السلام عليكم..
صديق أسرّ لي وما يعانيه مع زوجه المصون..من هاجس لديها يكاد يذهب النوم من عينيها ألا وهي سلو ك الكذب لدى ابنهما الذي لم يتجاوز 5 من عمره..خففت عنه بكثير من القول..وأنا طبعا اتخذت منه رسولا مني لها يبلغها ما يخفف عنها هواجسها..وابتدأت بالقول..ان الكذب ظاهرة لم ينج منها حتى الكبار رجال نساء حتى العجائز..التاجر الميكانيكي …وووو…فلا عليها كثيرا وابنها في هذه المرحلة من العمر أين يكون الطفل فيها واسع الخيال .فيحشو فراغات لديه في مايسرده ببعض الكذب أو حتى الكذب كله…ونصحته بان يقوما بتقويم سلوكه رويدا رويدا وبأساليب ذكية حتى يتجاوز المرحلة لابل حتى يقتنع بنفسه ان سلوكه ذاك لم يكن سويا وأنه أفضل حال الآن بعد توقفه عن الكذب…
فهل منكم من يعاني المشكلة ليفيدنا بتجاربه فنستفيد ..أو هل مرّ معكن وضعيات متعلقة بسلوك الكذب لدى الأطفال …وكيف ترون سبيل تجاوزه الى بحبوحة الصدق..أشكر حسن متابعتكم وربي يخليكم ويخليلكم أبناءكم…
و عليكم السلام ورحمة الله تعالى و بركاته
و حتى اختي الصغير { 6 سنوات } تكذب
الغريب اننا و في اغلب الاحيان نصدقها ثم نكتشف انها كانت تكذب
و صار من الصعب معرفة كلامها الصحيح من الكاذب
حاولنا ان نفهمها ان هذا حرام و لا يجوز ان نكذب لكن للاسف …
اظن انها مرحلة عابرة فمثل ما قلت في هذا السن يكون خيالهم واسع …. و ستزول بمرور الزمن
نتمنى ان يفيدنا احد الاعضاء بحل للمشكلة
و عليكم السلام ورحمة الله تعالى و بركاته
و حتى اختي الصغير { 6 سنوات } تكذب الغريب اننا و في اغلب الاحيان نصدقها ثم نكتشف انها كانت تكذب و صار من الصعب معرفة كلامها الصحيح من الكاذب حاولنا ان نفهمها ان هذا حرام و لا يجوز ان نكذب لكن للاسف … اظن انها مرحلة عابرة فمثل ما قلت في هذا السن يكون خيالهم واسع …. و ستزول بمرور الزمن نتمنى ان يفيدنا احد الاعضاء بحل للمشكلة |
أهلا بك يا أخت ..حديثك عن أختك يذكرني بحديث صديقي عن ابنه..
تماما معهم نفس المشكلة …الطفل على درجة عالية من الدهاء..يكذب عليهم الكذبة التي لايمكن ولوجها ولاثغرة بها..أحيانا يصارحهم بنفسه ودون أن يضغط عليه أحد أنه لم يكن صادقا في ماحكاه…
ننتظر تاجرب أخرى…فقط أردت التنبيه لأمر مهم…طبعا لاأقصد تجربتك مع أختك ولكن الكثيرين يقعون فيه..
لايتوقف الكبار من التحذير من عقاب الله حين المخالفه للصغار..مثلا ربي يديك للنار ربي يعذبك وهكذا…هل تعتقدون أن الطفل الصغير يستوعب هذا الطرح إنه ينسى وبسرعة تلك التحذيرات ولن تخلف وراءها غير كل الشرور…
لم لانزرع في قلوب أطفالنا حب الله منذ الصغر..؟؟؟
الله لطيف ورحيم بنا الله يكون الى جانبنا حين نفعل الخير الله يرضى عنا حين نساعد غيرنا…وبدل نقول ربي يديك للنار لم لانقول ربي يديك للجنة ؟؟؟؟
أشكرك أختاه على الإفادة القيّمة…
مشكووور اخي دائما تختار المواضيع التي تخطر ببالنا نحن الامهات
موضوع اليوم انا في حد ذاتي اعاني منه واثر عليا حتى في علاقاتتى مع بيت العائلة
بنتي عمرها 6 سنين صارروخ في الكذب تقول اشياء ممكن الواحد يصدقها وتعملي مشاكل مع عجوزتي او اخت زوجي ويولي الواحد يبرر في الموقف
بصح الان كامل نعرف بلي تكذب وما حبيتش نديرها مشكلة لانه ما زالت صغيرة وبشوي تتعلم انه هذا ما شي من اخلاقنا وكيما قلت راهي المخيلة شغالة
تعيى وتحبس
لكن ولدي 5 سنوات يكذب لكن انا نسميه كذب ابيض على خاطر ما يؤذيناش نحن الكبار عايش فى عالم وحدو يؤلف قصص وقصص
مرة جاني يجري ماماماما راني شفت سبايدر مان في الفوق ومن ومن حتى انا قريب صدقتو من قوة السرد تاعه للقصة
انا قلت خليه حتى هو غير بشوي ومع الكبر رايح يفهم
وكيما قالت خيتي هذه مرحلة عابرة ونحن كلنا مرينا بها والان نحن كبار وضمائرنا هي التي تسمح لنا بالكذب او الصدق
وانا معك في فكرة عدم الترهيب لازم اولادنا نحببهم في الله مش نفرهم من الصغر
فبدل قول الله يعاقبك نقول ربي يجازيك الجنة اللى فيها كذا وكذا وكي تعمل حاجة مليحة تروحلها
يا اخوتي اولانا راهم مثل العجينة في ايدينا نحن الذين نشكلهم فلازم نحن نكون فنانين في تشكبيلهم ونحن الذين من المفروض ان ننمي طاقاتنا في تربية اولادنا والحمد لله النت موجود واصحاب الخبرة والتجربة موجودون
و لا يهمك يا اخي الكذب في دمنا لايوجد شخص لايكذب
من الواقع
الذي يكذب في الصغر …يكذب ايضا في الكبر ولو قليلا
……………………
يصعب جدا على المرأ ان يبر أ من هذا المرض
lماكااش منهاااااااااااااااا
لايا سمير ..بل يهمني الأمر فأقول أن الدم يجري فيه كريات بيضاء حمراء أكسجين أغذية .فضلات ووووو وممكن ثاني يجري فيه ميكروب..سرطان …ربي يحفظنا ويحفظكم…لكن الكذب لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااا
مشكووور اخي دائما تختار المواضيع التي تخطر ببالنا نحن الامهات
موضوع اليوم انا في حد ذاتي اعاني منه واثر عليا حتى في علاقاتتى مع بيت العائلة بنتي عمرها 6 سنين صارروخ في الكذب تقول اشياء ممكن الواحد يصدقها وتعملي مشاكل مع عجوزتي او اخت زوجي ويولي الواحد يبرر في الموقف بصح الان كامل نعرف بلي تكذب وما حبيتش نديرها مشكلة لانه ما زالت صغيرة وبشوي تتعلم انه هذا ما شي من اخلاقنا وكيما قلت راهي المخيلة شغالة تعيى وتحبس لكن ولدي 5 سنوات يكذب لكن انا نسميه كذب ابيض على خاطر ما يؤذيناش نحن الكبار عايش فى عالم وحدو يؤلف قصص وقصص مرة جاني يجري ماماماما راني شفت سبايدر مان في الفوق ومن ومن حتى انا قريب صدقتو من قوة السرد تاعه للقصة انا قلت خليه حتى هو غير بشوي ومع الكبر رايح يفهم وكيما قالت خيتي هذه مرحلة عابرة ونحن كلنا مرينا بها والان نحن كبار وضمائرنا هي التي تسمح لنا بالكذب او الصدق وانا معك في فكرة عدم الترهيب لازم اولادنا نحببهم في الله مش نفرهم من الصغر فبدل قول الله يعاقبك نقول ربي يجازيك الجنة اللى فيها كذا وكذا وكي تعمل حاجة مليحة تروحلها يا اخوتي اولانا راهم مثل العجينة في ايدينا نحن الذين نشكلهم فلازم نحن نكون فنانين في تشكبيلهم ونحن الذين من المفروض ان ننمي طاقاتنا في تربية اولادنا والحمد لله النت موجود واصحاب الخبرة والتجربة موجودون |
السلام عليكم…
سيدتي الفاضلة تعقيبك طويل وقيّم …
سأعود للتعليق على ما ورد فيه..النت ضعيفة بعض الشيء..أعجبني تشبيهك البليغ…كذب صاروخ …
الله يحفظلك أولادك يا رب…
يا اختي هل تعلمين ان الطفل يكذب لشعوره بعدم الامان قد يفعل فعلة ما هو يعرف انها ستغضب الوالدين لاكن يفعلها من باب حب
الاستكشاف لاغير النتيجة صرخة كبيرة من الام او ضربة من الاب فلحماية نفسه يلجا للكذب وهكذا حتى يكبر على هذا الخلق القبيح
السبب هم الكبار المفروض ان يقولوا له قل من فعل هذا ولن اضربك سيعترف بكل سهولة لانك اعطيتيه الامان وفعلا
لالالالالالالالالا تضربيه ثم اعدك بشرفي انه لن يكذب مرة اخري ونكسب مسلم حقيقي قي المجتمع وخاصة لينتبه الكبار
ولا يكذبوا خاصة امام الصغار حتى لالالالالا يكتسبوا هذه الرذيلة ونكسب ذنبهم مدى الحياة فالنكسب اجرهم احسن
وعمرو ماكان الكذب خلق المسلم الحقيقي الله يهدينا جميعا
مشكلة الكدب عند الصغار هي مرحلةعابرة أخي لما كان عمره 6 سنوات المهم تقريبا في هده الفترة وكأنه خبير في مجال الكدب
تصور أنه مرة دخلت جدتي وفي الوقت اللي كنا جالسين فيه معاها قال لجدتي بلي يما طيبت شخشوخة كي شافتك خباتها تحت السرير بقات جداتي الله يرحمها تضحك وماما خوفا من أن تصدق الكدبة نزلت جداتي وقاتلها شوفي بعينك ادا كلامو صح ثماك تأكدت أن أخي كان يكدب تصوروا لو كان مشافتش تروح تعاودها في دارها نولو سنيما بسبب كدبة خاصة أن الكبار دايما يقولو الصغار عمرهم ميكدبو تجبد الصح من عندهم ومرات كان كي يدخل واحد على جماعة يقولو كانو يهدرو عليك لكن بتجاهلنا له تخلى عن الكدب لأن الصغار عنيدين كل ماتقلهم على حاجة متديرهاش تماك وين تحلالو ويولي يعاودها
تقبل مروري أخي الكريم
إن شاء الله يكبر ويعقال ويكون شخص صالح
يا اختي هل تعلمين ان الطفل يكذب لشعوره بعدم الامان قد يفعل فعلة ما هو يعرف انها ستغضب الوالدين لاكن يفعلها من باب حب
الاستكشاف لاغير النتيجة صرخة كبيرة من الام او ضربة من الاب فلحماية نفسه يلجا للكذب وهكذا حتى يكبر على هذا الخلق القبيح السبب هم الكبار المفروض ان يقولوا له قل من فعل هذا ولن اضربك سيعترف بكل سهولة لانك اعطيتيه الامان وفعلا لالالالالالالالالا تضربيه ثم اعدك بشرفي انه لن يكذب مرة اخري ونكسب مسلم حقيقي قي المجتمع وخاصة لينتبه الكبار ولا يكذبوا خاصة امام الصغار حتى لالالالالا يكتسبوا هذه الرذيلة ونكسب ذنبهم مدى الحياة فالنكسب اجرهم احسن وعمرو ماكان الكذب خلق المسلم الحقيقي الله يهدينا جميعا |
السلام عليكم..
إيناس .أنت هنا تطرحين دافعا للكذب عند الطفل ألا هو تجنب العقاب …
صدقت والله فكثيرا من الوالدي سامحهم الله يرعبون أبناءهم لأجل أمور تافهة قد تكون مادية ويمكن تعويضها ناسين أنهم يحطمون في نفوس أبنائهم جوانب لايمكن اصلاحها بمال الدنيا….
نعم …الترهيب يدفع للكذب…
الكبار فمابالكم الصغار ….
هو عامل من العوامل أثرته وغيره كثير…ننتظر المزيد من الآراء…وليكن شعارنا …لاللكذب…شكرا جزيلا لك…
هذا مشكل نعانى منه ساعات بنتى كى ترجع من الحضانة تجيبلى حكاية بصح انا نسمعها ونجوبها نقلها ذرك نسقسى فى المدرسة تتراجع وتقلى لا ماما انا واش نقلها يا بنتى الفحلة متكدبش وحرام ربى ميحبش معتش نسمعلك على خاطر تكذبى والناس يعودو يعيطولى ام الكذابة صدقونى نقصت من الكذب
و كان نجرح نفسي و تشوف الكذب في دمي صح
مشكلة الكدب عند الصغار هي مرحلةعابرة أخي لما كان عمره 6 سنوات المهم تقريبا في هده الفترة وكأنه خبير في مجال الكدب
تصور أنه مرة دخلت جدتي وفي الوقت اللي كنا جالسين فيه معاها قال لجدتي بلي يما طيبت شخشوخة كي شافتك خباتها تحت السرير بقات جداتي الله يرحمها تضحك وماما خوفا من أن تصدق الكدبة نزلت جداتي وقاتلها شوفي بعينك ادا كلامو صح ثماك تأكدت أن أخي كان يكدب تصوروا لو كان مشافتش تروح تعاودها في دارها نولو سنيما بسبب كدبة خاصة أن الكبار دايما يقولو الصغار عمرهم ميكدبو تجبد الصح من عندهم ومرات كان كي يدخل واحد على جماعة يقولو كانو يهدرو عليك لكن بتجاهلنا له تخلى عن الكدب لأن الصغار عنيدين كل ماتقلهم على حاجة متديرهاش تماك وين تحلالو ويولي يعاودها تقبل مروري أخي الكريم إن شاء الله يكبر ويعقال ويكون شخص صالح |
السلام عليكم..
كم وضع الصغار الكبار في ورطات لم ينج منها الا القليلون..
لاحظي قولك أن الصغار عنيدين ..ويعاكسون أقوال الكبار..
هل تعلمين يا أخت أن ذلك يمكن استغلاله في تقويم سلوكاتهم يعني العملية تكون عكسية ..أو كما يقال الطريقة السلبية في التربية ..مثلا أريد من الطفل ..أن يمارس نشاطا أو يسلك مسلكا.. فأوحي له بأنني لاأريده أن يفعل ذلك ..ثم أمر بعدها الى التصريح بدعوة غيره ان يفعل مستثنيا إياه ماأطلبه شيئا فشيئا أجد ذلك الطفل غير رأيه 180 درجة ..لكم أن تجربوا الطريقة فهي ناجحة مع نسبة لابأس بها من الأطفال..شكرا ليلى..
السلام عليكم..
كم وضع الصغار الكبار في ورطات لم ينج منها الا القليلون.. لاحظي قولك أن الصغار عنيدين ..ويعاكسون أقوال الكبار.. هل تعلمين يا أخت أن ذلك يمكن استغلاله في تقويم سلوكاتهم يعني العملية تكون عكسية ..أو كما يقال الطريقة السلبية في التربية ..مثلا أريد من الطفل ..أن يمارس نشاطا أو يسلك مسلكا.. فأوحي له بأنني لاأريده أن يفعل ذلك ..ثم أمر بعدها الى التصريح بدعوة غيره ان يفعل مستثنيا إياه ماأطلبه شيئا فشيئا أجد ذلك الطفل غير رأيه 180 درجة ..لكم أن تجربوا الطريقة فهي ناجحة مع نسبة لابأس بها من الأطفال..شكرا ليلى..
|
وعليكم السلام
أخي الفاضل ماقلته صواب صح تطلب من الأطفال الأمور بطريقة عكسية لتصل إلى ماتريده أنت