إعراب سورة فصلت الشطر الثاني :
28 – { ذَلِكَ جَزَاءُ أَعْدَاءِ اللَّهِ النَّارُ لَهُمْ فِيهَا دَارُ الْخُلْدِ جَزَاءً بِمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ }
"النار" مبتدأ ، خبره جملة "لهم دار الخلد"، والجملة مستأنفة. الجار "فيها" متعلق بحال من الضمير في "لهم"، "جزاء" مفعول مطلق عامله مقدر، الجار "بما" متعلق بالمصدر (جزاء)، الجار "بآياتنا" متعلق بـ "يجحدون".
29 – { وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا رَبَّنَا أَرِنَا الَّذَيْنِ أَضَلانَا مِنَ الْجِنِّ وَالإِنْسِ نَجْعَلْهُمَا تَحْتَ أَقْدَامِنَا لِيَكُونَا مِنَ الأَسْفَلِينَ }
جملة "أَرِنا" جواب النداء، مستأنفة، وهو فعل أمر مبني على حذف العلة. والضمير مفعول به، "الذين" موصول مفعول ثان، الجار "من الجن" متعلق بحال من فاعل "أضلانا"، وجملة "نجعلهما" جواب شرط مقدر، الظرف "تحت" متعلق بالمفعول الثاني المقدر.
30 – { إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ أَلا تَخَافُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ }
جملة "ثم استقاموا" معطوفة على جملة "قالوا" ، وجملة "تتنزل" خبر "إن"، والمصدر "ألا تخافوا" منصوب على نزع الخافض (الباء) و"أن" مصدرية ناصبة، وجملة "وأَبْشِروا" معطوفة على جملة " لا تخافوا".
31 – { نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنْفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ }
جملة "نحن أولياؤكم" معترضة، الجار "في الحياة" متعلق بأولياء، وجملة "ولكم فيها ما تشتهي" معطوفة على جملة { كُنْتُمْ } ، الجار "فيها" متعلق بالاستقرار الذي تعلَّق به الخبر.
32 – { نُزُلا مِنْ غَفُورٍ رَحِيمٍ }
"نزلا" حال من { مَا } ، أي: ولكم فيها الذي تدعونه حال كونه مُعَدًّا. والجار "من غفور" متعلق بصفة لـ "نزلا".
33 – { وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا }
جملة "ومَنْ أحسن" مستأنفة، "قولا" تمييز، الجار "ممن" متعلق بـ"أحسن"، "صالحا" مفعول به لـ"عمل".
34 – { وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ }
"لا" زائدة لتأكيد النفي، "إذا" فجائية، وجملة "فإذا الذي بينك وبينه عداوة" معطوفة على جملة "ادفع"، "الذي" مبتدأ، الظرف "بينك" متعلق بمحذوف خبر مقدم للمبتدأ "عداوة"، وجملة "كأنه ولي" خبر المبتدأ "الذي".
35 – { وَمَا يُلَقَّاهَا إِلا الَّذِينَ صَبَرُوا }
جملة "وما يُلَقَّاها" مستأنفة، و"الذين" نائب فاعل "يُلقَّاها".
36 – { وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }
جملة "وإما ينزغنَّك…" مستأنفة، "إما": مؤلفة من إن الشرطية و"ما" الزائدة، وفعل مضارع مبني على الفتح؛ لاتصاله بالنون في محل جزم، والكاف مفعول به، الجار "من الشيطان" متعلق بحال من "نزغ"، "هو" توكيد للهاء في "إنه"، و"العليم" خبر ثان.
37 – { وَمِنْ آيَاتِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ لا تَسْجُدُوا لِلشَّمْسِ وَلا لِلْقَمَرِ وَاسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَهُنَّ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ }
جملة "ومن آياته الليل…" مستأنفة، وجملة "لا تسجدوا" مستأنفة، وجملة "إن كنتم" مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله، و"إياه" ضمير نصب منفصل مفعول به مقدم لـ "تعبدون".
38 – { فَإِنِ اسْتَكْبَرُوا فَالَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ يُسَبِّحُونَ لَهُ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَهُمْ لا يَسْأَمُونَ }
جملة "فإن استكبروا" مستأنفة، وجملة "فالذين عند …" مستأنفة، وجواب الشرط محذوف تقديره: فدعهم، وجملة "وهم لا يسأمون" معطوفة على جملة "يسبِّحون".
39 – { وَمِنْ آيَاتِهِ أَنَّكَ تَرَى الأَرْضَ خَاشِعَةً فَإِذَا أَنْزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ إِنَّ الَّذِي أَحْيَاهَا لَمُحْيِي الْمَوْتَى إِنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }
الواو عاطفة، والمصدر المؤول مبتدأ، وجملة (رؤية الأرض من آياته) معطوفة على جملة { وَمِنْ آيَاتِهِ اللَّيْلُ } ، "خاشعة" حال، وجملة الشرط معطوفة على جملة "ترى"، جملة "إن الذي أحياها" … مستأنفة، "الموتى" مضاف إليه، الجار "على كل" متعلق بـ "قدير".
40 – { إِنَّ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي آيَاتِنَا لا يَخْفَوْنَ عَلَيْنَا أَفَمَنْ يُلْقَى فِي النَّارِ خَيْرٌ أَمْ مَنْ يَأْتِي آمِنًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ }
الجار "في آياتنا" متعلق بـ"يلحدون"، جملة "أفمن يلقى .." مستأنفة، و"من" اسم موصول مبتدأ، "خير" خبره، الجار "في النار" متعلق بـ "يلقى" ، "أم" متصلة عاطفة، "من" اسم موصول معطوف على الموصول "من يلقى"، "آمنا" حال من فاعل "يأتي"، جملة "اعملوا" مستأنفة، وكذا جملة "إنه بصير"، والجار "بما" متعلق بـ "بصير".
41 – { إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ لَمَّا جَاءَهُمْ وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ }
جملة "لما جاءهم" معترضة بين اسم "إن" وخبرها المقدر، أي: مُعَذَّبون، وجملة "وإنه لكتاب عزيز" حالية.
42 – { لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ }
جملة "لا يأتيه" نعت ثان، "تنزيل" خبر لمبتدأ محذوف، أي: هو تنزيل، الجار "من حكيم" متعلق بالمصدر "تنزيل".
43 – { مَا يُقَالُ لَكَ إِلا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ قَبْلِكَ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ }
جملة "ما يقال لك" مستأنفة، "ما" موصول نائب فاعل، الجار "من قبلك" متعلق بحال من "الرسل"، وجملة "إن ربك لذو" بدل من "ما".
44 – { وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَقَالُوا لَوْلا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُولَئِكَ يُنَادَوْنَ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ }
جملة الشرط مستأنفة، "لولا" حرف تحضيض، "أأعجمي" خبر لمبتدأ محذوف، وكذا "عربي"، والتقدير: أهذا القرآن أعجمي، ولسان الذي أنزل عليه عربي؟!! جملة "قل" مستأنفة، "للذين" متعلق بحال من "هدى" ، وجملة "والذين لا يؤمنون …" مبتدأ، خبره جملة "في آذانهم وقر " ، الجار "في آذانهم" متعلق بخبر المبتدأ "وقر" ، وجملة "وهو عليهم عمى" معطوفة على جملة الخبر، الجار "عليهم" متعلق بحال من "عمى"، وجملة "أولئك ينادون" مستأنفة.
45 – { وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ وَلَوْلا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ }
"الواو" مستأنفة، وجملة الشرط مستأنفة، وجملة "سبقت" نعت لـ"كلمة" ، وخبر "كلمة" محذوف، الجار "من ربك" متعلق بنعت ثان لـ"كلمة"، وجملة "وإنهم لفي شك" مستأنفة، الجار "منه" متعلق بنعت لـ"شك".
46 – { مَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاءَ فَعَلَيْهَا وَمَا رَبُّكَ بِظَلامٍ لِلْعَبِيدِ }
الجار "فلنفسه" متعلق بخبر محذوف لمبتدأ محذوف، والجملة جواب الشرط، والتقدير: فعمله لنفسه، وإساءته عليها. وجملة " وما ربك بظلام" مستأنفة، والباء زائدة في خبر ما، " للعبيد" مفعول "ظَلام" واللام زائدة للتقوية.
47 – { إِلَيْهِ يُرَدُّ عِلْمُ السَّاعَةِ وَمَا تَخْرُجُ مِنْ ثَمَرَاتٍ مِنْ أَكْمَامِهَا وَمَا تَحْمِلُ مِنْ أُنْثَى وَلا تَضَعُ إِلا بِعِلْمِهِ وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ أَيْنَ شُرَكَائِي قَالُوا آذَنَّاكَ مَا مِنَّا مِنْ شَهِيدٍ }
قوله "وما": الواو عاطفة، "ما" نافية، "من" زائدة، و"ثمرات" فاعل، وكذا "من أنثى" ، الجار "بعلمه" متعلق بـ "تضع"، وجملة "وما تخرج من ثمرات" معطوفة على الاستئنافية "إليه يُرَدّ"، والواو في "ويوم" مستأنفة، و"يوم" اسم ظرفي مفعول لـ"اذكر" مقدرا، "أين" اسم استفهام ظرف مكان متعلق بخبر المبتدأ "شركائي"، والجملة مقول القول لقول مقدر، وهذا القول المقدر حال أي: يناديهم قائلا "أين شركائي"، وجملة "قالوا" مستأنفة، "من شهيد" مبتدأ، و"من" زائدة ، وجملة "ما منا من شهيد" سدَّ مسدَّ المفعولين الثاني والثالث؛ لأن الفعل هنا تضمن معنى "أَعْلَم" ، وإن لم يكن الفعل "آذن" من الأفعال المتعدية لثلاثة مفاعيل.
48 – { وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَدْعُونَ مِنْ قَبْلُ وَظَنُّوا مَا لَهُمْ مِنْ مَحِيصٍ }
"ما" موصول فاعل، وجملة "وضلَّ عنهم ما كانوا" معطوفة على جملة { قَالُوا } المتقدمة، وجملة "وظنوا" معطوفة على جملة "ضل" ، وجملة "ما لهم من محيص" سدَّ مسدَّ مفعولي ظن، و"محيص" مبتدأ، و"من" زائدة.
49 – { لا يَسْأَمُ الإِنْسَانُ مِنْ دُعَاءِ الْخَيْرِ وَإِنْ مَسَّهُ الشَّرُّ فَيَئُوسٌ قَنُوطٌ }
جملة "وإنْ مسَّه الشر" معطوفة على جملة " لا يسأم" ، و"يؤوس" خبر لمبتدأ محذوف، أي: فهو يؤوس، و"قنوط" خبر ثان.
50 – { وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ رَحْمَةً مِنَّا مِنْ بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ هَذَا لِي وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً وَلَئِنْ رُجِعْتُ إِلَى رَبِّي إِنَّ لِي عِنْدَهُ لَلْحُسْنَى فَلَنُنَبِّئَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِمَا عَمِلُوا وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنْ عَذَابٍ غَلِيظٍ }
جملة "ولئن أذقناه" معطوفة على جملة { وَإِنْ مَسَّهُ } ، الجار "منا" متعلق بنعت لـ"رحمة"، الجار "من بعد" متعلق بـ"أذقناه"، وجملة { مَسَّهُ } نعت لـ"ضراء" ، وجملة "ليقولن" جواب القسم، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه جواب القسم، وجملة "وما أظن" معطوفة على جملة "هذا لي"، وجملة "ولئن رجعت" معطوفة على جملة "وما أظن" ، وجملة "إن لي عنده للحسنى" جواب القسم، الجار "لي" متعلق بالخبر، الظرف "عنده" متعلق بالاستقرار الذي تعلق به الخبر، وجملة "لننبئن" جواب القسم، والقسم وجوابه جملة استئنافية، وجملة "ولنذيقنَّهم" معطوفة على جملة "ننبئن".
51 – { وَإِذَا أَنْعَمْنَا عَلَى الإِنْسَانِ أَعْرَضَ وَنَأَى بِجَانِبِهِ وَإِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ فَذُو دُعَاءٍ عَرِيضٍ }
جملة الشرط معطوفة على جملة { لا يَسْأَمُ الإِنْسَانُ } في الآية (49) ، وجملة الشرط الثانية معطوفة على الأولى، وقوله "فذو": خبر لمبتدأ محذوف، أي: فهو ذو.
52 – { قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كَانَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ ثُمَّ كَفَرْتُمْ بِهِ مَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ هُوَ فِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ }
"أرأيتم" بمعنى: أخبروني، والتاء: فاعل، ويتعدى إلى مفعولين، الأول محذوف تقديره: أنفسكم، ومفعوله الثاني جملة "مَنْ أضل" الاسمية، وجملة "إن كان من عند الله" معترضة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما بعده، أي: فلا أحد أضلُّ، الجار "ممَّن" متعلق بـ"أضلّ".
53 – { سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ }
المصدر المؤول "أنه الحق" فاعل "يتبين" ، وجملة "أولم يكف بربك" مستأنفة، و"بربك" فاعل "يكف"، والباء زائدة، والمصدر المؤول "أنه على كل شيء شهيد" بدل اشتمال من "ربك".
54 – { أَلا إِنَّهُمْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقَاءِ رَبِّهِمْ }
الجار "من لقاء" متعلق بنعت لـ"مرية".
بارك الله فيك اخي الكريم على الموضوع…
وجعل الله لك كل حرف بحسنة ان شاء الله…
بارك الله فيك اخي الكريم على الموضوع…
رسالة للامة
هذا خطاب موجه من المملكة العربية السعودية الى كل المسلمين فى انحاء العالم من الشيخ / احمد ،
خطيب مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم انه فى يوم الجمعة ، بعد ان ختم القران ، نام وفى منامه
رأى الرسول ( علية الصلاة والسلام ) يقول له ( فى هذا اليوم مات من الدنيا 6000 مسلم ولم يدخل
احد منهم الجنة ) فالزوجات لا تطعن ازواجهن والاغنياء لا يساعدون الفقراء والناس
لا تؤدى المناسك المطلوبه منهم والمسلمون لا يصلون الصلوات بانتظام كل على حدة
والشيخ / احمد يقول لكم لا يصح ان كنتم مسلمين حقاً ، وكل مسلم تقع فى يده هذه الرسالة يهتم بها
ويوزعها على المسلمين حتى الى يد كل مسلم فى العالم اجمع اى شخص سوف يرى ويبقى هذه
الرسالة يرى المكافات وسوف ينال شفاعة المصطفى علية الصلاة والسلام يوم القيامة ، والمسلمين
الذين تركوا الرسالة ولم يوزوعها لن يرو الخير ابدا ، الشيخ / احمد يقول لو ان هذا الكلام كذب لن يشفع
لى الرسول ( علية الصلاة والسلام )
هذه الرسالة وصلت لى ثلاثة اشخااص :
الاول : تعامل معها بان اعطاها للسكرتيرة وطلب منها ان تعطية ( 30 ) نسخه وبعد عدة ايام من توزيعها
فتحت امامه عدة ابواب من الرزق والفرص الجديدة
والثانى : تعامل معها بان حفظها فى درج المكتب ونساها ، وبعد عدة ايام فصل من عملة فتذكرها فطبع
منها ( 30 ) نسخه ووزعها وبعد (5 ) ايام تم تعينه فى وظيفة اعلى من السابقة
الثالث : تعامل معها بازدراء واهمال شديد ورماها وقال لس لها معنى وتوفى بعد (9 ) ايام
انشرها وسوف تجد الخير إن شاء الله
يا رجل هذه الرسالة تدخل في إطار الإسرائيليات التي تريد للأمة الإسلامية أن تيقى حبيسة الدجل ، منذ السبعينيات قرأت رسالة على هذا الشكل و الحمد لله انقطعت و في السنوات الأخيرة عادت ، و قد أفتت هيئة كبار العلماء المسلمين بالنهي من تداول مثل هذه الرسائل الخرافية و أصدروا كتيبات بشأنها يحذرون المسلمين من القيام بنشرها . وأنا بدوري آمل من المشاركين في المنتدى بضرورة الرد و التحذير من نشر مثل هذه الرسائل المنتسبة إلى أعدائنا ، و على المشرفين على المنتدى ألا يسمحوا بنشر الرسائل التي تسيئ إلى ديننا الكريم . وشكرا
رسالة للامة
هذا خطاب موجه من المملكة العربية السعودية الى كل المسلمين فى انحاء العالم من الشيخ / احمد ، خطيب مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم انه فى يوم الجمعة ، بعد ان ختم القران ، نام وفى منامه رأى الرسول ( علية الصلاة والسلام ) يقول له ( فى هذا اليوم مات من الدنيا 6000 مسلم ولم يدخل احد منهم الجنة ) فالزوجات لا تطعن ازواجهن والاغنياء لا يساعدون الفقراء والناس لا تؤدى المناسك المطلوبه منهم والمسلمون لا يصلون الصلوات بانتظام كل على حدة والشيخ / احمد يقول لكم لا يصح ان كنتم مسلمين حقاً ، وكل مسلم تقع فى يده هذه الرسالة يهتم بها ويوزعها على المسلمين حتى الى يد كل مسلم فى العالم اجمع اى شخص سوف يرى ويبقى هذه الرسالة يرى المكافات وسوف ينال شفاعة المصطفى علية الصلاة والسلام يوم القيامة ، والمسلمين الذين تركوا الرسالة ولم يوزوعها لن يرو الخير ابدا ، الشيخ / احمد يقول لو ان هذا الكلام كذب لن يشفع لى الرسول ( علية الصلاة والسلام ) هذه الرسالة وصلت لى ثلاثة اشخااص : الاول : تعامل معها بان اعطاها للسكرتيرة وطلب منها ان تعطية ( 30 ) نسخه وبعد عدة ايام من توزيعها فتحت امامه عدة ابواب من الرزق والفرص الجديدة والثانى : تعامل معها بان حفظها فى درج المكتب ونساها ، وبعد عدة ايام فصل من عملة فتذكرها فطبع منها ( 30 ) نسخه ووزعها وبعد (5 ) ايام تم تعينه فى وظيفة اعلى من السابقة الثالث : تعامل معها بازدراء واهمال شديد ورماها وقال لس لها معنى وتوفى بعد (9 ) ايام انشرها وسوف تجد الخير إن شاء الله |
يا رجل هذه الرسالة تدخل في إطار الإسرائيليات التي تريد للأمة الإسلامية أن تبقى حبيسة الدجل ، منذ السبعينيات قرأت رسالة على هذا الشكل و الحمد لله انقطعت و في السنوات الأخيرة عادت ، و قد أفتت هيئة كبار العلماء المسلمين بالنهي من تداول مثل هذه الرسائل الخرافية و أصدروا كتيبات بشأنها يحذرون المسلمين من القيام بنشرها . وأنا بدوري آمل من المشاركين في المنتدى بضرورة الرد و التحذير من نشر مثل هذه الرسائل المنتسبة إلى أعدائنا ، و على المشرفين على المنتدى ألا يسمحوا بنشر الرسائل التي تسيئ إلى ديننا الكريم . وشكرا
السلام عليكم
بارك الله فيك على الموضوع