar/watan/435….ks3VfClw.dpuf