رفعت نقابة الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، رسالة مقترح إلى وزارة الداخلية والجماعات المحلية لفتح المدارس لجمع البترعات لصالح الشعب الفلسطيني، واقترحت النقابة تنظيم حملة تضامنية لمنخرطيها البالغ عددهم نحو 150 ألف منخرط، وذلك عن طريق اقتطاع آلي من أجورهم.
واقترحت النقابة أن تكون عملية جمع التبرعات تحت رقابة أجهزة الدولة وبالتنسيق مع المؤسسات النشيطة، مقترحة أن عملية الاقتطاع ستقدر بـ1000 دينار لكل منخرط في هذه النقابة التربوية، وهو ما سيمكن من جمع ما يفوق المليار ونصف دينار، على أن تصرف هذه المبالغ في بناء مؤسسات تربوية وترميم ما هدم في قطاع غزة من طرف مؤسسات جزائرية مختصة، ومساعدة الأيتام المتمدرسين، ومساعدة المعلمين المتضررين.
من جهة أخرى، استنكرت النقابة سياسة العدوان الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني الأعزل، مؤكدة أن ما يمارس ضد الشعب الفلسطيني يستدعي أن نهب جميعا كرجل واحد للإغاثة والتضحية بالغالي والنفيس.
https://www.echoroukonline.com/ara/articles/214911.html
مبادرة تستحق الثناء والتشجيع .ونتمنى قبول السلطات لتنطلق العملية في أقرب الاجال وهذا أقل شيء يمكن تقديمه لاهلنا في غزة المجاهدة.
تعتبر هذه الهبة التي تكلم عنها السيد عمراوي خلال لقاء له مع قناة الأجواء شعور يختلج كل جزائري غيور على غزة وهي تبين الإحساس الذي يكنه الشعب الجزائري لإخوانهم الفلسطينيين ومنهم موظفي قطاع التربية الأفذاذ الذين يتمنون أن يهنا تلامذتنا في غزة بالأمن والإستقرار والتعلم …..
مبادرة ملييييحة و لكن اذا فعلا تروح لأهل غزة
تعتبر الرسالة أو بالأحرى المبادرة تثمينا لمقولة الجزائر مع فلسطين ظالمة أو مظلومة
رفعت نقابة الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، رسالة مقترح إلى وزارة الداخلية والجماعات المحلية لفتح المدارس لجمع البترعات لصالح الشعب الفلسطيني، واقترحت النقابة تنظيم حملة تضامنية لمنخرطيها البالغ عددهم نحو 150 ألف منخرط، وذلك عن طريق اقتطاع آلي من أجورهم.
واقترحت النقابة أن تكون عملية جمع التبرعات تحت رقابة أجهزة الدولة وبالتنسيق مع المؤسسات النشيطة، مقترحة أن عملية الاقتطاع ستقدر بـ1000 دينار لكل منخرط في هذه النقابة التربوية، وهو ما سيمكن من جمع ما يفوق المليار ونصف دينار، على أن تصرف هذه المبالغ في بناء مؤسسات تربوية وترميم ما هدم في قطاع غزة من طرف مؤسسات جزائرية مختصة، ومساعدة الأيتام المتمدرسين، ومساعدة المعلمين المتضررين. من جهة أخرى، استنكرت النقابة سياسة العدوان الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني الأعزل، مؤكدة أن ما يمارس ضد الشعب الفلسطيني يستدعي أن نهب جميعا كرجل واحد للإغاثة والتضحية بالغالي والنفيس. |
بعد العيد و فاتورة الكهرباء لهدا الصيف او احسن من دلك يتبرع المدراء بمنح المسؤلية لهدا الموسم الدراسي
لا شك في أن من يسهر على المبادرة هم مربون من خيرة أبناء الجزائر و أجرنا على الله سبحانه وتعالى
نقترح أن يكون تيليطونا يشسمل جميع النقابات دون استثناء وبذلك نعطي مثالا للوحدة كما توحدت فصائبل المقاومة في غزة
نعم نبارك هذه المبادرة فلسطبن تستحق و كل غال رخيص من أجلها
هذه الأموال ستذهب إلى السلطة الفلسطينية أي عباس وجماعته أنا ضد هذه الفكرة …..يجب أن نعطيها لأيدي امينة …..أما نقابة المديرين دورها الدفاع عن الايلين للزوال
السرقات المتكررة للتليطونات السابقة وتحويل التبرعات عن مسارها الذي جمعت من اجله يجعل الشعب يتردد في المساهمة.رغم استعداده لمنح اكثر ما يطلب منه لو يدري بانها تصل اصحابها المعنيين بها.
ان هذا اقل ما نقدمه لاخوتنا في غزة مبادرة نتمنى ان تتحقق اذا كانوا هم يضحون بارواحهم فنحن كيف لا نساهم في مسنادتهم بالف دينار هذا قليل جدا عليهم
و الله مستعد أتبرع بثلث مرتبي لأهلنا و اخواننا في غزة كما تبرعت من قبل و لكن زملائي لا يجب انتضار الحكومة لفعل الخير هناك عدة طرق للخير تؤدي إلى غزة و المشوار إلى غزة يبدأ بخطوة مثل الهلال الأحمر و إخوننا من حمس …..نبارك هذه الفكرة و أي فكرة لنستنكر و نقف جنب إخواننا
مبادرة جد حسنة و أنا من الذين يرحبون بها و السعي لها وأتمنى أن ترخص الحكومة جمع التبرعات لفائدة أبنائنا و زملائنا في عزة
سيتنعم بهذه الأموال المقاول أبو مازن و جماعته الذين باعوا القضية و سيحرم منها أهل غزة الأبطال الذين جلبوا العزة للأمة…فلا نكون أغبياء و مغفلين مثلما تريده منا قيادة الانبياف و التي تريد بهذه المبادرة تحويل الأنظار عن مآزقها و هزائمها…إلا إذا أوصل هذه التبرعات العمراوي و الدزيري بشخصيهما…