في سباقها نحو تحقيق اعلى رقم من المبيعات لاحتلال الريادة الوطنية تحاول بعض الصحف الوطنية الاستثمار فيما يتعارف عليه في الاوساط التربويةبازمة الادماج الناجمة عن انقطاع الثقة بين الوصاية والشريك الاجتماعي الممثل بنقابات التربية.فعوضا عن البحث والتقصي اللذان يجب ان يتحلى بهما رجل الاعلام سعيا للوصول الى الاحترافية وتمتين علاقته بالقراء ،يتفنن بعض الاعلاميين في اجترار معلومات بادخال بعض الرتوشات على اخبار بائسة ويائسة يستقونها من المنتديات وبالاخص مدونة الجيريا.هذه المعلومات يعرفها الجميع ،اعادة نشرها يعتبر تبذيرا للوقت ،للحبر وللورق.ليقم هولاء الصحفيون بدورهم المنوط بهم وهو البحث عن جذور هذه الازمة التي تضعف مصداقية الدولة من يوم ليوم وليكفو ا عن اجترار المعلومات السطحية
كلامك عين الصواب .هذه الصحف أصبحت تقتات من المنتديات ربحا للجهد والمال والغريب انها تنسب الامر الى مصادر المطلعة حيث تترك الاسرة التربوية في حيرة من أمرها .وقد ثبت ان هذه الصحف تنقل اخبار وتروج لها رغم ان لا أساس لها من الصحة.
الصحافة معروفة وهذا عملها نشر الاخبار ولا يهمها لا صدقها ولا كذبها لانها تقتات من بيع اعدادها وكلما زاد البيع زاد دخلها
ولو على حساب الاخرين ، لكن المشكل في الوزارة أولا التي وكانها في دولة أخرى لا تكذب ولا تنفي كما لا تؤكد اي خبر
وثانيا في النقابات والتي لا تستفسر وتبلغ الاسرة التربوية عن كل جديد واصبح يتدخل باسمها زملاء سواء لتهدئة الامور او التبرير كما يحدث مع زميلنا ياسين 24 والذي اصبح مصدر معلومة رسمية ونشكره على ذلك كما نرأف على حاله مم يتلقى من نقد
الصحافة معروفة وهذا عملها نشر الاخبار ولا يهمها لا صدقها ولا كذبها لانها تقتات من بيع اعدادها وكلما زاد البيع زاد دخلها
ولو على حساب الاخرين ، لكن المشكل في الوزارة أولا التي وكانها في دولة أخرى لا تكذب ولا تنفي كما لا تؤكد اي خبر وثانيا في النقابات والتي لا تستفسر وتبلغ الاسرة التربوية عن كل جديد واصبح يتدخل باسمها زملاء سواء لتهدئة الامور او التبرير كما يحدث مع زميلنا ياسين 24 والذي اصبح مصدر معلومة رسمية ونشكره على ذلك كما نرأف على حاله مم يتلقى من نقد |
واين شرف الكلمة؟اين الامانة؟ اين الصدق والمصداقية الذي جعلت الصحافة منه شعارا لها؟ام ان هذه المبادئ لا تصلح للالفية الثالثة لترفع هذه الصحافة اذا شعار اللهف والهف والتفاهة
شكرا على الاعلام