و إليكم هذه القصة للعـبرة
يحكى أن قائدًا هُزِمَ في إحدى المعارك، فسيطر اليأس عليه، وذهب عنه الأمل، فترك جنوده
وذهب إلى مكان خال في الصحراء وجلس إلى جوار صخرة كبيرة.
وبينما هو على تلك الحال، رأى نملة صغيرةتجرّ حبة قمح، وتحاول أن تصعد بها إلى منزلها في أعلى الصخرة
، ولما سارت بالحبة سقطت منها، فعادت النملة إلى حمل الحبة مرة أخري. وفي كل مرة،
كانت تقع الحبة فتعود النملة لتلتقطها، وتحاول أن تصعد بها…وهكذا.
فأخذ القائد يراقب النملة باهتمام شديد، ويتابع محاولاتها في حمل الحبة مرات ومرات،
حتى نجحت أخيرًا في الصعود بالحبة إلى مسكنها، فتعجب القائد المهزوم من هذا المنظر الغريب،
ثم نهض القائد من مكانه وقد ملأه الأمل والعزيمة فجمع رجاله، وأعاد إليهم روح التفاؤل والإقدام،
وأخذ يجهزهم لخوض معركة جديدة.. وبالفعل انتصر القائد على أعدائه،
وكان سلاحه الأول هو الأمل وعدم اليأس، الذي استمده وتعلمه من تلك النملة الصغيرة.
75/100 من الفئة المذكورة
احد اسباب التخلف
لا اعتقد هذا يا استاذ
الواقع يقول العكس ,,, تبقى المراة تنتظر رأي الذكور .. و لا أقول الرجال , لان ليس كل ذكر رجلا
ترى على من تنطبق هذه الأبيات :
حب السلامة يثني همّ صاحبه……………عن المعالي ويغري المرء بالكسل
فإن جنحت إليه فاتخذ نفقاً……………في الأرض أو سلّماً في الجو فاعتزلِ
ودع غمار العلا للمقدمين على………………….ركوبها واقتنع منهن بالبللِ
رضى الذليل بخفض العيش يخفضه………….والعزّ تحت رسيم الاينق الذللِ
فادرأ بها في نحور البيد حافلة………………معارضات مثاني اللجم بالجدلِ
أعلّل النفس بالآمال أرقبها………………ما أضيق العيش لولا فسحة الأملِ
لم أرتضِ العيش والأيّام مقبلة…………..فكيف أرضى وقد ولّت على عجلِ
تقدّمتني أناس كان شوطهم………………وراء خطوي إذ أمشي على مهلِ
هذا جزاء امرئ أقرانه درجوا………………من قبله فتمنى فسحة الأجلِ
وإن علاني من دوني فلا عجب…….لي أسوة بانحطاط الشمس عن زحلِ
فاصبر لها غير محتال ولا ضجر…….في حادث الدهر ما يغني عن الحيلِ
أعدى عدوّك أدنى من وثقت به………..فحاذر الناس واصحبهم على دخلِ
وإنما رجل الدنيا وواحدها………………..من لا يعوّل في الدنيا على رجلِ
الى زملائنا بولاية المسيلة ….. التحقوا بالاضـراب ..
ستكتب هذه الايام لكم بدل ان تكتب عليكم
لا تيأسوا , و لا تهنوا و لا تحزنوا , و تشبثوا بالأمل
و إليكم هذه القصة للعـبرة يحكى أن قائدًا هُزِمَ في إحدى المعارك، فسيطر اليأس عليه، وذهب عنه الأمل، فترك جنوده |
هذا لو كانت الوزارة هي التي هزمتني اما ان يغر بي من من وكلته امري فهذه هي المصيبة!!!!!!!!!!!!!
هذا لو كانت الوزارة هي التي هزمتني اما ان يغر بي من من وكلته امري فهذه هي المصيبة!!!!!!!!!!!!!
|
تاكد يا اخي انه لو انتهج المكتب الوطني طريقا دموقراطيا بالرجوع الى قواعده في معالجة هذا الملف الحساس .لما وصلنا الى ما نحن فيه الآن
نعم الكلام النقابة هي من غدرت بنا و هزمتنا
بل قل يا اخي اعضاء المكتب الوطني و اغلب امناء المكاتب الولائية حتى لا نلوم انفسنا لاننا نحن النقابة
تاكد يا اخي انه لو انتهج المكتب الوطني طريقا دموقراطيا بالرجوع ال
قواعده في معالجة هذا الملف الحساس .لما وصلنا الى ما نحن فيه الآن |
هذا شيء اكيد باذن الله تعالى