تخطى إلى المحتوى

إليكم يا جماعة الكناباست 2024.

  • بواسطة

طالعتنا صحيفة الخبر ليوم الجمعة 13/09/2015 في صفحة سوق الكلام بموضوع عنوانه " فاقد الشيئ لايعطيه " مضمون هذا الموضوع يقول أن الخبير في التنمية البشرية حسام الدين شراد قام بدراسة على العشرات من أساتذة التعليم الثانوي فخرج بنتيجة أن 75 بالمائة منهم لم يقرأو كتابا واحدا منذ 7 سنوات والنسبة المتبقية منهم لم يقرأو كتابا واحدا منذ 20 سنة ( وهؤلاء هم من صنفوا في الصنف 16 مع الأطباء العامون ) هذه هي حقبقة الكناباست وهذه هي حقيقة الأساتذة المكونين ( أستاذ لم يقرأ ولو كتاب واحد منذ 20 سنة ماذا ينتظر منه أن يقدمه ؟ ، اليس نحن أما م حقيقة كعبر وأبعت لعور ؟.

كيف وصل هذا الخبير الى هذا الاحصاء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

……وكيف قبلت انت بهذا الاحصاء المستحيل حدوثه؟؟؟؟؟؟؟وكيف قبله دماغك ؟؟ ارجو ان توضح لي ذلك….بارك الله فيك

وكم كتابًا قرأ حسامُ الدين هذا ؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليم الميلي الجيريا
طالعتنا صحيفة الخبر ليوم الجمعة 13/09/2015 في صفحة سوق الكلام بموضوع عنوانه " فاقد الشيئ لايعطيه " مضمون هذا الموضوع يقول أن الخبير في التنمية البشرية حسام الدين شراد قام بدراسة على العشرات من أساتذة التعليم الثانوي فخرج بنتيجة أن 75 بالمائة منهم لم يقرأو كتابا واحدا منذ 7 سنوات والنسبة المتبقية منهم لم يقرأو كتابا واحدا منذ 20 سنة ( وهؤلاء هم من صنفوا في الصنف 16 مع الأطباء العامون ) هذه هي حقبقة الكناباست وهذه هي حقيقة الأساتذة المكونين ( أستاذ لم يقرأ ولو كتاب واحد منذ 20 سنة ماذا ينتظر منه أن يقدمه ؟ ، اليس نحن أما م حقيقة كعبر وأبعت لعور ؟.

أنت مريض بمرض إسمه الكانابيست وقد عرفك الجميع من خلال الأكاذيب التي تنشرها في تعاليق الصحف وفي الفايسبوك . ونظرا لقلة ذكائك وحقدك الأعمى على نقابة الكانابيست نشرت هذا الموضوع الذي لا يصدّقه عاقل ويمسّ جميع الأساتذة في جميع الأطوار التعليمية.

اولا استحلفك بالله كم كتبا قرأت انت؟ ثانيا من هذا الخبير ومن اين له هذه الخبرة لم نسمع به من قبل.ثالثا تعميم الحكم يدل على الجهل.رابعا لم تستهدف هذه الفئة اليس هناك حقد في قلبك راجع نفسك.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة omar rabibi الجيريا
اولا استحلفك بالله كم كتبا قرأت انت؟ ثانيا من هذا الخبير ومن اين له هذه الخبرة لم نسمع به من قبل.ثالثا تعميم الحكم يدل على الجهل.رابعا لم تستهدف هذه الفئة اليس هناك حقد في قلبك راجع نفسك.

احصاء خاص بمنخرطي الكنابست……..وبصفة خاصة المستفيدون من الادماج…….كرئيسي ومكون

…….فعلا خبير بمستوى عال…………..ومعه صاحب الموضوع

هذا هو الخبر الصحيح والمفصل من جريدة البلاد
الأستاذ حسام الدين شراد يؤكد أن القراءة ليست هواية و إنما هي منهج حياة

أكد، مساء أمس ، الأسناذ حسام الدين شراد مختص في التنمية البشرية و إمام خطيب بإحدى مساجد سطيف و أستاذ بالطور الثانوي في الشريعة الاسلامية، أن القراءة و المطالعة ليست هواية من الهوايات المتعددة للإنسان و إنما هي منهج حياة ، و هذا خلال محاضرة ألقاها بدار الثقافة "هواري بومدين" بسطيف في اليوم الثاني عشر من عمر المهرجان الثقافي المحلي "القراءة في احتفال" الذي تحتضنه ولاية سطيف إلى غاية 14 من شهر سبتمبر الجاري، و التي تحمل عنوان "ماذا و كيف نقرأ" و أوضح في هذه المحاضرة التي عرفت حضور عدد من الطلبة و الأساتذة أن العلماء اتفقوا أنه لا يصلح إطلاقا أن يقال أن القراءة هي هواية كون القراء أمر إلزامي على كل إنسان ، و أكد أن نسبة الأمية في الوطن العربي وصلت إلى نسبة 38% و هي السبب الرئيس في هلاك أي أمة التي قد تتحطم بوجود نصف طبيب و نصق لغوي و نصف فقيه، و ألح الأستاد على ضرورة القراءة و القراءة الممنهجة من خلال تبيان طرق القراءة الصحيحة و الوسائل المعينة على ذلك، و التي أحصاها في عشر وسائل هي استحضار النية ، تحديد الهدف ، وضع خطة علمية ، التركيز ، تحديد وقت ثابت للقراءة ، التدرج في القراءة ، إقرأ كتابك و كأنها أول و آخر مرة ، طرق القراءة الحديثة ، الترويح و أخيرا نقل ما يقرأه الفرد إلى غيره ،من جهة أخرى أوضح الأستاذ المحاضر بعد دراسة أجراها على مجموعة من الأساتذة حول القراءة و المطالعة أنه يوجد أكثر من 75 %من الأساتذة لم يقرؤوا كتابا منذ 7 سنوات و أن هناك أستاذة لم تقرأ كتابا واحدا منذ 20 سنة أي مند أن تحصلت على وظيفة أستاذة، و هذه الدراسة مست 47 أستاذا بالطور الثانوي، و أعاد ذات الدراسة لسنتين متتاليتين فوجد النتيجة لم تتغير ، و هدا سيؤثر سلبا على الجيل القادم الذي سيكون غير مثقف و غير مهتم لا بالدراسة و لا بالقراءة و المطالعة ، خاصة و أن الأستاذ غير متكون فكيف له أن يكوّن جيلا سويا، على الرغم من وجود المكتبات و الأنترنيت في كل المؤسسات التربوية عبرالوطن، و أكد أن طفل المستقبل هو ضحية و كبش فداء من خلال عدم تلقيهم أي جديد فيما يخص القراءة و التعليم،موضحا أن الجانب المادي سبب من الأسباب الرئيسية التي أدت إلى العزوف عن القراءة، و أن الإشكال يكمن في المعلم و المتعلم و المادة العلمية هذه الثلاثية التي يجب النظر فيها مجددا من طرف المسؤولين و المختصين في المجال .
ما تبين لي بعدما وجدت ان الفئة المستهدفة 47 أستاذا اي ان الدراسة تمت في ثانوية واحدة او اثنتين فقط وهذا نقص في الدراسة كيف نقيم أساتذة في دولة كالجزائر في منطقة معينة وهو من سطيف وبالضبط عين ولمان. العينة المختارة غير معبرة عن الوطن وايضا عددها قليل جدا .العينة المختارة يجب ان تكون عشوائية وتقوم بها هيئات مختصة ولها خبرة في هذا المجال.
ايضا استغرب ان يجد استاذة واحدة لم تقرأ كتاب يعمم ذالك على اساتذة الوطن بأسره هذا يسمى استخفاف بالعقول.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmedchek الجيريا
احصاء خاص بمنخرطي الكنابست……..وبصفة خاصة المستفيدون من الادماج…….كرئيسي ومكون

…….فعلا خبير بمستوى عال…………..ومعه صاحب الموضوع

…….. ……..لم افهم……ممكن التوضيح والتبسيط. …. .لو سمحت…..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ramd-31 الجيريا
…….. ……..لم افهم……ممكن التوضيح والتبسيط. …. .لو سمحت…..

عندما تتم الدراسة على 47 استاذ بثانوية وتعمم على 100 الف استاذ………اتوقف عن التعليق

الاحصائيات في بلادنا لا ترقى ان تسمى احصائية

يكفي انه جاء في سوق …………….؟؟؟؟.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليم الميلي الجيريا
طالعتنا صحيفة الخبر ليوم الجمعة 13/09/2015 في صفحة سوق الكلام بموضوع عنوانه " فاقد الشيئ لايعطيه " مضمون هذا الموضوع يقول أن الخبير في التنمية البشرية حسام الدين شراد قام بدراسة على العشرات من أساتذة التعليم الثانوي فخرج بنتيجة أن 75 بالمائة منهم لم يقرأو كتابا واحدا منذ 7 سنوات والنسبة المتبقية منهم لم يقرأو كتابا واحدا منذ 20 سنة ( وهؤلاء هم من صنفوا في الصنف 16 مع الأطباء العامون ) هذه هي حقبقة الكناباست وهذه هي حقيقة الأساتذة المكونين ( أستاذ لم يقرأ ولو كتاب واحد منذ 20 سنة ماذا ينتظر منه أن يقدمه ؟ ، اليس نحن أما م حقيقة كعبر وأبعت لعور ؟.

الذي لم يقرا كتابا واحدا منذ 7 سنوات …….افضل من الذي قرا مقالا واحدا ولم يفهم ما جاء فيه !!!؟؟؟

المربي مسكين آخر من ينظر إليه ……………… لست ادري من أين يحضر دروسه إن لم يكن يقرأ …………. لست أدري من علم التلاميذ القراءة و الكتابة …………… علينا أن نتكاتف ضد كل من يريد بنا شرا فعلا أو قولا ……………. لا ننشر له أقواله و لا نقرأ مييصدر منه ……………….. هذا شيئ يحضر من طرف المستعلمين قصد النيل من المدرسة الجزائرية …………….. المؤامرة كبيرة تحاك ضدنا و ضد المنظومة التربوية ………………………

هذا الاستاذ الذي يدرس الشريعة، يقدر ايقولنا اشحال عدد الايام اللي دار فيها الاضراب؟

قصة جميلة قرأتها و أعجبتني كثيراً حيث أنها تبين مقدار و عظم المعاناة التي يعانيها المعلم ، ذلك الكائن المسكين الذي لا يعرف عن معاناته أحد شيئاً ، بل و ربما يحسده الجميع على ما شهرت به الجرائد من راتب حسن و زيادات و علاوات يتمناها أترابه من الموظفين الآخرين ممن ليسوا في مجاله و بعيدين عن حقله ، و لكن الحقيقة المرة التي ينبغي أن تُعرف أن هذا المعلم ما هو إلا شمعة أخالها تحترق كل يوم لما يعانيه مع جيل أصبح لا يقدر العلم و لا يقيم للمعرفة مقداراً ، و ربما لم يستطيعوا هم تعليمهم قيمة العلم أترككم مع هذه الأسطر الرائعة في ( قصة معلم ) للطنطاوي رحمه الله .
قلت لصديق لي أديب: إني لأقرأ لك منذ عشر سنوات، فما رأيتك أسففت إسفافك في هذه الأيام، وإني لأشك أأنت تكتب ما تكتبه، أم يجري به قلمك وأنت نائم، فتأخذه فتضع عليه اسمك؟ ماذا عراك أيها الصديق فأضاع بلاغتك ومحا آيتك؟
قال: دعني يا فلان دعني … فإن سراج حياتي يخبو، وشمعتي تذوب، وما أخالني إلا ميتا عما قريب، أو دائرا في الأسواق مجنونا… انتهيت… بعت رأسي وقلبي برغيف من الخبز.
قلت: أربع عليك أيها الرجل وأخبرني ما بك، فلقد والله أرعبتني.
قال: وماذا بي إلا أني معلم. إني معلم في مدرسة ابتدائية.. نهاري نهار المجانين، وليلي ليل القتلى، فمتى أفكر، ومتى أكتب، وأنا أروح العشية إلى البيت مهدود الجسم، مصدوع الرأس، جاف الحلق، فلا أستطيع أن أنام حتى أقرأ مئة حماقة كلها تعابير ركيكة، وأصحح مئة كراسة، فأعمي عيني بقراءتها، والإشارة إلى خطئها، وبيان صوابها، وتقدير درجاتها، فإذا انتهيت من هذا كله –ولا يقرأ تلميذ من كل هذا شيئا ولا ينظر فيه- عمدت إلى الكراس اليومي لتحضير الدروس، وهو الموت الأحمر، والبلاء الأزرق، الذي صبَّ علينا صبا، فكتبت فيه ماذا أنا فاعل غدا في الفصل، دقيقة دقيقة، ولحظة لحظة… وماذا أنا قائل من كلمة، أو مقرر من قاعدة، أو ضارب من مثل، حتى إذا بلغت آخر كلمة فيه، استنفدت آخر قطرة من ماء حياتي، فسقطت في مكاني قتيلا، فحملت إلى السرير حملا.. فنمت نوما مضطربا تملؤه الأحلام المزعجة، والصور المرعبة، فأحسُّ كأن أمامي ركام الدفاتر التي سأصححها غدا، فلا أنجو منها حتى أبصر المفتش يتكلم من فوق المآذن، فلا يدع قاعدة من قواعد التربية، ولا نظرية من نظريات التعليم، ظهرت في فرنسا أو إنكلترا، إلا أرادني على تطبيقها، في فصل فيه خمسون تلميذا قد حشيت بهم المقاعد حشوا، وصفوا على الشبابيك، ووضعوا على الرفوف، مما لا يرضى عنه منهج من مناهج التربية، ولا قانون من قوانين الصحة، فإذا انمحت هذه الصورة، رأيت كأني أفهم تلميذا وهو يصغي إليّ ولا يفهم، فأكرر وأعيد فلا يفهم، فأقوم إليه أنظر ما يصنع، فإذا هو منصرف إلى دبيرة ( قطة) يربط رجلها بخيط. فإذا شتمته أو أخرجته من الفصل، ذهب يستنجد القانون فينجده القانون الذي حرّم العقوبات كلها، وكفّ يد المعلم، وشدّ لسانه بنسعة… ولا أزال في هذه الأحلام تنوء بي، فأتقلب من جنب إلى جنب، أحس كأن رأسي من الصداع بثقل أُحُد، حتى يصبح الله بالصباح، فأفيق مذعورا أخشى أن يسبقني الوقت، فلا أدري كم ركعت وكم سجدت، ولا كيف أكلت ولبست، وأهرول إلى المدرسة لا أستطيع التأخر ولو طحنتني الأوجاع، أو أحرقتني الحمّى، لأن المعلم لا يَسمح له القانون أن يمرض في أيام المدرسة، وعنده ((عطلة الصيف)) يستطيع أن يمرض فيها، فإذا خالف ومرض، حرم الراتب ومنع العطاء أغدو إلى المدرسة، فأدخل على تلاميذ السنة الثالثة ، وهؤلاء هم تلاميذي، لم يجدوني أهلا لأكبر منهم… فلا أنفك أقطع من عقلي لأكمل عقولهم، وأمزّق نفسي لأرقّع نفوسهم، ثم لا أفلح في تعليمهم ولا أنجح في تفهيمهم، ولا أدري من أين السبيل إلى مداركهم، فأنفق ساعة كاملة، أقلِّب أوجه القول، وأستقري عبارات اللغة، لأفهمهم كيف يكون (الاسم هو الكلمة التي تدل على معنى مستقل في الفهم وليس الزمن جزءا منه) فلا يفهمون من ذلك شيئا، ولا أقدر أن أطرح هذا التعريف السخيف أو أستبدل به، فأهذي ساعة ثم أقول: من فهم؟ فيرفع ولد أصبعه . فأحمد الله على أن واحداً قد فهم، وأقول:قم يا بني بارك الله فيك، فأخبرني عن معنى هذا التعريف .فيقول: يا أستاذ هذا داس قدمي!!.فأصيح به: ويحك أيها الخبيث! إني أسألك عن تعريف الاسم، فلماذا تضع فيه قدمك؟ ألم أقل لكم أن هذه الشكاوى ممنوعة أثناء الدرس؟
فيقول: ولماذا يدوس هو على رجلي!؟فأصيح بالآخر: لم دست على رجله يا شيطان؟
فيقول: والله لقد كذب، ما دست على رجله ولكن هو الذي عضُّني في أذني.فأغضب وأصرخ في وجهه: وكيف يعضّك وأنا قاعد هنا؟ فيقول: ليس الآن، ولكنه عضّني أمس.ويتطوع العفاريت الصغار للشهادة للمدعي والمدعى عليه، ويزلزل الفصل، فأضرب المنصة بالعصا، وأسكتهم جميعا مهددا من يتكلم بأقسى العقوبات، ولا أدري أنا ما أقسى العقوبات هذه؟… فيخنسون ويُبْلسون فأعود إلى الدرس فإذا هو قد طار من رؤوسهم، على أنه ما استقر فيها قط!وينفخ في الصور، فتقوم القيامة، ويخرج الأولاد إلى الفسحة، ثم ترجع إلى درس القرآن. فأقول:من يحفظ سورة الفاتحة؟ فيتصايحون: أنا… أنا… أنا.سكوت! واحد فقط… اقرأ أنت.الحمد لله رب العالمين… إياك نعبِد.فأقول: إياك نعبُد.فيقول: نعبِد.ويحك: نَعْ بُ د.فيقول: نَعْ بِ د.انتبه يا بني: نَعْ بود.فيقولها.حسن. قل نعبُد.فيقول: نعبِد.فلا نزال في نعبُد ونعبِد حتى ينتهي الدرس. ولا يلفظونها إلا بالكسر لأنهم حفظوها من السنة الأولى خطأ.ولا أزال في هذا البلاء بياض نهاري، ولا يأتي المساء وفيَّ بقية عقل، أو أثر من قوة، ثم لا أنا أرضيت الوزارة، ولا أنا نفعت أبناء المسلمين، ولا أنا انصرفت إلى مطالعاتي وكتاباتي. وهذه مكتبتي لم أدخلها منذ أول العام الدراسي، وهذه مشروعات المقالات والبحوث التي أكتبها، وهذه مسوّدات الكتاب الجديد الذي أؤلفه مبثوثة في جوانب الغرفة، ضائعة مهملة. أفتلومني بعد، على أني لا أجوِّد في هذه الأيام؟
قلت: هذه والله حالي فلست ألومك، فرَّج الله عني وعنك
لهدا لا يقرأ يا سليم الميلي يكفيه فقط أنه يحافظ على صلاواته و يقرأ كتاب الله حتى لا يقول ربي لقد إتخذوني كتابا مهجور
كان الله في عون جميع الأساتذة و المعلمين قولوا معي أمين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.