إعلموا اخوتي أن ركيزة المؤسسة هو ذلك الموظف المنسي من طرف الوصاية لأننا مظلومين حقا فنحن الذي نواجه المشاكل مع التلاميذ و الأساتذة و الأولياء و مع المدير و المستشار نحن رجال الاطفاء يتصلون بنا عندما يكون المشكل و يتخذوننا دروعا بشرية في اي تصرف لا يليق من كل الاطراف
مهنتنا و الله صعبة لأننا نعمل مع البشر خاصة اذا كانوا أطفالا و مراهقين و مراهقات زماننا اصبح لا يرحم و لكن اقول لكم كما قال تعالى " اصبروا و صابروا و رابطوا "
[size="7"]أشكرك أخي فريد على هذه النصيحة إلا اني لم أفهم ماذا تقصد ب : نعمل مع البشر خاصة إذا كانو أطفالا مراهقين ومراهقات
-وأية مشاكل التي نواجهها مع الأساتذة والله أخي فريد الذي يقرا هذا الموضوع يحس وكأنه يتناول موضوع معركة حربية *رجال الإطفاء -دروع بشرية* نحن تربويون و إداريون لا غير
وأقول لك كلمة أخي فريد والله لو كل واح يخدم خدمتو ومايزيدش عليها مانتلقاو مشاكل / ما دخلي أنا والأستاذ أوولي التلميذ فلنترك كل هذا للمعنيين بالأمر
أشكرك اخي على الراي
اخي فريد بوكردوس أنا معك أشاطرك الرأي وكلامك في المستوى بل كل ما قلته هو الصواب ونعيشه يوميا ومن ينكر ذلك فهو يا فياس ما يخدمش وغابن صحابه يا راه في مؤسسة مثالية وهناك بعض المساعدين يقولك اخدم خدمتك وما علا بالكش بلا ما يوضحلك يأخي مين تخدم خدمتك تلقى المشاكل ويوميا لأن المساعد دائما في الصدارة كما قلت ، الأستاذ يعيط ، المدير يعيط ، التلاميذ كارثة وقنابل موقوتة ، الأولياء ما يحسنوش العون ونعطيك على سبيل المثال مؤسستنا ما فيهاش مستشار ومكتب المدير بعيد على المؤسسة بسبب سياسة البريكولاج ونخلو الكلمة لسي رابح يفهمنا كلامو وهاذي هي الكارثة والتناقضات لي رانا نعيشوها نحن المساعدين