تخطى إلى المحتوى

اتقلبت الموازين 2024.

كان التعليم رسالة بأتم معنى الكلمة كل يؤدي دوره كما ينبغي . لكن للأسف أصبح اليوم وظيفة وفقط .الكل ينتظر شباك
البريد في الليل والنهار .( ولا أنفي أهمية المال فهو عصب الحياة) . لكن أن يكون الهم الوحيد الأوحد هو المادة .
فكبر أربعا على الأسرة التربوية.
ثم كذلك أن يصبح الشغل الشاغل هو المدير . رغم أن هذا المدير كان معلما . المفتش بعضهم كان معلما.
بيدو لي أنه يجب أن نطالب بمديرين من المتوسط ,أو الثانوي . لأن الابتدائي ليس في المستوي وأصبح عائقا في المنظومة
التربوية . أما أصحاب الشهادات عليهم أن يكونوا في مستوى هذه الشهادة وذلك بإبراز قدراتهم وكفاءاتهم في المدرسة
الجزائرية وتكوين أجيال يذكرهم التاريخ بخير . أما أن ننصب أنفسنا أوصياء ومراقبين على الزملاء في المهنة فلا.
كذلك لماذا لا تتكلمون عمن راتبة يشبه الخيال .والترقيات بلا رقيب. لهذا كله اتركوا زملاءكم وابحثوا في كواليس أخرى.
زميلكم في مهنة المتاعب. والسلام عليكم .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.