تخطى إلى المحتوى

اجعلوا من الاعتذار بداية جميلة لحياة سعيدة! 2024.

الجيريا
ثقافة الاعتذار قليلاً من يعرفها في بلادنا، ولذا من حسن الحظ أن نجد هذا الزوج الذي يعتذر إن أخطأ، ولكن لابد أن ندرك أيضاً أن كلمة آسف لا تمحو الجرح دائماً. ولهذا يجب أن نعرف أن أي اعتذار لابد أن يقابله استعداد من الطرف الآخر لتقبل هذا الاعتذار، وهنا تكمن المشكلة. إليكم بعض الحقائق والنصائح:

• أي خطأ لابد أن يقابله نوع من تحمل المسؤولية، فعلى المخطئ أن يتحمل مسؤولية خطأه، وعليه أن يصلح ما أفسده من جراح أو أخطاء مع الطرف الآخر.

• كل خطأ يجب أن يكون أمامه مقابل، ولا نقصد هنا مقابل مادي، ولكن على المخطئ أن يدفع ثمن أخطائه ويتكبدها كاملة، ولهذا يجب أن يعوض خطأه باللغة التي يفهمها الطرف الآخر، وأساليب المصالحة والرد كثيرة كلاً حسب طباعه وطباع شريكه.

• يجب أن تعبر كلمة "آسف" عن الاعتراف بالخطأ، وتناشد العواطف لدى الطرف الآخر، فنحن سببنا لهذا الشخص نوع من الألم، ولابد أن يناسب الاعتذار حجم الألم الذي سببناه للغير.

• لابد أن يلزم الاعتذار رغبة حقيقية في التغيير، ورغبة أكبر في عدم تكرار الخطأ مع الشريك، ولذا فإن الذي يفقد أعصابه مرة يجب عليه أن يصر على عدم تكرار هذا الخطأ مرة أخرى، ويدرب نفسه مراراً وتكراراً حتى لا يُحدث نفس الخطأ مرة أخرى.
الجيريا

السلام عليكم

ثقافة الاعتذار والتنازل قليلاً من يعرفها في بلادنا,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,وهذه حقيقة ,,,,,,,,,,,,,,,ياريت نتعلم هذه الثقافة,,,,,,,,

بارك الله فيك

…………….واني ما زلت على عهدي به………..

……….اعتذر ممن تعلم الاذى…………..فلعل اعتذاري يوقض من بات نائما
……..و ارتشي الما ان كان من ………..يابى الاعتذار فانه صار ميتا

ففن الاعتذار لا يكون فقط عند ارتكاب الخطأ…………..فقد علمتني الحياة ان اعاقب المسيئ باعتذار ي

الاعتذار ارتقاء بالروح………فمن يابى الارتقاء يأباه….

موضوع هادف……..يحرك الرغبة في الاعتذار…….وان كنت لا ادري….فلعلي احيانا اسيء دون ان ادري………فعذرا ممن قد أذاه قلمي

بارك الله فيك

السلام عليكم

الاعتذار فن وثقافة يتقنها قليل من الناس

شكرا على الموضوع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.