‘الولد سر أبيه والبنت حبيبة أمها’ مقولة اعتادت سماعها آذاننا منذ طفولتنا
عندما تكبر الهموم وتصبح اكبر من قدرتنا على التحمل، وعندما نواجه امورا لم نألفها،
او نوضع في مواقف نعجز عن مواجهتها، ساعتها نحتاج الى عقل وقدرة الاب، وحنان وحكمة الام،
وساعتها ايضا نحتاج الى مراجعة مقولاتنا
الحوار.. الصراحة.. التقارب.. المشاركة.. كلها مفردات يدلل وجودها على العلاقة الصحية بين الابناء والآباء،
ويشير غيابها الى علاقة هشة غير صحيحة، يصبح الابناء فيها عرضة لافكار ومعتقدات ونصائح خاطئة.
عن علاقة الآباء بالابناء في عصر السرعة والتكنولوجيا، والعولمة والتغريب.. نتحدث.
عن أسباب غياب الحوار داخل المنازل، وانشغال كل فرد في الأسرة بحياته الخاصة.. نسأل.
عن تجارب الشباب الشخصية، ورؤيتهم للواقع، وتحليلهم لأسباب المشكلة.. فتحنا ‘قبس شباب’ لنعرف.. آراء الشباب.
لم يستغرب معظم الشباب من ابتعاد الآباء عن الابناء وذلك بسبب تغير الاوضاع في جميع مناحي الحياة،
الأمر الذي يترتب عليه تغير العلاقات.
نلجأ إلى.. الوالدين
قال معظم الشباب والشابات: مهما كان الابتعاد عن الوالدين وشعورنا بغرابة العلاقة،
لكن عند حدوث اي مشكلة او مصيبة، فأول
من نلجأ إليه هما الوالدان، لحاجتنا الى الصدر الحنون والنصائح التي لا نعرف بقيمتها عند الرخاء…
ومهما كان الإبتعاد سيرجعون لأصل الحنان ومصدر الأمان
ويكون التغيّر فقط في مراحل العمر لأنّ الوسط يتغيّر
بارك الله فيك
بارك الله فيك
مهما ابتعد الأبناء عن الىباء لايمكن الاستغناء عنهم
لأن الآباء وبوجودنا قربهم تكون أحوالنا أفضل
ذاك الشعور والإحساس بتواجدهم إلى جانبنا يعطينا قوة أكبر
لمواجهة الصعوبات
بارك الله فيك على الطرح
اخترماتي
في رايي لا يمكننا الابتعاد عن الوالدين حتى لو صرنا نحن بدورنا آباء
الا من قسى قلبه و انتزعت الرحمة منه
و جازاك الله خيرا على المقال الهادف
بارك الله فيكم
أنا علاقتي بأبي ممتازة و لكن عند حدوث مشكل لا أقصده ابدا وأحلها وحدي ولا أشغلهما بمشاكلي
أنا علاقتي بأبي ممتازة و لكن عند حدوث مشكل لا أقصده ابدا وأحلها وحدي ولا أشغلهما بمشاكلي
|