تخطى إلى المحتوى

إنها أمانة و إنها خزي و ندامة يوم القيامة 2024.

إعلموا أن عملنا مع التلاميذ هبة وهبها الله لنا لأنه سبحانه هو تعالى اختارنا من كثير من عباده و جعلنا سببا لنجاح الكثير من التلاميذ الذين هم في قمة التخرج فهناك الامام و الطبيب و المهندس و الطيار و الوزير و كل هولاء مروا على متوسطة أو ثانوية عملنا فيها لا محال لذا اخوتي لا تحزنوا على كل ما صدر في حقنا من ظلم فعسى أن يكون خير لنا و لا نعلم الغيب فالله نسال ان يجمعنا في الفردوس الاعلى مع الصديقين و الشهداء و الصالحين و حسن اولئك رفيقا أمين

بارك الله فيك يا أخي كلامك على صواب وإن شاء الله ينطبق علينا قوله بحانه و تعالى : ( عسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم ……)

الله يسترك ويكثر من أمثالك

انت حقا مساعد تربوي شكرا لك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.