حسب هذا التصنيف والانتقادات المتهجمة عليه من طرف عمال التربية اري ان عمال التربية اغلبهم في حاجة الي رقية قبل الترقية هذه الايام وفي اقرب وقت حتي لايستفحل الداء
و الله لك كل الحق ولكن دائما يجب أن نتذكر أن القناعة كنز لايفنى.
لن تتمكنوا من الاضراب ؟؟؟
لن توافق الحكومة و لن يدخل احد في الاضراب و الفوضى برككككككككككككككات
لو كانت الحكومة تتابع ما يكتب هنا لقامت فعلا و فورا برفض كل المقترحات….يكفي ان ترى الرو الانهزامية و ضرب بعضنا البعض هنا لتقتنع بسهولة الرفض …..
المشكل ليس في التصنيفات الجديدة بل في غدد مناصب التاهيل التي ستمنح كل سنة و شروط الاستفادة منها
راه كاين واحد الراقي أعرفه يرقي ( أون فراك) الرقية بالجملة .
لأن النقابات كلهم سواسي و هي عبارة عن تركيبات تختلف من نقابة إلى أخرى و فيها الصالح و فيها صاحب المصلحة وكانت
نقابة unpef تقول أنا أحاسب و سأرفع المنح كلها الخاصة بالخدمات جعلت الجميع تصوت لصالح الوثيقة رقم1 وما هي إلا حملة
فقط و ها نحن اليوم نكتصف أن هذه النقابات أول من كان ضحية هو المعلم الذي لم يمسه التصنيف و أكيد أنه سيستثنى من
كل الإمتيازات الخاصة بالخدمات . و أخيرا يقول المثل ( لي ضربتو يدو ما بكاتو )
مهما كانت الاحوال فعامل التربية يجب ان يكون حليما وحالما في الان نفسه واذا لم نتوحد في تحقيق مطالبنا فستكون مطالبنا في خبر كان (لان الشات اذا انفردت اكلها الذئب ) وستقول النقابة حين اذا للوصاية ان الفيل في حاجة الي فيلة. لذالك علي جميع عمال القطا ع وزن كلامهم بميزان العقل وليس بميزان الحرارة
الاداريين + الثانويين = المعلمين – البقية
المعادلة واضحة والنتيجة النهائية = لن تصادق الحكومة ولن يحدث اي اضراب او شيئ آخر
فحمدوا الله