طيلة تواجدنا كملاحظين في هذه البلدة الطيبة طيبة أهلها الكرام وما لقيناه من حفاوة نتقدم بتشكراتنا لهم وعلى رأسهم الشيخ الامام الذي مازالت تلاوته تقشعر لها جلودنا وتسيل دموعنا كما لاننسى طاقم مركز ثانوية مولود قاسم
من رئيس وأمانة وأساتذة وامن وعمال
وشهادة لهذا المركز أننا لم نلاحظ غشا سواء من الممتحنين او الاساتذة
لايعترف بالفضل إلا اهل الفضل
الحمد لله ان قريتنا المتواضعة نالت اعجابكم
هذا اشههههههههههههههههههههههههههههههههههار
و الله بلدة طيبة فقد عانت كثيرا في سنوات الجمر و كنت قد أديت الخدمة الوطنية بها من 1996 – 1998 فأنا دائما أتفكرها و أقول هل ينعم أهلها بالأمن – اللهم اجعل هذا البلد آمنا –
كل الجزائرين طيبيون