مشكلتي والدي حفظه الله
نحن نسكن في مكان لا احد بذهب لصلاة الفجر الا ابي (ربي يهديهم)
و الاضاءة في حيينا تقريبا منعدمة في الليل
و المسجد بعيد قليلا
ابي كل يوم يروح وحدو
كم من مرة يسلم من الكلاب او شاب في حالة سكر
قتلوا صلي في البيت قالي لالا ربي عطاني رجلين و العقل نصلي في المسجد
قتلو اذهب بالسيارة اتخيلو
قالي لالا عيب عليا
يقولو غير متكبر جا يصلي الفجر بالسيارة
يحب التواضع بزاااف
راني حايرة و خايفة عليه
انصحوني واش ندير معاه
وعليكم السلام
اقدر حرصك على سلامة والدك واحييك على ذلك
لكن في رايي هو رايح يؤدي فرض العبادة ابتغاءا لوجه الله وربي يجازيه وماتخافيش مايصراله والو ان شاء الله . ملائكة الرحمن تحرسه من كل شر باذن المولى .
فضل الذهاب للمسجد مشيا ان كل خطوة تمحي سيئة وتكتب حسنة + تعادل صلاة المسجد 27 مرة صلاة البيت
في رأيي ادعي لوالدك بان يحميه الله لكن لا تمنعيه من ذلك
الدعاء أن يحفظه الله
و النبي صلى الله عليه و سلم يقول : صنائع المعروف تقي مصارع السوء و الآفات و الهلكات
وعليكم السلام
حفظ الله والدك …
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجُلٌ أَعْمَى فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّهُ لَيْسَ لِي قَائِدٌ يَقُودُنِي إِلَى الْمَسْجِدِ فَسَأَلَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُرَخِّصَ لَهُ فَيُصَلِّيَ فِي بَيْتِهِ فَرَخَّصَ لَهُ فَلَمَّا وَلَّى دَعَاهُ فَقَالَ ( هَلْ تَسْمَعُ النِّدَاءَ بِالصَّلَاةِ ؟ ) قَالَ : نَعَمْ ، قَالَ : ( فَأَجِبْ ) . رواه مسلم ( 653 ) .
وعَنْ ابْنِ أُمِّ مَكْتُومٍ أَنَّهُ سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي رَجُلٌ ضَرِيرُ الْبَصَرِ شَاسِعُ الدَّارِ وَلِي قَائِدٌ لَا يُلَائِمُنِي فَهَلْ لِي رُخْصَةٌ أَنْ أُصَلِّيَ فِي بَيْتِي ؟ قَالَ : ( هَلْ تَسْمَعُ النِّدَاءَ ؟ ) قَالَ : نَعَمْ ، قَالَ ( لَا أَجِدُ لَكَ رُخْصَةً ) .هذا صحابي شيخ اعمى
جمعت أعذاراً كثيرة لابن أم مكتوم ولم تكن مانعة من إيجاب صلاة الجماعة عليه سنن أبي داود (
552 ) ابن ماجه ( 792 ) ، وصححه الألباني في " صحيح أبي داود "
فقد البصر ، عدم وجود قائد يقوده للمسجد أو وجود غير ملائم ، بُعد الدار عن المسجد ، وجود حوائل بينه وبين المسجد كالشجر والنخيل ، وجود الهوام والسباع .
قال صلى الله عليه وسلم
وإن من سنن الهدى الصلاة في المسجد الذي يؤذن فيه . رواه مسلم ( 654 ) .
لكن اختلف فيها العلماء وما علينا الا القول كما قال
قال ابن المنذر حمه الله :
فإذا كان الأعمى لا رخصة له : فالبصير أولى أن لا تكون له رخصة .
ذكر إيجاب حضور الجماعة على العميان وإن بعُدت منازلهم عن المسجد ، ويدل ذلك على أن شهود الجماعة فرض لا ندب .
يحفظه الله و لن يصيبه الا ما كتب الله له دعه فهو في حفظ الرحمان
دعيه ولا تجادليه فهو في ذمة الله ويحرسونه جنود الله ولا تخافي ولا تحزني
ماشاء الله عليه ربي يحفظو ويخليهولك متخافيش عليه استودعيه الله
وربي يطول عمرو فى عمل الخير ورضى الله
وعليكم السلام
حفظ الله والدك … عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجُلٌ أَعْمَى فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّهُ لَيْسَ لِي قَائِدٌ يَقُودُنِي إِلَى الْمَسْجِدِ فَسَأَلَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُرَخِّصَ لَهُ فَيُصَلِّيَ فِي بَيْتِهِ فَرَخَّصَ لَهُ فَلَمَّا وَلَّى دَعَاهُ فَقَالَ ( هَلْ تَسْمَعُ النِّدَاءَ بِالصَّلَاةِ ؟ ) قَالَ : نَعَمْ ، قَالَ : ( فَأَجِبْ ) . رواه مسلم ( 653 ) . وعَنْ ابْنِ أُمِّ مَكْتُومٍ أَنَّهُ سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي رَجُلٌ ضَرِيرُ الْبَصَرِ شَاسِعُ الدَّارِ وَلِي قَائِدٌ لَا يُلَائِمُنِي فَهَلْ لِي رُخْصَةٌ أَنْ أُصَلِّيَ فِي بَيْتِي ؟ قَالَ : ( هَلْ تَسْمَعُ النِّدَاءَ ؟ ) قَالَ : نَعَمْ ، قَالَ ( لَا أَجِدُ لَكَ رُخْصَةً ) .هذا صحابي شيخ اعمى جمعت أعذاراً كثيرة لابن أم مكتوم ولم تكن مانعة من إيجاب صلاة الجماعة عليه سنن أبي داود ( 552 ) ابن ماجه ( 792 ) ، وصححه الألباني في " صحيح أبي داود " فقد البصر ، عدم وجود قائد يقوده للمسجد أو وجود غير ملائم ، بُعد الدار عن المسجد ، وجود حوائل بينه وبين المسجد كالشجر والنخيل ، وجود الهوام والسباع . قال صلى الله عليه وسلم وإن من سنن الهدى الصلاة في المسجد الذي يؤذن فيه . رواه مسلم ( 654 ) . لكن اختلف فيها العلماء وما علينا الا القول كما قال قال ابن المنذر حمه الله : فإذا كان الأعمى لا رخصة له : فالبصير أولى أن لا تكون له رخصة . ذكر إيجاب حضور الجماعة على العميان وإن بعُدت منازلهم عن المسجد ، ويدل ذلك على أن شهود الجماعة فرض لا ندب . |
بارك الله فيك كفيت ووفيت
لك أن تفتخري بهذا الوالد الكريم ..وفقه الله ووفقك …
ولا تحزني فقد أخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه من صلى الصبح في جماعة فهو في ذمة الله .
وكذلك بشّر بقوله صلى الله عليه وسلم (بشّر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة).
بخ بخ أما علمت أن من صلى الفجر جماعة فهو في ذمة الله أي في عهده
لهذا خافي على نفسك فلا خوف على أبيك إن شاء الله
بشّر المشائين في الظلم بنور تام يوم القيامة
مشكلتي والدي حفظه الله و المسجد بعيد قليلا ابي كل يوم يروح وحدو قتلوا صلي في البيت قالي لالا ربي عطاني رجلين و العقل نصلي في المسجد قتلو اذهب بالسيارة اتخيلو قالي لالا عيب عليا راني حايرة و خايفة عليه انصحوني واش ندير معاه |
هوني عليك….الحمد لله ان ما رويت ليس بالمشكلة…فابوك حفظه الله ورعاه واثابه…اراد واصر على الصلاة فجرا في المسجد…وهو يحس انه قادر…فلا تحرمينه.من فضل هاته الصلاة…. قال الحبيب المصطفى :
من صلى البردين دخل الجنة..
والبردين هما صلاتا الفجر والعصر فما بالك لو صلاهما جماعة في المسجد….لانك لا تستطيعين ان تصدي عنه مكروها في البيت في كل الاوقات….او في طريقه الى المسجد طالبا حسنات…من لدن مليك الارض والسموات…..اتركيه يخطو خطواته نحو بيت الله في جنح الظلام فهو في رعاية ربه….واغتنمي انت وانتم حركته والاصوات التي يثيرها عند قيامه وخروجه…اغتنموها على الاقل في القيام لصلاة الفجر في المنزل….لا ان تثنوه عليها طالبا غفران ربه . ما دام قادرا على ذالك لانه. سياتيه يوم لا محالة ربما لايستطيع حتى الصلاة في البيت…اغتنمو انتم مثلما هو اغتنم….واعلمو انه لا تزر وازرة وزر اخرى… في ساعة قادمة لا ريب فيها..وهل ينفع الندم…….؟؟؟ فهذا قام لربه فجرا وتلك قالت انصحك يا ابت اسمعني لا تقم………..شكرا اختي ربي يهدينا ويهدي بنا ويهدي الناس اجمعين…..امين امين امين
الا تعلمين ان من صلى الفجر في جماعة كأنما قام الليل كله
ام انك تريدين حرمانه من هذا الشرف الكبير
نعم تخافين على ابيك لكن ليس بالحرمان
واعلمي ان ما انت فيه من خير سببه طاعة ابيك لله عز وجل
هده ليست مشكلة افرحي فهو في أمان بين يدي الله تعالى يؤدي واجبه
نعم الاب …ربي يحفظو