تخطى إلى المحتوى

إمتحان الدنيا وامتحان الآخرة 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :
اخواني الكرام لقد وقع في خلدي خاطرة أردت أن تشاركونا فيها، و هي:"التشابه بين امتحان الدنيا ومثاله البكالوريا وامتحان الآخرة" فكلا الامتحانين لهما شروط وواجبات ومنهيات علينا تجنبها، أليس كذلك؟ وكلا الامتحانين يتطلبا بذل الجهد والوقت مع ترك المرغوبات والصبر على ذلك إلى بعد الإمتحان وكلا الامتحانين يسبب تخوف من النتائج وترقب ويتشابه فيه الممتحنين فمن وجدومن زرع حصد.,ومن تكاسل تعب ونصب، وعند إعلان النتائج يذهب التعب والنصب ويفرح المجدون المجتهدون ويحزن كل من فرط وقصر. لكن وجه الاختلاف بينهما أن الراسبون في البكالوريا يمكن لهم التدارك وإعادة المحاولة أما في الآخرة فلا رجوع إلى الدنيا والراحمون يرحمهم الرحمن ، فعلينا اخواني بالجد والاجتهاد والصبر على طاعة الواحد الديان عسى ان نفوز بجنات الرضوان وصلى الله على المصطفى العدنان وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال. ه

salam
بوركت يا اخي عسى الله ان يجعلنا ممن يحسنون عملا

ولكي ينجح الانسان في امتحان الاخرة عليه ان يجتهد في دنياه وليتوكل على ربه فلا يغش ولا يخدع

عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , قَالَ : " لا تَزُولُ قَدَمَا الْعَبْدِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَتَّى يُسْأَلَ عَنْ أَرْبَعٍ : عَنْ عُمْرِهِ فِيمَا أَفْنَاهُ , وَعَنْ شَبَابِهِ فِيمَا أَبْلاهُ , وَعَنْ مَالِهِ مِنْ أَيْنَ اكْتَسَبَهُ وَفِيمَا أَنْفَقَهُ , وَعَنْ عِلْمِهِ مَاذَا عَمِلَ فِيهِ " .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كمال كمال100 الجيريا
ولكي ينجح الانسان في امتحان الاخرة عليه ان يجتهد في دنياه وليتوكل على ربه فلا يغش ولا يخدع

عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , قَالَ : " لا تَزُولُ قَدَمَا الْعَبْدِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَتَّى يُسْأَلَ عَنْ أَرْبَعٍ : عَنْ عُمْرِهِ فِيمَا أَفْنَاهُ , وَعَنْ شَبَابِهِ فِيمَا أَبْلاهُ , وَعَنْ مَالِهِ مِنْ أَيْنَ اكْتَسَبَهُ وَفِيمَا أَنْفَقَهُ , وَعَنْ عِلْمِهِ مَاذَا عَمِلَ فِيهِ " .

بارك الله فيكما
فعلا
ولهذا اعدت البكالوريا لثالث مرة كي لا اضيع وقتي امام التلفزة وانما اراجع واحفظ وانجح ولوكان لمئة مرة
اللهم نجحنا يا رب…………

والله غير صح كلام من دهب
جزاك الله الف خير

فعلا جزاكم الله خيرا ،والجميل أن يحتسب الإنسان في كل شيء وفي مراجعة كل مادة وفي كل دقيقة مع الكراريس فتحول العمل الدنيوي بنيتك إلى عمل تكسب به رضا المولى عزوجل ،لأن هذا النجاح سبب في رقي أمتنا بإذن الله إذا وظفناه التوظيف الصحيح ،نسأل الله الإخلاص والقبول آمين

كلام جميل ذكرني بمقالة صححتها السنة الماضية فعوض ان يقدم حلا للمشكلة التي طرحت عليه كتب نصف صفحة يحدث فيها عن التشابه بين امتحان الدنيا و الاخرة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

وعندما نتذكر ان الله عفو غفور رحمن رحيم نبادر الى التوبة مدام بابها مفتوح . و كلما كان العبد اقرب الى ربه كان الله اقرب اليه وكفاه هم الدنيا وما فيها …..

وهذا الشهر المبارك من بين الفرص العظيمة التي تتاح للبعض…. وربما لا تتاح الى اشخاص كانوا يودون لو تغفر خطاياهم ويكونوا من بين العتقاء من النيران نسال الله ان يرحم

موتانا وموتى المسلمين وان يغفر لهم

و اسال الله لنا ولكم العفو والعافية وان يجعلنا الله من المغفور لهم ومن العتقاء من حر جهنم .

ولا تنسوا اخواني الدعاء للمسلمين في بلداننا العربية ولامة محمد صلى الله عيه وسلم جميعا ان يحقن الله عز وجل دمائهم وان يوحد كلمتهم ويجعلنا يدا واحدة انه ولي ذلك

والقادر عليه.

اللهم استر المسلمين في كل مكان… اللهم لا تسلط علينا من لا يرحمنا… اللهم برحمتك نستغيث…. فإنه يوجد على هذه الدنيا وحوش تنتهك كل الحرمات. ورأيت أطفالا شنقوا ورضع تحت أقدام الوحوش…. ورأيت جثث يلعبون بها….. فما بالكم بالتعذيب وهم احياأ وكل هذا ويرون أنفسهم شجعان….
اللهم ارحمنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض….

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.