تخطى إلى المحتوى

إِهذه هي ثمار سياسة اللاعقاب في المنظومة التربوية !!! 2024.

  • بواسطة

هذه هي ثمار سياسة اللاعقاب في المنظزمة التربوية
هاهي ظاهرة الغش والسرقة إنتقلت من المدارس والمعاهد والجامعات من الصفة النظرية
الى الناحية التطبقية وهذه المرة مست قطاع الرياضة
هذا ما كشفت عنه الصحافة المحلية والعالمية عن رياضيينا ورياضياتناالمشاركين في الاولمبياد
القصة الاولى تتمثل في سرقة ملابس وإكسسوارات ارتكبتها لاعبتان من" المنتخب الوطني"
للكرة الطائرة إناث خلال تربصهن في فرنسا قبل إنطلاق الأولمبياد
القصة الثانيةتتمثل في الإتهامات التي وجهت إلى ثلاثة ملاكمين جزائريين
مشاركين في اولمبياد لندن بسرقة دراجات من داخل القرية الأولمبية،
بعد هاذين الحادثين خرج أحد المسؤولين بهذا التصريح المسثفز
"كان من المفروض أن تقوم اللجنة الأولمبية بحملات لتوعية الرياضيين
وتلقينهم مبادئ الأخلاق الأولمبية"…؟.الاخلاق الالومبية..!! وكأننا لسنا مسلمين
ربما تجاهل هذا الشخص أن هذه الظاهرةأصبحت ثقافة تكتسب في المدارس والجامعات
لدىالبعض منا ربما في هذا الموقف يصدق القول
إذا كانَ رَبُّ البَيتِ بِالدُفِّ مولِعاً … فَشيمَةُ أَهلِ البَيتِ كُلِهِمِ الرَقصُ

لماذا العجب،،،
لأنه أولمبي، تميع واختلطت عليه،،،
لعله لا يعرف أن السرقة حرام في الإسلام ، والأدهى لعله لا يعلم أننا مسلمون،،،

وهل السرقة وحدها ثمار سياسة اللاعقاب؟
وهل المنظومة التربوية مسِولة فقط؟
والعقاب لمن للمتعلم فقط أم لكل من لايقوم بدوره
من يعاقب من ؟ لقد أصبحنا لآنتحمل هذه التهمة ولو أوقفنا متلبسين وبالأدلة

الله يهدينا إلى الصواب

يجب العودة الى العقاب في هذه المنظومة التربوية المتردية كفانا تدليلا لأبنائنا

{وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاْ أُولِيْ الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ }البقرة179

لكم في تشريع القصاص وتنفيذه حياة آمنة -يا أصحاب العقول السليمة-; رجاء تقوى الله وخشيته بطاعته دائمًا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.