تخطى إلى المحتوى

إقبال الأعمال ~ْ~ أعمال شهر رمضان ~~ 2024.

ط§ظ„ط¬ظٹط±ظٹط§
ط§ظ„ط¬ظٹط±ظٹط§

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد :
فلأننا على أبواب استقبال شهر رمضان المبارك بدأت البحث على صفحات النت على سنن للرسول متعلقة بهذا الشهر الفضيل علي اتبعها وعلى أعمال عظيمة الأجر أقوم بها وعلى جدول أعمال التزم به
فوجدت هذا الموقع الذي هو عبارة عن كتاب عرض على شكل موقع أسأل الله أن تجدوا به ما يفيدكم

https://www.shiaweb.org/ebadat/eqbal_…dan/index.html
وأيضا أود منكم انتم أيضا مشاركتي بوضع تحضيراتكم وتخطيطاتكم لهذا الشهر في مجال العبادات والتقرب من اللله تعالى لا في مجال المأكولات والطبخ
وأريد أن أسألكم سؤال : أللمرأة التي تعد الفطور لأهل البيت أجر
أنا بصفتي بنت صغيرة سمعت أن الساعة التي تسبق أذان الفجر ثمينة جدا ويجب استغلالها في العبادة فهل الأولى أن أساعد والدتي في المطبخ أمن أن أستغلها في الذكر … لكن معظم الأوقات أكلف أنا بأعمال تنظيف المطبخ وهم يحضرون الطعام أبهذا ليس لدي أجر ؟؟ أتمنى أن تجيبوني على سؤالي وأن تشاركوا في الموضوع
وأخبرونا عن أي عمل وأسنة يحسحب القيام بها في رمضان
ولا إله إلا الله

سؤال آخر : من وجد نقود على الأرض في الشارع فماذا يتصرف
وجدت قبل قليل ولا اعرف صاحبهم ولا أريد ان آخذهم لكن لا أعرف صاحبهم

شكرا جزيلا أخي

أولا أنا أخت
ثانيا لا شكر على واجب
ثالثا تمنيت لو شاركتنا بكلام وبأفكار وبفائدة

السلام عليكم
اولا قول الشيخ ابن باز رحمه الله

https://www.alandals.net/Node.aspx?id=3186
الجواب الحمد لله، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده. وبعد:
هذا المبلغ يكون في حكم اللقطة وهو وديعة عندك وأنت فيه بالخيار إما أن تتصدق به عن صاحبه، فإن جاء بعد ذلك وعلمته فإنك تخبره بما فعلت بالمال، فإن رضيه فيكون أجر الصدقة له وإلا أعطيته نفس ما وجدت في حسابك وصارت الصدقة من مالك فتقول اللهم هذا عن صاحبه صدقة فإن لا وإلا فعني، كما صنع ابن مسعود رضي الله عنه كما عند البيهقي وغيره.
الحال الثانية: أن تنتفع به أكلاً واستثماراً ويكون أمانة عندك فإن جاء طالبها يوماً من الدهر فأدِّها إليه كما قال صلى الله عليه وسلم: "فاستنفقها ولتكن وديعة عندك فإن جاء طالبها يوماً فأدِّها إليه" والحديث متفق عليه وهذه الزيادة رواها مسلم وهذا يدل على أن أرباح هذه الوديعة لك وتعطي صاحبها أصل المال الذي وجدته، والله أعلم.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة limen9 الجيريا
السلام عليكم
اولا قول الشيخ ابن باز رحمه الله

https://www.alandals.net/node.aspx?id=3186
الجواب الحمد لله، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده. وبعد:
هذا المبلغ يكون في حكم اللقطة وهو وديعة عندك وأنت فيه بالخيار إما أن تتصدق به عن صاحبه، فإن جاء بعد ذلك وعلمته فإنك تخبره بما فعلت بالمال، فإن رضيه فيكون أجر الصدقة له وإلا أعطيته نفس ما وجدت في حسابك وصارت الصدقة من مالك فتقول اللهم هذا عن صاحبه صدقة فإن لا وإلا فعني، كما صنع ابن مسعود رضي الله عنه كما عند البيهقي وغيره.
الحال الثانية: أن تنتفع به أكلاً واستثماراً ويكون أمانة عندك فإن جاء طالبها يوماً من الدهر فأدِّها إليه كما قال صلى الله عليه وسلم: "فاستنفقها ولتكن وديعة عندك فإن جاء طالبها يوماً فأدِّها إليه" والحديث متفق عليه وهذه الزيادة رواها مسلم وهذا يدل على أن أرباح هذه الوديعة لك وتعطي صاحبها أصل المال الذي وجدته، والله أعلم.

شكرا لك على الفتوى
سأختار الخيار الاول

…………………………………

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.