تخطى إلى المحتوى

إعلان الحرب على رموز التعريب ! 2024.

الظاهر أن الشكوك التي كانت تحوم حول هوية هذه الوزيرة بدأت تظهر وتتضح وتتحقق فمنع الدكتور علي بن محمد وزيرالتربية السابق من إلقاء محاضرة في عاصمة مؤسس الدولة الجزائرية الحديثة البطل الثوري الأمير عبدالقادر عن منع فرنسا تعليم اللغة العربية إبان استدمارها للجزائر من قبل الوافدة الجديدة على وزارة التربية الوطنية لدليل على صحة ما تداولته الصحف الوطنية مؤخرا عن هوية هذه الوافدة فالمحاضرة كما كان مبرمج لها كانت ستبرز جانبا من تاريخ التعليم باللغة الوطنية وكيفية صموده امام هجمة المستعمر الذي كان يعمل بكل الوسائل للقضاء على العربية التي هي احدى مقومات هذا الشعب وحتى وان كانت المحاضرة ناقدة للوضع التربوي المزري فليس من حقهاأن تمنع ذالك أهكذا تكون اللغة العربية ورموزها غرباء في ارضهم وعقر دارهم ان هذا الرجل النزيه يشهد له التاريخ بأنه حاول تقزيم اللغة الفرنسية وإستبدالهاباللغة الانجليزية لغة التكنولوجيا فلولا هؤلاء الخبثاء والمرتزقة لأصبحت أجيال عديدة من الجزائريين متحكمين في الانجليزية اللغة التي تدرس بها التكنولوجيا حتى في فرنسا… لكن السياسة هي من تتحكم في التربية والتعليم والصحة والثقافة والرياضة والإقتصادو…. وأي سياسة يا ليتها كانت في صالح البلاد والعباد

لا حول ولا قوة إلا بالله . الحرب على اللغة العربية لم تتوقف و في كل مرة جديد و من كل الجهات

السلام عليكم يا اخي لماذا التاليب منذ البداية
الوقت مبكر للحكم عليها
انا شخصيا سمعتها تتكلم و كلامها منطقي و فيه صواب
مثلا اعادة الهيبة للتعليم و ذلك بجعل التلميذ يلتزم بالانضباط و العلم وهذا في صالح الجميع
لان الانضباط و الاهتمام بالعلم آخر اهتمامات التلاميذ للاسف

مهمتها ظهرت للعيان:
ضرب اللغة العربية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إكليل الجيريا
لا حول ولا قوة إلا بالله . الحرب على اللغة العربية لم تتوقف و في كل مرة جديد و من كل الجهات

هؤلاء لا يكلون و لا يملون في سعيهم الحثيث لطمس ما تبقى من أصالة الوطن و المواطن..على خلاف ما نحن فيه من ضعف و غفلةو لامبلاة….

من قال أن فرنسا خرجت فقد كذب.
قالها ذات يوم ديغول : لقد زرعنا في الجزائر بذورا ستينع بعد حين

من قال أن فرنسا خرجت فقد كذب.
قالها ذات يوم ديغول : لقد زرعنا في الجزائر بذورا ستينع بعد حين

إنّني أشهد لك بالصرامة والنزاهة والأمانة الّتي سمعناها عنك يا أحسن وزير عرفته الجزائر ، وأتأسف لصمت المعلم الجزائري حين المكيدة المدبرة للإطاحة بك .
لا أظن أننا سنجد وزيرا أفضل منك . جزاك الله عنا وعن قطاع التربية خيرا يا دكتور علي بن محمد .

الله المستعان

جزاك الله عنا وعن قطاع التربية خيرا يا دكتور علي بن محمد .

أن الشكوك التي كانت تحوم حول هوية هذه الوزيرة بدأت تظهر وتتضح

انت هنا مصيب
اما الوزيرة فهي مصيبة المصيبات

الأفق ملبد بغيوم سوداء ، لكنها لا تحمل مطرا بل عواصف رملية تعمي العيون
والله المستعان

لقد منعت الاستاذ بن محمد من القاء محاضرة حول التعليم باللغة العربية وبذلك فتحت باب جهنم عليها تريد ان ترجع الجزائر فرنسية انها بركات بوتفليقة لابد من توقيفها عند حدها هذه الرمعونية المتغبرطة بالفرنسية

ليس غريبا عن هذه الوزيرة فتاريخها وشكلها يوحي بكرهها لأصالتنا ولغتنا، هي ومن عينها، أي هي وبوتفليقة الذي عين هذه الغبروطة وخليدة مسعودي وحروبية المتابع قضائيا في ورشة إصلاح التعليم.
هذا بوتفليقة الذي يتنفس بالفرنسية الاستعمارية، ويا ليته تكلم بالفرنسية في الميدان الطبي أو الفيزيائي أو أي شيء، بل الفرنسية التي يتكلم فيها عن تاريخ وحال ومستقبل الشعب.
الجماعة اتفقوا على طمس الهوية والدين من خلال إبعاد اللغة، فكلما ابتعدت اللغة ابتعد القرآن والحديث عن قلوب الناس، وحل محله الفسق والفساد الاخلاقي والمالي والاجتماعي.
هذه عصابة فرنسا ولو كان فيها الخير لما تركتها تسير مستعمرتها السابقة والحالية لهذه الفترة.
قام بن بوزيد بالواجب وها هي الوزيرة الفاسدة ستكمل المهمة.

لا حول و لا قوة الا بالله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.